سر تميز الموز الأحمر.. يمنحك الشعور بالشبع وحل سحري لخسارة الوزن
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
يعد الموز الأحمر مصدرا غنيا بالألياف الغذائية، حيث يٌلبي احتياجات الفرد اليومية من الألياف الغذائية، وهي نوع من الكربوهيدرات التي لا يستطيع الجسم هضمها بسرعة، الأمر الذي يمنحك شعورا بالشبع لفترة طويلة مما يساعدك على خسارة الوزن بشكل طبيعي، لذلك يتساءل البعض عن سر الموز الأحمر.
سر الموز الأحمرالموز الأحمر هو نوع من أنواع الفاكهة محدودة الانتشار، كما أن مذاقه لا يشبه الموز العادي الأصفر فقط، فهو يجمع أيضا مذاق التوت، ولكي يكتمل نمو يحتاج 9 أشهر مثل الإنسان، لوصوله لمرحلة النضوج، ويزرع الموزع الأحمر في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية، ومن أكثر الدول التي تزرع الموز الأحمر هي كوستاريكا والمكسيك وبعض الدول الأفريقية مثل تنزانيا.
وبحسب الشيف غادة التلي، يحتوي الموز الأحمر على «الكاروتينات» وهي الصبغة التي تعطي لهذا الموز اللون الأحمر هذا، كما أن سعره 10 أضعاف سعر الموز الأصفر، لذلك تسويقه محدود في العالم نظرا لغلو سعره.
مميزات الموز الأحمرالعمر الافتراضي لـ الموز الأحمر عمره أطول من الموز العادي، ولا ينصح بوضعه في الثلاجة، ويتكون من فوائد عديدة، فالفائدة الموجودة في ثمرة الموز الأحمر الواحدة توازي 3 أضعاف الموجودة في الموز العادي، بحسب «التلي»، خلال تقديمها برنامج «زعفران وفانيلا»، المذاع على قناة «سفرة»،.
تناول الموز الأحمر يجعل الشخص يشعر بإحساس الشبع، إذ يحتوي على 90 سعرة حرارية و0.3 من الدهون.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الموز
إقرأ أيضاً:
فقدان الاتصال بالواقع| كيف يحدث الذهان؟.. الأعراض والأسباب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
الذهان هو حالة نفسية تتمثل بفقدان الاتصال بالواقع، وغالبًا ما يكون عرضًا لحالات نفسية أخرى أكثر من كونه اضطرابًا قائمًا بذاته، ويرتبط الذهان بشكل رئيسي باضطرابات طيف الفصام، لكنه يمكن أن يظهر في سياقات أخرى عديدة، والذهان هو عرض معقد يمكن أن يؤثر على جميع جوانب حياة الفرد، وفهم أسبابه وأعراضه وتشخيصه المبكر يُسهم بشكل كبير في إدارة الحالة وتقليل تأثيراتها السلبية على المريض والمجتمع ووفقا لموقع medicalnewstoday تبرز “البوابة نيوز” كل ماتريد معرفته عن الذهان.
حقائق رئيسية عن الذهان:
1. عرض وليس مرضًا: الذهان يُصنف كعرض يظهر في سياق عدة اضطرابات نفسية.
2. أشهر أنماط التوهم الذهاني: الاعتقاد بأن الشخص يمتلك أهمية أو قوة خاصة.
3. التشخيص المبكر: يُحسن فرص التعافي على المدى الطويل ويقلل من شدة الأعراض.
ما هو الذهان؟
الذهان يشير إلى تجربة الفرد لمعتقدات غير واقعية أو هلوسات، حيث قد يرى أو يسمع أشياء غير موجودة.
• الهلوسات: تشمل رؤية أو سماع أشياء غير حقيقية.
• التوهمات: اعتقادات خاطئة مبنية على شكوك أو أوهام.
قد يشعر المريض بالخوف الشديد أثناء النوبات الذهانية، مما قد يدفعه لإيذاء نفسه أو الآخرين.
أعراض الذهان:
1. الهلوسات:
• سماع أصوات.
• رؤية أشياء غير موجودة.
• الشعور بأحاسيس غير واقعية.
2. التوهمات:
• اعتقادات غير منطقية مثل الشعور بالتآمر عليه.
3. اضطراب التفكير:
• صعوبة التركيز.
• روابط غير منطقية بين الأفكار.
4. الجمود:
• عدم الاستجابة للمحفزات.
5. العلامات المبكرة:
• الشعور بالريبة.
• اضطرابات النوم.
• التفكير الوسواسي.
تشخيص الذهان:
1. الفحص السريري:
يتم فحص الأعراض وتاريخ المريض الشخصي والعائلي.
2. استبعاد الأسباب الأخرى:
• تحليل الدم والبول للكشف عن السموم أو الأدوية.
• مسح الدماغ لاستبعاد الأورام أو الصرع.
3. التقييم النفسي:
يعتمد الأطباء على معايير دليل DSM لتأكيد التشخيص.
أسباب الذهان:
1. أسباب جينية:
• ارتباط الفصام والاضطراب ثنائي القطب بمكونات وراثية مشتركة.
2. تغيرات الدماغ:
• نقص المادة الرمادية لدى المصابين.
3. الهرمونات:
• تقلبات هرمونية بعد الولادة.
4. اضطرابات النوم:
• نقص الراحة الجسدية قد يساهم في ظهور الأعراض.
أنواع الذهان:
1. الفصام:
• اضطراب يؤثر على التفكير والمشاعر.
2. الاضطراب الفصامي العاطفي:
• يجمع بين الذهان وتقلبات المزاج.
3. الذهان الوجيز:
• نوبة ذهانية قصيرة الأمد.
4. الذهان المرتبط بالأدوية:
• بسبب الكحول أو العقاقير المحظورة.
علاج الذهان:
1. الأدوية المضادة للذهان:
• تُستخدم لتخفيف الأعراض، لكنها لا تشفي المرض تمامًا.
• “الكلوزابين” هو الأكثر فعالية للحالات المستعصية.
2. العلاج النفسي:
• مفيد لتحسين الإدراك والتعامل مع الأعراض.
3. التدخل العائلي:
• دعم الأسرة يساهم في تحسين الحالة.
4. الرعاية المجتمعية:
• تُساعد في إعادة دمج المريض في المجتمع.
الوقاية:
• التشخيص المبكر يقلل من خطر تفاقم الحالة.
• المراقبة الدورية للأشخاص المعرضين للإصابة، خاصة الذين يعانون من أعراض خفيفة مثل العزلة والقلق.