رانيا يوسف تخضع لعملية جراحية
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
كشف الممثل المصري شريف منير عن خضوع مواطنته الممثلة رانيا يوسف لعملية جراحية.
وأوضح أنها خضعت لعملية جراحية قبل يومين، قائلًا: “كانت تعاني من مشكلة صحية، وهي تتماثل الآن للشفاء، وخرجت من المستشفى اليوم”.
ووجه منير رسالة تهنئة ليوسف على الهواء مباشرة، أثناء حلوله ضيفاً على برنامج “أسرار النجوم”، قائلاً: “على الهواء أنا بقول لرانيا حمد الله على سلامتك”.
وتطرق منير لتعاونه مع يوسف في مسلسل “وبقينا اتنين”، مادحاً التزام رانيا وحبها وشغفها بشغلها، معرباً عن سعادته بالعمل معها، متمنياً تكرارها مستقبلاً.
يُذكر أن المسلسل كان مقرر اً عرضه 2 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، لكن تأجل بسبب وفاة الفنان طارق عبد العزيز.
والمسلسل بطولة شريف منير، ورانيا يوسف، وعمرو وهبة، ومروة عبد المنعم، وتامر فرج، وميمي جمال، ونانسي هلال، وياسر الطوبجي ونخبة من النجوم، ومن تأليف أماني التونسي، وإخراج طارق رفعت، ويناقش بشكل عام العلاقات الأسرية وتداعيات قرار شركاء الحياة الانفصال، وتأثيرها على الزوجين.
ويعرض لمنير حالياً في دور السينما فيلم “ليه تعيشها لوحدك”، الذي تدور أحداثه في إطار اجتماعي، وكوميدي لايت، ويشاركه في البطولة خالد الصاوي، وسلمى أبو ضيف، ومحمد رضوان، وخالد عليش، وفاطمة عادل، وأمينة شلباية، ومؤمن نور، ومن تأليف أحمد عزيز، وإخراج حسام الجوهري.
وبالنسبة لرانيا يوسف، فتعيش حالة نشاط فني كبيرة خلال العام الجاري، حيث تنتظر عدة أعمال فنية بين مسلسلات وأفلام.
المصدر: جريدة الحقيقة
إقرأ أيضاً:
فرق كبير بين الجُرأة وقلة الأدب .. شريف إكرامي يُوجّه رسالة نارية لهؤلاء
انتقد شريف إكرامي، حارس مرمى الفريق الأول لكرة القدم بنادي بيراميدز، أصحاب التصريحات التي أثارت الجدل على الساحة الرياضية خلال الساعات الماضية، والوسائل التي ساعدتهم على ذلك.
وكتب شريف إكرامي، عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس": "لما يكون الهدف من التصريحات مجرد لفت الانتباه، فمن الطبيعي أن نرى لاعبين يتجاوزون كل الخطوط الأخلاقية لمجرد العودة إلى الصورة".
وأضاف: "المشكلة أن هذه النوعية ليست جديدة علينا، فقد رأينا قبلهم كثيرين بنفس الأسلوب، وللأسف في كل مرة يمنحهم الإعلام المساحة ويكافئ هذا النهج".
وتابع: "والنتيجة أن هؤلاء اللاعبين أنفسهم يتحولون إلى ضحايا، لأن الأضواء التي يسعون وراءها تصبح السبب في احتراقهم وابتعادهم أكثر".
وواصل: "هناك فرق كبير بين الجرأة وقلة الأدب، وبين النقد والإساءة، لكن قلة الوعي والتعليم تجعل البعض يخلط بينهما".
واختتم: "في النهاية، الأضواء ليست دائمًا دليلًا على القيمة، كما أن الصوت العالي لن يعوض الفراغ الحقيقي".