محامي دولي: إسرائيل كانت تدعم يوغسلافيا في الإبادة الجماعية ضد البوسنة
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
أكد فرانسيس بويل، محامي امريكي دولي، أنه كان أول محامي على الإطلاق يفوز بقضية في محكمة العدل الدولية في ما يتعلق بـ"الإبادة الجماعية" يوغسلافيا وما قامت به في البوسنة والهرسك، من أجل الإبادة الجماعية ضد البسنة والهرسك وهذا كان نصر كبير له.
يوغسلافيا قامت بـ"الإبادة الجماعية" ضد البوسنة: نتنياهو يتعهد بمواصلة الحرب في غزة تزامنا مع محاكمة إسرائيل أمام العدل الدولية أسامة كمال يرد على إدعاءات إسرائيل.
. "إذا لم تستح فاصنع ما شئت"
وشدد المحامي الدولي فرانسيس بويل، خلال مداخلة عبر الإنترنت مع الإعلامي أسامة كمال، ببرنامج "مساء دي أم سي"، المُذاع عبر شاشة "دي أم سي"، على أن كان هذا أول قرار تصدر محكمة العدل الدولية قرار يفوز به أحد المحامين منذ إنشاء المحكمة، موضحًا أنه كان هناك قرار أخر يقول أن هناك محاذير ضد يوغسلافيا.
وأشار إلى أن المحامي ضدي كان من إسرائيل وكان من المفترض أن يكون هو الخبير العالمي الأكثر دراية بالتعامل مع حكمة العدل الدولية، ولكنه تفوق على المحامي الإسرائيلي وتغلب عليه، موضحًا أنه خلال هذه الإجراءات عرف نفسه المحامي الإسرائيلي بأنه سفير القضاء الإسرائيلي.
وأوضح أن إسرائيل كانت تدعم يوغسلافيا في الإبادة الجماعية ضد البوسنة والهرسك، والذي كان معظمهم مسلمين يعبر عن وجه نظر إسرائيل في تشجيع يوغسلافيا بالإبادة الجماعية ضد المسلمين في البوسنة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: يوغسلافيا البوسنة الإبادة الجماعية البوسنة والهرسك الإبادة الجماعیة ضد العدل الدولیة
إقرأ أيضاً:
بمشاركة "الجدعان".. المؤسسات المالية الدولية تدعم إعادة إعمار سوريا
صدر بيان مشترك بشأن سوريا على هامش اجتماعات الربيع لعام 2025م بين البنك الدولي وصندوق النقد الدولي، بمشاركة وزير المالية محمد بن عبدالله الجدعان، ومدير عام صندوق النقد الدولي كريستالينا غورغييفا, ورئيس مجموعة البنك الدولي أجاي بانغا.
فيما يلي نص البيان: "على هامش اجتماعات الربيع لعام 2025م بين البنك الدولي وصندوق النقد الدولي، عقدنا اجتماع الطاولة المستديرة رفيعة المستوى بشأن سوريا، بمشاركة وفد من الحكومة السورية، ووزراء المالية، وأصحاب المصلحة الرئيسيين من المؤسسات المالية متعددة الأطراف، والإقليمية، بالإضافة إلى شركاء التنمية الاقتصادية.
أخبار متعلقة صندوق النقد يؤكد تفوّق المملكة ويشيد بجهودها في حماية البياناتجامعة الأميرة نورة تحصد أربع ميداليات في معرض جنيف الدولي للاختراعات"الدفاع الأمريكية" تعلن عزمها سحب ألف جندي من سوريا .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } وزير المالية محمد بن عبدالله الجدعان في اجتماعات الربيع بين البنك الدولي وصندوق النقد - إكس وزارة المالية الاستقرار في سورياوبناءً على ما جرى نقاشه سابقًا -بما في ذلك مؤتمر باريس حول سوريا (13 فبراير)، واجتماع الطاولة المستديرة في مدينة العُلا بتاريخ 16 فبراير، ومؤتمر بروكسل التاسع (17 مارس)- مكّن هذا الاجتماع الحكومة السورية من استعراض جهودها القائمة لتحقيق الاستقرار في سوريا وإعادة الإعمار، والحد من الفقر، وتحقيق التنمية الاقتصادية طويلة المدى.
وكان هناك إجماع على التحديات الملحّة التي تواجه الاقتصاد السوري، والتزام جماعي بدعم جهود الحكومة السورية لتحقيق التعافي والتنمية, وستُعطى أولوية للجهود الموجهة لتلبية الاحتياجات الملحّة للشعب السوري، وإعادة بناء المؤسسات، وتنمية القدرات، وإصلاح السياسات، وتطوير استراتيجية وطنية لتحقيق التعافي الاقتصادي.مساعدة سورياودُعي كل من البنك الدولي وصندوق النقد الدولي إلى المساهمة في تقديم الدعم بما يتماشى مع مهامهم ويعكس دعم مساهميهم، وبالتنسيق الوثيق مع الشركاء متعددي الأطراف والثنائيين.
ونرحب بالجهود الهادفة إلى مساعدة سوريا على إعادة الاندماج في المجتمع الدولي وتمكينها من الحصول على الموارد اللازمة، وذلك لدعم جهود الحكومة على مستوى السياسات، وتلبية احتياجات التعافي المبكر وإعادة الإعمار، وتشجيع تنمية القطاع الخاص وتوفير فرص العمل, وندعم أيضًا جهود الحكومة السورية نحو تعزيز الحوكمة وزيادة الشفافية في سعيها إلى بناء مؤسسات فعّالة لصالح الشعب السوري.
ونعرب عن امتناننا لجميع المشاركين على مساهماتهم القيمة، والتزامهم بدعم جهود الحكومة السورية الرامية إلى إعادة إعمار سوريا وتحسين حياة شعبها, ونتطلع إلى الاجتماع مجددًا بحلول الاجتماعات السنوية المشتركة بين البنك الدولي وصندوق النقد الدولي في أكتوبر 2025م لمتابعة التقدم المحرز، وتنسيق الجهود العالمية لتعزيز التعافي الاقتصادي والازدهار في سوريا".