مركز الملك سلمان للإغاثة يقدم مساعدات جديدة في 4 دول
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
وزع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية اليوم، 250 سلة غذائية في مديرية دند بولاية قندهار في أفغانستان، استفاد منها 1.500 فرد من الفئات الأكثر احتياجاً.
كما وزع المركز أمس الأول، 2.128 سلة غذائية في منطقة جامشورو بإقليم السند، ومنطقة بيشن بإقليم بلوشستان، ومنطقة تانك بإقليم خيبربختون خوا في جمهورية باكستان الإسلامية.
أخبار متعلقة شراكة جديدة مع إيلي صعب.. موسم الرياض يمنح زواره رحلة فريدة في عالم الأزياءإحباط تهريب 120 كيلوجرامًا من المخدرات في جازانواستفاد منها 14.896 فرداً من الفئات الأكثر ضعفاً والأشد احتياجاً في المناطق المتضررة من الفيضانات، وذلك ضمن المرحلة الثالثة من مشروع دعم الأمن الغذائي في باكستان لعام 2024م.
مساعدات متنوعة يقدمها مركز الملك سلمان للإغاثة- واس مكافحة الأمراض الوبائيةوفي اليمن، قدم مركز الطوارئ لمكافحة الأمراض الوبائية في مديرية حيران بمحافظة حجة خدماته العلاجية لـ 1.162 مستفيدًا، خلال الفترة من 20 وحتى 26 ديسمبر 2023م، بدعم من مركز الملك سلمان للإغاثة.
وراجع عيادة الطوارئ 296 فردًا، وعيادة الباطنية 295 مستفيدًا، وعيادة مكافحة الأمراض الوبائية 571 مريضًا، وفي مجال الخدمات المساندة راجع قسم المختبر 211 مستفيدًا، والصيدلية 1.022 فردًا، والملاحظة 240 مريضًا، وجرى تنفيذ 3 أنشطة للتخلص من النفايات.
مساعدات متنوعة يقدمها مركز الملك سلمان للإغاثة- واس مساعدات في اليمنمن ناحية أخرى، نفذ جهاز إسعاف جمعية سبل السلام الاجتماعية في منطقة المنية شمال لبنان 63 مهمة إسعافية خلال الأسبوع الماضي، بتمويل من المركز.
كما تنوعت المهمات بين نقل المرضى من المستشفيات وإليها، وتقديم خدمات إسعاف جرحى حوادث السير في مدينة المنية.
يأتي ذلك في إطار مشروع دعم الخدمات والنقل الإسعافي بمناطق اللاجئين والمجتمع المستضيف في لبنان.
مساعدات متنوعة يقدمها مركز الملك سلمان للإغاثة- واس المشاريع الإنسانيةوفي نفس السياق، واصل المركز تنفيذ مشروع مخبز الأمل الخيري في محافظة عكار وقضاء المنية في لبنان.
ووزع المشروع خلال الأسبوع الماضي بتوزيع 150.000 ربطة خبز، للعائلات المحتاجة من السوريين والفلسطينيين والمجتمع المستضيف القاطنين في شمال لبنان، استفاد منها 125.000 فرد.
ويأتي ذلك ضمن المشاريع الإنسانية والإغاثية التي تقدمها المملكة عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة؛ لمساعدة اللاجئين في مختلف مواقع وجودهم.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس مركز الملك سلمان مركز الملك سلمان للإغاثة مساعدات مركز الملك سلمان السعودية أخبار السعودية مرکز الملک سلمان للإغاثة
إقرأ أيضاً:
مبادرة «بالعربي» تحصد جائزة مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية
دبي (وام)
حصدت مبادرة «بالعربي»، التابعة لمؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، والرامية إلى تشجيع استخدام اللغة العربية ومفرداتها في الحياة اليومية، جائزة مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية بدورتها الثالثة، تقديراً للإنجازات الكبيرة التي حققتها في خدمة اللغة العربية ونشر الوعي اللغوي بين أفراد المجتمعات العربية.
وكرم مجمع الملك سلمان للغة العربية فريق المؤسسة خلال حفل تم تنظيمه مؤخراً في العاصمة السعودية الرياض. وحصدت مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة الجائزة عن فئة المؤسسات لفرع نشر الوعي اللغوي وإبداع المبادرات المجتمعية، تقديراً لما حققته مبادرة «بالعربي» من تعزيز لحضور العربية على المستويين الإقليمي والدولي، عبر تشجيع الفئات الشابة على التوسع في استخدام اللغة العربية على شبكة الإنترنت ومنصات التواصل الاجتماعي، وتحفيزهم إلى إنتاج محتوى إبداعي يبرز جمالية اللغة ومكانتها الحضارية الفريدة.
وأعرب جمال بن حويرب، المدير التنفيذي لمؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، عن بالغ سعادته بحصول مبادرة «بالعربي» على هذا التكريم الرفيع، الذي يثبت من جديد نجاح المؤسسة في تعزيز اللغة العربية، وتكريس حضورها داخل الأوساط المعرفية والأدبية والمجتمعية، وتوسيع مساهمتها في المحتوى الرقمي العربي على الشبكة العنكبوتية.
وقال: «لطالما سعت المؤسسة إلى إطلاق المبادرات واحتضان الفعاليات التي تعنى باللغة العربية، وتؤكد مرونتها وحيويتها وقدرتها على احتواء إبداعات الفكر الإنساني في كل زمان. وتمثل مبادرة «بالعربي» مثالاً نموذجياً في هذا السياق، إذ نجحت على مدار السنوات في تحفيز الأجيال الشابة لاستخدام لغتهم العربية كلغة تواصل على منصات التواصل الاجتماعي، وعمَّقت معرفتهم بكنوز العربية وقدرتها الاستثنائية على تقديم أساليب متنوعة ودقيقة للتعبير عن الأفكار».
وأكد أن الفوز بهذه الجائزة «يمثل حافزاً جديداً للمؤسسة لمواصلة جهودها الدؤوبة في دعم اللغة العربية، وتعزيز استخدامها اليومي عبر مختلف القنوات، والتمسك بها لغة للعلم والمعرفة فهي تمثل هويتنا وتختزل تاريخنا الحضاري، وتعبر عن انتمائنا الأصيل لحضارتنا العربية العريقة».