تبحر لـ3 أشهر.. تعرف على إمكانيات وادي العريش أحدث السفن المصرية (فيديو)
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
كشف الإعلامي أحمد موسى، إمكانيات سفينة وادي العريش وقدرتها على العمل في عرض البحر ومدة بقائها في المياه في ظل توجه الدولة المصرية لتطوير الأسطول البحري.
وكالتا أمن بحري: ناقلة النفط المحتجزة ترفع علم جزر مارشال وكانت متجهة من ميناء البصرة إلى تركيا ميناء دمياط يتداول 37 سفينة للحاويات والبضائع العامة إمكانيات سفينة وادي العريشوقال خلال برنامجه "على مسئوليتي"، والمذاع عبر فضائية "صدى البلد"، إن سفينة وادي العريش انضمت للأسطول المصري ورفع عليها علم مصر، مؤكدًا أن مصر تسعى لضم العديد من السفن إلى أسطولها من سفن الصب التي تنقل الحبوب والغلال والحاويات، وكذلك سفن للركاب.
وأوضح أن سفينة وادي العريش مهمة للغاية وعلى أحدث طراز، وتضم منظومة قوية للغاية، ويصل أعداد السفن المصرية إلى 14 سفينة بانضمام وادي العريش إليها لنقل البضائع.
وأضاف أن الأسطول المصري بعد انضمام وادي العريش مستهدف وصوله إلى 31 سفينة خلال 6 سنوات، تستطيع نقل 20 مليون طن بضائع سنوية من البضائع الاستراتيجية وغيرها.
وأشار إلى أن سفينة وادي العريش انضمت بعد انضمام وادي الملوك قبل أشهر قليلة، مؤكدًا أن وادي العريش درة الأسطول التجاري، تتضمن محطة مياه، وقادرة على الإبحار لمدة 90 يومًا متصلة دون توقف.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وادي العريش ميناء دمياط حاويات أحمد موسى الدولة المصرية صدى البلد الإعلامي أحمد موسى فضائية صدى البلد الأسطول البحري وادي الملوك البضائع العامة السفن المصرية الحبوب والغلال نقل الحبوب
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: تراجع ترامب عن خطة إعمار غزة ناتج عن الجهود المصرية الدبلوماسية|فيديو
أكد الدكتور محمد عبد العظيم الشيمي، أستاذ العلوم السياسية، أن تراجع الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب عن تصريحاته الأخيرة بشأن قطاع غزة جاء نتيجة للتحركات الدبلوماسية المصرية المكثفة، والتي بذلت جهودًا حثيثة خلال الفترات الماضية لمحاولة تعديل الموقف الأمريكي بشأن قضية التهجير والتعامل مع السيناريوهات المطروحة في القطاع.
وأوضح الشيمي، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «إكسترا نيوز»، أن مصر لعبت دورًا رئيسيًا في مواجهة السيناريوهات الأمريكية والإسرائيلية المتعلقة بالقطاع، والتي كانت تهدف إلى تحقيق مصالح سياسية واستثمارية في المقام الأول، مؤكدًا أن التحفظات الدولية والإقليمية كان لها دور في التأثير على الموقف الأمريكي، مما دفع ترامب إلى التراجع عن بعض تصريحاته المتعلقة بترحيل سكان غزة.
وأشار إلى أن مصر ستتخذ خطوات كبيرة خلال الفترة المقبلة للتعامل مع المستجدات في هذا الملف، إلا أن مسألة التوافق المصري الأمريكي بشأن الحلول المطروحة لا تزال بحاجة إلى مزيد من الجهد والتنسيق، خاصة أن الجانب الأمريكي لم يصدر تصريحات واضحة تدعم المقترح المصري أو تعبر عن تغيير جذري في موقفه تجاه الأزمة.
كما أوضح أن قضية التهجير، التي كانت مطروحة بقوة في وقت سابق، لم تعد تحظى بالدعم الأمريكي السابق، مؤكدًا أن الضغوط الدولية والموقف المصري الصارم ساهما في كبح جماح هذا الطرح، مما دفع الإدارة الأمريكية إلى إعادة النظر في استراتيجيتها تجاه غزة.