شباب حزب التجمع ببورسعيد يطلق النموذج الثاني «بالمحليات نحمي الجمهورية الجديدة»
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
نظم اتحاد الشباب التقدمي الجناح الشبابي لحزب التجمع ببورسعيد، نموذج محاكاة حول المحليات بعنوان «بالمحليات نحمي الجمهورية الجديدة».
شباب حزب التجمعوشارك في النموذج أحمد سعيد أمين شباب حزب التجمع ببورسعيد، ومحمد سعيد أمين عام مساعد اتحاد الشباب التقدمي ببورسعيد، وقيادات اتحاد النساء التقدمي، وعلى رأسهم شيماء السعيد أمينة المرأة بمحافظة بورسعيد، وأمين محافظة بورسعيد نجيب سليمان وعدد من القيادات الشبابية بالمحافظة.
تأتي هذه الفعالية ضمن تفعيل نماذج المحليات التي أطلقها اتحاد الشباب التقدمي على مستوى الجمهورية، ونموذج بورسعيد هو النموذج الثاني بعد تنظيم النموذج الأول بمحافظة الجيزة.
مشكلات الأحياء والمحافظةوبدوره قال أحمد سعيد، إن شباب الحزب أجروا الانتخابات وفاز 8 على مستوى أحياء ومدن محافظة بورسعيد، لافتا إلى أن الشباب ناقشوا مشكلات الأحياء والمحافظة، وطرحوا حلولا عملية قابلة للتنفيذ لهذه المشكلات.
وأضاف «سعيد»، أن الشباب والفتيات المنتخبين استخدموا أدوات رقابية عدة، من بينها طلبات الإحاطة والأسئلة والاستجواب في مواجهة المسؤولين بالهيكل التنفيذي بالمحافظة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التجمع حزب التجمع نموذج محاكاة
إقرأ أيضاً:
الأهرام: الجمهورية الجديدة تضع الأولوية للطاقة النووية كمحرك لإنجاز التنمية الشاملة
ذكرت صحيفة الأهرام، أن الدولة المصرية في جمهوريتها الجديدة، تضع الأولوية للطاقة النووية كمحرك لإنجاز التنمية الشاملة في السنوات المقبلة.
وأضافت الصحيفة في افتتاحية عددها الصادر، اليوم الخميس، بعنوان «حتمية التحول للطاقة النووية» أن مصر تسير الآن بخطى متسارعة نحو التحول إلى إنتاج الكهرباء باستخدام الطاقة النووية السلمية، هذا التحول سيمثل نقلة نوعية هائلة، ليس فقط في مجال إنتاج الكهرباء، وإنما وبالأساس نحو إدخال التكنولوجيا في كل مجالات الصناعة الوطنية.
وتابعت، وكما هو معروف فإن كل الدول المتقدمة اقتصاديا قد تحولت، ومنذ سنوات طويلة، إلى هذه الطاقة النووية في إنتاج الكهرباء، نظرا إلى نظافتها، وانخفاض تكلفتها قياسا إلى الطاقة الأحفورية.
وأشارت إلى أن المهتمين بقضية التنمية في مصر يعرفون أن الطاقة النظيفة هي محور إقامة صرح التنمية، وأن نسبة الطاقة النظيفة المساهمة في إنجاز التنمية سترتفع إلى 42% بحلول عام 2030.
وتابعت: أن الخبراء يشيرون إلى أن الطاقة الكهربائية، التي سيتم توليدها من محطة الضبعة، يمكن استخدامها في تطبيقات عديدة، منها تحلية مياه البحر، وإنتاج الهيدروجين، والمشروعات الزراعية المتطورة، وفي الطب للتخلص من الخلايا السرطانية دون المساس بالخلايا السليمة، وكذلك في استكشاف الفضاء، وهو المجال الذي تتجه إليه مصر بقوة في السنوات القليلة المقبلة.
اقرأ أيضاًمستقبل وطن: الشائعات لن تُثني الدولة من استكمال بناء الجمهورية الجديدة
الرئيسان السيسي وبن زايد يشهدان عرض الفيلم التسجيلي «الجمهورية الجديدة»