المناطق_واس

نثرت الطبيعة الساحرة عبقها وخضرتها على مساحات واسعة في محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية، حيث أظهرت المشاهد هناك جمال الأرض في مناظر طبيعية خلابة غنّاء مع نهاية “المربعانية”، تجسّد بيت الشاعر العباسي “البحتري” (أتاك الربيع الطلق يختال ضاحكاً.. من الحسن حتى كاد أن يتكلما).

وشكّلت النباتات البرية ذات اللون الأخضر الزاهي، مع الزهور التي تتراقص مع الهواء العليل، لوحات جمالية ومناظر طبيعية، زادها حسنًا وجمالاً الأشجار المعمرة المتنوعة التي تتميز بها المحمية، إضافةً لعدد كبير من النباتات والأشجار، كالطلح ولأرطى والسدر والعوسج والأقحوان والرمث والشيح والقيصوم والخبيز والرشاد والنصي والحوذان والربلة، والحميض والحنوة والحوى وغيرها من النباتات الأخرى المتنوعة.

أخبار قد تهمك محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية تسهم بزيادة الغطاء النباتي 6.5 ٪؜ وتقلل من الانبعاثات بنسبة 66٪ 10 ديسمبر 2023 - 4:31 مساءً ضبط 127 مخالفة في محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية 20 أكتوبر 2023 - 10:12 مساءً

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية محمیة الإمام ترکی بن عبدالله الملکیة

إقرأ أيضاً:

قريباً..طماطم وباذنجان بعصارة أكثر وحجم أكبر

قد تصبح الطماطم والباذنجان أكبر وبنكهة أفضل من ذي قبل، بفضل دراسة رائدة لعلماء في جامعة جونز هوبكنز، وجدوا أن سر حجم الثمار يكمن في الحمض النووي، ويمكن أن يؤثر التعديل الجيني الصغير على أبعادها وعلى مذاقها، ويمكن أن يمهد البحث الطريق لتطوير أصناف جديدة من الباذنجان والطماطم، وتغيير طريقة زراعتها واستهلاكها.

وقال المؤلف المشارك مايكل شاتز، عالم الوراثة في جامعة جونز هوبكنز: "بمجرد الانتهاء من بحث الجينات، كل ما يتطلبه الأمر هو بذرة واحدة لبدء ثورة، هناك إمكانات هائلة لترجمة هذه التطورات إلى تأثير حقيقي في العالم الحقيقي، وفق "إنترستينغ إنجينيرينغ".
والبحث، الذي أجري بالتعاون مع مختبر "كولد سبرينغ هاربور"، هو جزء من خطة لرسم خريطة كاملة للجينومات لـ 22 محصولاً من جنس الباذنجان، بما في ذلك البطاطس والباذنجان والطماطم.
وخلال البحث، استخدم باحثون تقنية تحرير الجينات CRISPR-Cas9 لتعديل نسخة واحدة أو كلتيهما من الجين، بينما قام العلماء في "كولد سبرينغ هاربور" بزراعة النباتات المعدلة وراثياً لمعرفة كيف أثرت التغييرات على النباتات المزروعة، وقام الباحثون بمقارنة خرائط الجينوم باستخدام التحليل الحسابي، وتتبعوا كيف تطورت الجينات بمرور الوقت، ومن المثير للاهتمام أن الجينات تضاعفت أكثر من نصف الوقت في مرحلة ما، كما وجد الباحثون.

 

وقال شاتز: "على مدى عشرات الملايين من السنين، هناك هذا التغيير المستمر في تسلسلات الحمض النووي التي يتم إضافتها وفقدانها، يمكن أن تحدث نفس العملية لتسلسلات الجينات، حيث تتضاعف جينات بأكملها أو تختفي، عندما بدأنا في البحث، لاحظنا أن هذه التغييرات كانت واسعة النطاق جدا، لكننا لم نعرف بعد ماذا تعني هذه التغييرات للنباتات".
وقالت كاثرين جينيك، طالبة الدكتوراه في مختبر شاتز في وقت البحث، "إن الحصول على تسلسلات جينوم كاملة لهذه الأنواع يشبه الحصول على خريطة كنز جديدة، يمكننا أن نرى أين ومتى ينحرف مسار وراثي واحد عن آخر ثم نستكشف ذلك المكان في المعلومات الوراثية حيث لم نكن لنفكر في البحث، لقد سمح هذا لنا بالعثور على جينات الحجم في مكان غير متوقع حقاً".

مقالات مشابهة

  • “البكورية الحلقية” زهرة الحدود الشمالية تزين الطبيعة
  • “الشؤون الإسلامية” : تنفيذ مشروع خادم الحرمين لتفطير الصائمين في سيريلانكا
  • قريباً..طماطم وباذنجان بعصارة أكثر وحجم أكبر
  • الجواد “باور أوف بيوتي” بطلاً لكأس أمريكا الشمالية
  • قضية “اولاد المرفحين”.. الفرنسية التي قدمت شكاية الإغتصاب تسحب شكايتها
  • عبدالله آل حامد يحضر فعاليات مؤتمر “ساوث باي ساوث ويست” SXSW في تكساس
  • لن تصدق.. تأثير السكريات الطبيعة على الجسم في رمضان
  • “كاتس” يوعز لجيش الاحتلال باحتلال مخيمات شمال الضفة حتى نهاية 2025
  • تراتيل “خيركم” تشعل التنافس بين حفاظ القرآن بالمملكة في موسمها الأول..
  • “شِعب الجرار” إحدى المكونات الطبيعية التي تعزّز الحياة الفطرية والبيئية في جبل أحد بالمدينة المنورة