حكومة غزة: 800 ألف نسمة في محافظتي غزة والشمال يتهددهم الموت جوعا وعطشا
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
حكومة غزة: 800 ألف نسمة في محافظتي غزة والشمال يتهددهم الموت جوعا وعطشا.
المصدر: وكالة خبر للأنباء
إقرأ أيضاً:
الروسان .. هذه الغزة عجيبة من عجائب الدنيا السبع او العشر
#سواليف
#غزة … و #أعلام_النصر
#عدنان_الروسان
هذه الغزة #عجيبة من #عجائب_الدنيا السبع او العشر او التي لا حصر لها ، بل هي عجيبة العجائب غزة هذه ليست جزءا من كوكب الأرض العربية ، فنحن لسنا متعودين في كوكبنا العربي على البطولة و التضحية و الفداء ، و نخاف من أمريكا و نخاف من اسرائيل ، و ” ننقز ” أي نرتعب اذا عطس ترامب فنهب كلنا قياما و قد أحدثنا و انتقض وضوئنا لمن يصلي و طارت السكرة من الرأس لمن يسكرون من رؤساء القبائل العربية ، نحن لسنا متعودين ان يكون لنا ابو عبيدة و ابو ابراهيم و ابو العبد و ابو الوليد او غيرهم ممن يعيشون على جناح ملك الموت ، نحن عندنا ابو مازن و ابو لهط و ابو شفط و ابو زلط و كلهم يدعي حبا بالأمة و الأمة لا تقر لهم بذاكا.
مقالات ذات صلةغزة هي حديث البيت الأبيض ، و غزة هي التي بقيت ثابتة متزنة و متوازنة يوم ارتجفت ركبنا كلنا من تهديدات ترامب بأنه سيهجر اهل غزة لمصر و الأردن ، الا هم قالوا له فشرت فشرت غزة ليست ملكا لأحد ، غزة ليست ملك يمين أي عظيم في الدنيا الا العظيم الذي في السماء ، غزة أم شواظ و أم الغول و أم العبوات ، و غزة هي طائر الفينيق الذي يلد من رحم الموت و من رماد النار ، لا تابه للموت فهو لا يخيفها ، غزة خارج اطار الزمن العربي تبع لا صلح لا اعتراف لا مفاوضات ، غزة تعيش كما كان يعيش الصحابة في المدينة لا كما يعيش سحيجة عرب الستار اكاديمي و ذا فويس و اراب تالينتس..
العرب تالنتس اولئك الذين يخترعون بندقية و يصنعونها في محددة ابي عبيدة ، و صواريخ تستخرج من بقايا الهمجية الصهيونية التي لم تنفجر و تصنع في نفس المحددة ، اجتمع العرب قبل خمسة و ستون عاما بنفطهم و مالهم و سجادهم الأحمر و الأناشيد الوطنية و قرروا ان يقيموا مجمعا للصناعات العسكرية و الحربية في مصر ام الدنيا ، و منذ خمسة و ستين عاما لم يصنعوا صاروخا باليستيا و لا دبابة عربية و لا طائرة و لا قمرا صناعيا ، وغزة بفقرها و جوعها و بردها و حصارها تصنع و تحارب و تقابل و تنتصر و تفرك بصلة في عين اسرائيل صاحبة الجيش الذي لا يقهر ..
طلع جيش همولة ما بتشاطر الا على النسوان و الأطفال… وعلى….
غزة تتحفنا كل يوم بجبد
و يكفي هذا لأنني اريد ان اتابع عملية تسليم اسرى الكيان الهايف و امتع عيناي ببعض مشاهد الإنتصار تحياتي ..