مصمم الاستوديو الافتراضي يوضح أبرز مميزاته.. سهولة توصيل الرسالة (فيديو)
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
كشف المهندس هشام قطب، مصمم الاستوديو الافتراضي، عن أبرز مميزاته التي يتمتع بها عن سائر الاستوديوهات التقليدية المعتادة، وأظهر أن الاستوديو يجمع ما بين الواقع الحقيقي والواقع الافتراضي خلال لحظات قد تصل لبعض ثوان.
الاستديو الافتراضيوقال قطب، خلال تصريحاته لبرنامج من العاصمة المذاع على قناة «إكسترا نيوز»، إن الاستديو الافتراضي يتمتع بعدة مميزات عالية عن سائر الاستوديوهات الأخرى، التي تتمثل في إمكانية الإتاحة في عرض خلفيات تتناسب مع طبيعة المحتوى المقدم، ما يُشكل صورة ذهنية للمشاهد تتناسب مع المحتوى المسموع، الأمر الذي يساعد في إيصال الرسالة للمشاهد بصورة جيدة، فمثلا عندما نريد أن نقدم محتوى يتحدث عن الغابات، يتيح الاستوديو الافتراضي للمذيع أن يضع خلفية الغابات بالأشجار، الأمر الذي يُسهم في نجاح عملية إيصال الرسالة للمشاهد.
وتابع «قطب»: الاستوديو الافتراضي عن أنه موفر للتكلفة المادية، حيث إنه من خلال الاستوديو الافتراضي قد لا يحتاج المذيع للذهاب إلى الغابات والتصوير بها، نظرا لطبيعة الاستوديو التي تمكنه من التحكم في كل الخلفيات والصور المحيطة به.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العاصمة الإدارية
إقرأ أيضاً:
أستاذ بمعهد الفلك يوضح حقيقة ظاهرة القمر الوردي .. فيديو
كشف الدكتور محمد غريب، الأستاذ بالمعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، تفاصيل ظاهرة "القمر الوردي"، التي يترقبها العالم اليوم.
وأوضح خلال مداخلة هاتفية مع برنامج «حضرة المواطن» الذي يقدمه الإعلامي سيد علي عبر قناة «الحدث اليوم»، أن القمر سيصل إلى مرحلة البدر الكامل في تمام الساعة 2.24 من صباح الأحد، ليكون مضيئًا بنسبة 100%.
وأشار غريب إلى أن القمر سيكون في تلك اللحظة عند أبعد نقطة في مداره حول الأرض، حيث يبتعد بمسافة تصل إلى نحو 406 آلاف كيلومتر، مؤكدا أن القمر لن يظهر بلون وردي، وإنما سيكون لونه طبيعيًا كما هو الحال في بقية ظواهر اكتمال القمر.
وأوضح أن اسم "القمر الوردي" يعود إلى زهرة الفلوكس الوردية، وهي زهرة تزهر في الربيع في أمريكا الشمالية، حيث نشأت هذه التسمية، مشيرا أن هذه الظاهرة تمثل أول بدر بعد الاعتدال الربيعي، مما يعطيها أهمية خاصة في التقويم الفلكي.
ولفت غريب إلى أن مثل هذه الظواهر الفلكية تثير اهتمامًا واسعًا حول العالم، رغم أنها ليست ذات تأثير مباشر على الحياة اليومية، لكنها تظل فرصة للاستمتاع بجمال السماء ومراقبة حركة الأجرام السماوية.