■ حميدتي يفقد الدعم اللوجستي والعسكري لمليشياته في السودان
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
#انقطاع_الدعم_العسكري 》》????
■ حميدتي يفقد الدعم اللوجستي والعسكري لمليشياته ▪︎▪︎
■ دا تحليل لواقع لطيلة شهر يناير 24 ▪︎▪︎
■ اكبر مظهر لغياب هذا الدعم ظهر في امدرمان ومعروف معركة امدرمان هي معركة كسر العظم وكسب الحرب .. لا يعقل ان تكون قادر ع الاحتفاظ بها وتتخلي عنها .. ولن تقوي ع الحفاظ عليها الا بدعم واصل ارض المعركة فعليا” والايام الماضية اثبتت غياب اي قوة صلبة هناك او سلاح نوعي او حتي رغبة شديدة ف القتال ودا سببه معروف لا دعم واصل اليهم .
■ مع ذلك ح افصل الامور المستند عليها ???? ▪︎▪︎
☆ ناخد 5 مناطق عسكرية فشلت ف الصمود بسبب غياب الدعم العسكري النوعي في الفترة الماضية ..
☆ اول شي بعد هجوم مدني توقع الجميع استمرار تقدم قوات التمرد والسيطرة ع مناطق جديدة وفعلا” دا حصل في سنار بقيادة البيشي ولكن فشلت فشل زريع وتشتت في القري بسبب غياب الدعم النوعي والاسناد وضعف القوة المهاجمة .. طبعا ببسالة مقاومة الجيش مافي شك لكن انا هنا بتكلم من زاوية محددة..
☆ نمشي اقصي الغرب محور عموم مدن دارفور المسيطرعليها من قبل المليشيا لم تشهد اي تغيير ع ارض الواقع يشير الي استمرار تدفق الدعم لا هي اقامة ارتكازات بعربات جديدة وتسليح نوعي اوقف استهداف الطيران لا هي اضافة شبكات اتصال خاصة بها والمواطنين هناك لا اظهرت اي تقدمات جديدة مثلا” محاولات للسيطرة ع الفاشر .. بل هي نفس القوات ونفس التسليح عربات الدعامة ومواترهم لافة في تلك المناطق ..
☆ محور غرب كردفان بعد انسحاب الجيش من المجلد توقع الناس ان يستهدف الجنجا م تبقي من مدن الولاية لكن هذا لم يحدث بل حصل سكون تام في هذا المحور ودا دليل غياب قوة مقنعة وتدفق امداد لفرض السيطرة ودي م بتجي الا بقدوم دعم عسكري فعلي ..
☆ محور شمال كردفان تراجع مستمر في عاصمة الولاية الابيض مع ضربات الهجانة وانسحاب من بارا والعودة للتمركزات القديمة في ام صميمة وجبرة والفرقان ..
☆ محور جنوب كردفان تراجع وهروب متسارع ايضا” من هبيلا والدلنج (هجوم فاشل ايضا” اليوم) والدبيبات وكلها السبب فيها ضعف قدرات المواجهة والسيطرة وسببها غياب دعم نوعي واصل للقوات هناك تصمد فقط تسليحها القديم ..
■والشاهد جانب اخر غير عسكري خروج قائد المليشيا بعد فظائع الجزيرة ايضا” إستشعاره خطر توقف سلاسل الامداد هذه فخرج ليبحث ع سلام قوة “كما يعتقد” افضل مما يجبر عليه ف حالة انهزام ▪︎▪︎
☆ ايضا”حراك اميركي ومصري عالي واجتماعات بالامارات وبعض نقاط خطاب البرهان ومبادرات تقدم كلها بتوريك انو في خطوة اتخذت لما تقرن دا بالواقع ع الارض بتصل لنتيجة واااحدة وهي ايقاف الدعم ..
■ طبعا دا كلووو م بعني هزيمة الجنجا ولا نهاية هذه الحرب لكن دا فصل مهم من فصول هذه الحرب الوجودية ▪︎▪︎
■ وايضا” لا يعني ان تتوقف هجمات ومحاولات السيطرة والتقدم لان السلاح المتوفر عندها الان ليس بقليل وقادر ع احداث بعض الثغرات هناك وهناك ▪︎▪︎
■ ايقاف الدعم هذا متوقع ان يظهر بشكل واضح في الموقف العملياتي ع الارض بحدود ثلاثة اشهر قادمة اذا استمرت نفس وتيرة الجيش الحالية “البطء” في ادارة الحرب ولم تتغير ▪︎▪︎
■ دا راي وتحليلي ودي معطياتي ???? ▪︎▪︎
■ انت رايك شنو .. وسع النقاش ف التعليقات ????
Ihab Alssir
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الجيش السوداني يعزز سيطرته في الخرطوم وجزيرة توتي
الخرطوم"أ ف ب": قتل ثلاثة مدنيين هم طفلان وامرأة، اليوم في قصف لقوات الدعم السريع على مدينة أم درمان، الواقعة في الخرطوم الكبرى، وفق ما أفاد مصدر طبي .
وأضاف المصدر الطبي في مستشفى النو أن القصف أسفر أيضا عن إصابة 8 آخرين. وأفاد شهود عيان بأنهم سمعوا صوت سقوط 7 قذائف على أحياء مدنية تابعة للجيش السوداني الذي استعاد السيطرة على القصر الجمهوري وعدد من المنشآت الحيوية في وسط الخرطوم في الأيام الأخيرة.
واشتدت المعارك بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع أخيرا، في ظل إحراز الأول تقدما عسكريا في الخرطوم بينما لا تزال قوات الدعم السريع موجودة في مواقع مهمة، منها مطار الخرطوم، وتسيطر على مناطق جنوب العاصمة وغربها تشن منها هجماتها على المدينة.وأعلن الجيش الجمعة استعادة السيطرة على القصر الجمهوري في وسط الخرطوم، والذي استولت عليه قوات الدعم السريع منذ بداية الحرب.
وحوّلت قوات الدعم السريع القصر الجمهوري، وهو رمز للسيادة السودانية، إلى معقل استراتيجي، حيث تتمركز وحدات خاصة تابعة لها ويتم تخزين الذخيرة، وفق ما قالت مصادر عسكرية.
من جهتها، زعمت قوات الدعم السريع أن المعركة للسيطرة على القصر الجمهوري "لم تنته بعد"، مشيرة إلى أن مقاتليها ما زالوا في المنطقة.وأكد مصدر عسكري في قوات الدعم السريع انسحاب قواتهم ن بعض المواقع في وسط الخرطوم لكن المعركة لم تُحسم بعد على حد قوله".
وبالإضافة إلى القصر الجمهوري، استعاد الجيش السوداني كذلك عدة منشآت حيوية منها المصرف المركزي وجهاز المخابرات الوطني والمتحف القومي، كما تمكن اليوم، من عبور جسر توتي والسيطرة على الجزيرة التي تحمل الاسم نفسه والواقعة عند التقاء النيل الأبيض والأزرق.
ومن المفترض أن تؤدي المعركة للسيطرة على المنطقة الحكومية والاقتصادية في الخرطوم إلى تعزيز قبضة الجيش على العاصمة، ليحقق بذلك مكسبا كبيرا في الحرب المستمرة منذ عامين تقريبا، إلا أنه من غير المتوقع أن تنتهي الحرب في وقت قريب.
في المقابل، كثفت قوات الدعم السريع من هجماتها على أحياء مدنية في الخرطوم وأم درمان بضواحي العاصمة، راح ضحيتها أكثر من 50 مدنيا خلال الأسبوع الماضي.
وقال أحد السكان في شمال أم درمان إن "قصف فجر الأحد أشد من الفترات الماضية"، موضحا أنه في السابق كان هناك فوارق زمنية بين القصف والآخر وكان عددها "لا يتعدى أربع أو خمس قذائف. اليوم سمعنا سبع قذائف في أوقات متقاربة".
وكانت قوات الدعم السريع أعلنت الجمعة، ردا على سيطرة الجيش على القصر الجمهوري، أن عناصرها "نفذوا عملية عسكرية خاطفة استهدفت تجمعا... داخل القصر الجمهوري"، ما أسفر عن "مقتل أكثر من 89 من عناصر العدو وتدمير آليات عسكرية مختلفة".
وأكد شهود عيان أن عدة طائرات مسيرة استهدفت المنطقة حيث كان الجنود يحتفلون بالنصر في غرف مدمرة في القصر.
وأدت هجمات الطائرات المسيرة لمقتل ثلاثة صحفيين أثناء تغطية الأحداث داخل القصر الجمهوري.
واحتلت قوات الدعم السريع القصر في أبريل 2023، عندما اندلعت الحرب بينها وبين الجيش.
وفي ذلك الوقت، سيطرت قوات الدعم السريع بسرعة على شوارع الخرطوم، بينما فرت الحكومة الموالية للجيش إلى بورتسودان على ساحل البحر الأحمر.