اعتقال امرأة صدمت بسيارتها متظاهرين ضد العدوان على غزة في إدنبره
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
تواجه امرأة تبلغ من العمر 70 عاما تهما، بارتكاب جريمة القيادة بعد أن صدمت بسيارتها حشدًا من المتظاهرين المؤيدين لفلسطين في إدنبره بأسكتلندا حيث تسببت بعدة إصابات طفيفة.
وقال متحدث باسم شرطة اسكتلندا تعليقًا على حادثة إدنبرة: “في حوالي الساعة 2.30 ظهرًا يوم السبت 13 يناير 2024، علمنا بحادث سير وقع بين سيارة وعدد صغير من المشاة حيث تلقى الضباط تقارير عن إصابات طفيفة من المارة، ولكن لم تكن هناك حاجة إلى رعاية طبية".
ونقلت صحيفة "الغارديان"، عن شهود عيان قولهم، إن سيارة سوداء صدمت الحشد.
وذكر ريتشارد باركر، وهو مدرس، على منصة "إكس"، "كانت تجربة سريالية تمامًا، كنت في الخلف حيث دخلت السيارة الحشد مع صديق يبلغ من العمر 76 عامًا يعاني من الخرف الوعائي. لقد فقدناها في هذه الضجة وانفطر قلبي عندما بدأ الناس بالصراخ (هناك شخص ما تحت السيارة)".
وشارك الملايين حول العالم في تظاهرات واسعة، السبت، في "اليوم العالمي من أجل غزة".
وبدأت فعاليات المسيرة العالمية لنصرة فلسطين من لندن، بوصفها عاصمة محورية ضمن إطار يوم التضامن العالمي من أجل غزة في جميع أنحاء العالم.
وخرج نصف مليون متظاهر في لندن، ضمن الحملة للمطالبة بوقف إطلاق النار المستمر منذ 3 أشهر.
وجاءت هذه الفعالية الكبرى بتنظيم من حملة التضامن مع فلسطين، والمنتدى الفلسطيني في بريطانيا، وتحالف أوقفوا الحرب، وحملة نزع السلاح النووي، وأصدقاء الأقصى، والرابطة الإسلامية في بريطانيا. وقد اتحدت هذه المنظمات تحت راية موحدة لدعم القضية الفلسطينية.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية اسكتلندا تظاهرات غزة تظاهرات غزة اصطدام اسكتلندا الإسلاموفوبيا المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
لندن ستعلن “حزمة كبيرة من العقوبات” ضد روسيا اليوم
يمن مونيتور/ أ ف ب
أعلن وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، الأحد، أن المملكة المتحدة ستكشف عن “حزمة كبيرة من العقوبات” ضد روسيا، الإثنين، بمناسبة الذكرى السنوية الثالثة للحرب في أوكرانيا.
وقال الوزير، في بيان، إن الوقت حان “لتضييق الخناق على روسيا برئاسة (فلاديمير) بوتين”. وأضاف أنه سيعلن، الإثنين، “عن أكبر حزمة من العقوبات ضد روسيا منذ الأيام التي تلت بدء الحرب، لتقويض آلتها العسكرية وتقليص الإيرادات التي تغذي الدمار في أوكرانيا”.
ومن المقرر أن يتبنى الاتحاد الأوروبي أيضاً مجموعة جديدة من العقوبات ضد روسيا، الإثنين، بما في ذلك حظر لاستيراد الألمنيوم الروسي إلى الاتحاد الأوروبي.
وقد سبق للندن أن فرضت عقوبات على أكثر من 1900 فرد وكيان رداً على الغزو الروسي لأوكرانيا في 24 شباط/فبراير 2022.
وقال لامي، الذي تُعد بلاده داعماً رئيساً لكييف: “هذه لحظة حاسمة في تاريخ أوكرانيا وبريطانيا وأوروبا بكاملها”.
وأضاف: “لهذا السبب حان الوقت لكي تضاعف أوروبا دعمها لأوكرانيا”.
وذكّر بأن المملكة المتحدة لا تزال ملتزمة تقديم 3 مليارات جنيه إسترليني (3,6 مليارات يورو) سنوياً كمساعدات عسكرية لكييف، وأنها مستعدة لإرسال جنود بريطانيين “في إطار قوة لحفظ السلام إذا لزم الأمر”، في حال التوصل إلى وقف لإطلاق النار.
وقال: “نحن نعمل مع الولايات المتحدة وشركائنا الأوروبيين لتحقيق سلام دائم وعادل، مع إدراكنا أنه لا يمكن أن يحدث أي شيء بشأن أوكرانيا من دون أوكرانيا”.
ومن المقرر أن يتوجه رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر إلى واشنطن، الخميس، للقاء الرئيس دونالد ترامب، الذي يصعّد هجومه اللاذع على نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي.