أمم أفريقيا 2023.. كوت ديفوار تفتتح مشوارها بانتصار سهل على غينيا بيساو «فيديو»
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
حقق منتخب كوت ديفوار فوزا سهلا على نظيره غينيا بيساو، في افتتاحية مباريات بطولة كأس الأمم الأفريقية 2023، والتي أقيمت مساء السبت، على ملعب الحسن واتارا.
واعتلى منتخب كوت ديفوار صدارة المجموعة الأولى برصيد 3 نقاط، والتي تضم كل من نيجيريا وغينيا الإستوائية.
وافتتح سيكو فوفانا لاعب منتخب كوت ديفوار سجل التهديف في كأس الأمم الإفريقية رقم 34 في كوت ديفوار بتسجيله الهدف الأول لمنتخب بلاده أمام غينيا بيساو في المباراة الافتتاحية للبطولة.
وسجل سيكو فوفانا لاعب النصر السعودي الهدف الأول في الدقيقة الرابعة من تسديدة قوية لم يستطع حارس غينيا بيساو في التصدي لها.
وجاء هدف منتخب كوت ديفوار أو ساحل العاج في الدقيقة 58 من المباراة، عن طريق جيان فيليب كراسو، بعد أن استخلص كرة بطريقة رائعة من مدافع غينيا الإستوائية.
وجاء تشكيل كوت ديفوار أمام غينيا بيساو على النحو التالي:
في حراسة المرمى: فوفانا.
في خط الدفاع: سينجو، ديوماندي، نديكان، كونان.
في خط الوسط: فرانك كيسيه، سنجره، سيكو فوفانا.
في خط الهجوم: بوجبا، كراسو، بامبا.
وجاء تشكيل غينيا بيساو لمباراة كوت ديفوار على النحو التالي:
في حراسة المرمى: دجوكو.
في خط الدفاع: إينكادا، سانجاتتي، ديجالو، كاندي.
في خط الوسط: كاساما، بيكيل، سيميدو.
في خط الهجوم: ردوريجوس، بالدي، ماني.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: كأس أمم إفريقيا كوت ديفوار 2023 كأس إفريقيا كوت ديفوار 2024 كوت ديفوار ضد غينيا بيساو كوت ديفوار وغينيا بيساو مباراة كوت ديفوار وغينيا بيساو موعد مباراة كوت ديفوار وغينيا بيساو منتخب کوت دیفوار غینیا بیساو
إقرأ أيضاً:
مساعد بوتين: الصراع مع أوكرانيا سينتهي بانتصار غير مشروط لروسيا
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن يوري أوشاكوف مساعد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قال إنه لا شك أن الصراع الأوكراني سينتهي بانتصار غير مشروط لروسيا، منوها بأن الغرب يريد فرض تشريعات تتضمن احتجاز السفن الروسية في بحر البلطيق، فالغرب يريد تحويل البحر الأسود وبحر البلطيق لمناطق تابعة للناتو.
ويستعد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين للمشاركة في محادثات حاسمة بين الولايات المتحدة وروسيا، تستضيفها السعودية اليوم الثلاثاء، بهدف إنهاء الحرب في أوكرانيا، وسط تحولات دراماتيكية في الموقف الأمريكي تصب في صالح موسكو.
أنهت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عزلة بوتين الدولية، وأضعفت وحدة الغرب بشأن الصراع، وأثارت الشكوك حول مدى استعداد الولايات المتحدة للدفاع عن أوروبا، في تحول صادم بعيدًا عن الحلفاء التقليديين لواشنطن.
وفي ظل تصريحات متضاربة من مساعدي ترامب خلال زياراتهم الأولى إلى أوروبا، تصاعدت المخاوف من أن الإدارة الأمريكية قد تسعى إلى عقد صفقة مع بوتين بأي ثمن، حتى لو كانت على حساب أوكرانيا والقارة الأوروبية، التي تواجه خطر التوسع الروسي مجددًا.
إقصاء أوروبا من محادثات السلام يثير القلقوأثارت التكهنات حول استبعاد الحلفاء الأوروبيين من محادثات السلام، رغم مطالبة واشنطن لهم بضمانات أمنية وإرسال قوات كجزء من أي اتفاق لإنهاء الحرب، موجة من القلق في العواصم الأوروبية.
وفي هذا السياق، دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون كبار القادة الأوروبيين لاجتماع طارئ في باريس.