في ذكرى ميلاده.. مدحت العدل أكثر الداعمين للقضية الفلسطينية في السينما المصرية
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
يحل علينا اليوم عيد ميلاد أهم من وضعوا بصمة فلسطين في السينما وهو المؤلف والكاتب والشاعر مدحت العدل الذي كتب وقدم عدد من الأفلام في السينما المصرية عن فلسطين أبرزهم فيلم “ همام في امستردام” ومشهد إنتصار همام على زميله الإسرائيلي والذي حلله الجمهور أن همام هو فلسطين ومصر وانتصروا على العدو الإسرائيلي، والمشهد الآخر وهو حرق علم “ إسرائيل” في فيلم “ صعيدي في الجامعه الأمريكية” تضامنًا مع القضية الفلسطينية وما كان يحدث في ذلك الوقت، ونذهب إلي مشهد آخر وهو فيلم “ أصحاب ولا بيزنس” وهو مشهد استشهاد وتفجير “ جهاد الفلسطيني” وعدد آخر من الأفلام.
و من جانب آخر صرح المؤلف مدحت العدل في تصريحاته الأخيرة بأن يريد أن يقدم فيلم يتحدث عن القضية الفلسطينية بأكملها وعن الشهداء وما يحدث فيها، ومازال يدعم القضية الفلسطينية بمشاهد أعماله المختلفة التي تتحدث عن فلسطين ويعيد نشرها مرة أخري عبر مواقع التواصل الإجتماعي الفيديوهات والصور إنستجرام وفيس بوك.
نبذة عن المؤلف مدحت العدلمدحت العدل هو كاتب وشاعر ومؤلف وسيناريست وطبيب مصري، حصل على شهادة الطب عام 1981. قضى 11 عامًا يعمل في مجال الطب، ثم اختار التفرغ التام للفن.
مدحت العدلالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مدحت العدل القضية الفلسطينية السينما المصرية مدحت العدل
إقرأ أيضاً:
أستاذ علاقات دولية: القضية الفلسطينية تمر بمرحلة خطيرة تحتاج إلى التنسيق
قال الدكتور عبد العظيم الشيمي أستاذ العلاقات الدولية، إن مصر طورت دورها في إطار التفاعل مع الأزمة بغزة في كل مراحلها للخروج من نفق التصعيد.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية على قناة «إكسترا نيوز»، منذ بداية الأزمة وحتى الآن فإن مصر تقوم بجهود مضنية، وتلك الجهود أسفرت عن الاتفاقية لتبادل الأسرى والمحتجزين، ووقف إطلاق النار.
وتابع: «بالإضافة إلى أن تطوير الدور المصري يأتي من خلال طبيعة التعامل من خلال إنشاء غرفة عمليات، كما اتضح جليًا الدور المصري من خلال رؤية مرحلة ما بعد الاتفاق والمراحل التالية لكيفية مد أمد هذه الاتفاقية، والتعامل مع مرحلة أخرى للتفاوض حول مستقبل القطاع».
وأكمل: «مصر دعت أكثر من مرة الى مسألة المصالحة الفلسطينية، والتعامل مع المرحلة التالية، خصوصًا أن القضية الفلسطينية تمر بمنعطف ومرحلة خطيرة تحتاج إلى المزيد من التنسيق، والدخول فى مرحلة مصالحة».