في ذكرى وفاتها.. تعرف على سبب دخول مديحة كامل للتمثيل
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
تحل علينا اليوم ذكري وفاة الفنانة القديرة الراحلة مديحة كامل أو أميرة السينما المصرية والتي وافتها المنية في يوم ١٣ يناير عام ١٩٩٧ وفي هذا التقرير المُبسط سيكشف الفجر الفني من سبب في دخول أميرة السينما المصرية التمثيل؟
مديحة كامل من سبب في دخول أميرة السينما المصرية التمثيل؟
و كان سبب في دخول الفنانة القديرة الراحلة مديحة كامل السينما المصرية أو التمثيل هو الفنان القدير الراحل عثمان محمد علي هو والد الفنانة سلوي عثمان، وقد شهدت حياته الفنية العديد من المواقف المميزة.
تُدعى مديحة كامل صالح أحمد، وُلدت في 3 أغسطس 1948. نشأت في أسرة ذات حالة اقتصادية متوسطة، تزوجت من جلال الديب و محمود الريس وشريف حمودة.
أنجبت نجلتها ميرهان محمود الريس من زوجها محمود الريس وليس لديها أي أبناء آخريين.
و اعتزالت عن الفن بعد فيلمها الأخير “ بوابة إبليس” في أبريل عام ١٩٩٢ م وقررت أن ترتدي الحجاب.
و كانت نهايتها على سجادة الصلاة بعد نقلها إلي المستشفي بعد تعرضه لوعكة صحية عام ١٩٩٧ م
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: السینما المصریة مدیحة کامل
إقرأ أيضاً:
محمود عباس يثمن الجهود المصرية المحورية لوقف إطلاق النار بغزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ثمن الرئيس الفلسطيني الجهود المصرية المحورية لوقف إطلاق النار بقطاع غزة، مشيداً بالدور التاريخيّ لمصر في دعم الشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة.
والتقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، بالرئيس الفلسطيني محمود عباس، وذلك على هامش قمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي، والتي تعقد بالعاصمة الإدارية الجديدة.
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن اللقاء تناول سبل استعادة الهدوء بالأرض الفلسطينية، حيث تم استعراض الجهود المصرية لوقف إطلاق النار وإنفاذ المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، بما يحمي القطاع من المأساة الإنسانية التي يتعرض لها، ويوقف إراقة الدماء.
كما تناول اللقاء الأوضاع في الضفة الغربية، حيث أكد الجانبان رفضهما للانتهاكات الإسرائيلية المتكررة في الضفة، مشددين على أن الضفة الغربية وغزة والقدس الشرقية هي أرض الدولة الفلسطينية.
وأضاف السفير محمد الشناوي المتحدث الرسمي أن الرئيس أكد على استمرار مصر في جهودها الحثيثة لدعم الشعب الفلسطيني، ولإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط الرابع من يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية.
وقد شدد الرئيسان على رفض أي محاولات لتهجير الفلسطينيين أو تصفية القضية الفلسطينية.
ومن جانبه ثمن الرئيس الفلسطيني الجهود المصرية المحورية لوقف إطلاق النار بقطاع غزة، مشيداً بالدور التاريخيّ لمصر في دعم الشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة.