*لاحظ _يا هداك الله – بعض الحقائق الواضحة منذ تفجر هذه الأحداث الجارية – – -*
*الدعامة هم من بدأ الحرب فعليا بإحتلال مطار مروي ومحاولة إنشاء قيادة عسكرية موازية في المدينة الرياضية* –
*القحاتة هم من هدد بالحرب حال عدم توقيع وتنفيذ الإطاري (تفكيك القوات النظامية)*
*لما وقعت الحرب وأصبحت حقيقة واقعة أصبح(الدعامة والقحاتة)يتملصون من مواقفهم السابقة و الحالية بإدعاء أن الجيش هو من يشن الحرب وان أنصاره يرفضون التفاوض (!!)*
*واقع الحال أن الدعم السريع هو من يحارب اليوم ويهاجم مقرات الجيش ومواقع المدنيين والجيش يدافع فقط بل ويخسر بعض مواقعه نتيجة هجوم الدعامة المستمر والمدنيين يفرون من أمامهم بعد أن يفقدون كل شيء!*
*هناك خديعة كبرى تجرى -شعار لا للحرب شعار ناقص وكان ولا يزال المفروض أن يكمل على نحو (لا لحرب الدعامة والقحاتة)وان تكون مخاطبة الرأي العام المحلي والدولى بهذه الصيغة فالدعامة هم من يحاربون الجيش والمواطنين معا والأول يدافع والمواطنين يدفعون الثمن والقحاتة ظهير سياسي للدعم !*
*بالنسبة للتفاوض -ذهب الجيش (اولا) الى جدة ولم يلتزم الدعامة بتنفيذ أول صفحة من (إعلان المبادئ)-الخروج من المنازل والأعيان -(ثانيا)التزم البرهان بالذهاب لجيبوتي لمقابلة حميدتى لكن الأخير اعتذر لأسباب فنية!*
*اذا الدعامة هم من يقودون الحرب والجيش يدافع والدعامة هم من يتهربون من التفاوض والجيش موافق !!*
*شعار لا- للحرب هو موقف المواطنين تجاه من يقودون الحرب اليوم ومن دعوا لها بالأمس وعليه لا لحرب الدعامة ضد الجيش وضد المواطنين ولا لدعم (المزاعيط) لهم !*
*ثم – – -*
*نعم _ لدفاع الجيش والمقاومة الشعبية عن الحقوق وعن الوجود ونعم للتفاوض المشروط بتنفيذ اعلان جدة !*
بقلم بكرى المدنى
.المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
التومي: لـ المخاتير دور مهم في تعزيز التواصل بين الحكومة والمواطنين ودعم تقديم الخدمات
ليبيا – التقى وزير الحكم المحلي في حكومة الدبيبة، بدر الدين التومي، بأعضاء اللجنة الإدارية لرابطة مخاتير ليبيا.
وأوضح بيان صحفي صادر عن حكومة الدبيبة، تابعته صحيفة المرصد، أن اللقاء خُصص لمتابعة نتائج الملتقى الأخير للمخاتير الذي انعقد بحضور رئيس الحكومة عبد الحميد الدبيبة، بالإضافة إلى مناقشة التحديات التي تواجه هذه الفئة في أداء مهامها، مع التأكيد على أهمية تسهيل الإجراءات الإدارية مثل الانتداب والإعارة.
ونقل البيان عن التومي تأكيده على متابعته الشخصية لهذه القضايا، مشيرًا إلى الدور المهم للمخاتير في تعزيز التواصل بين الحكومة والمواطنين ودعم تقديم الخدمات.