قال رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية اليوم السبت 13 يناير 2024 ، إن الأولوية لنا هي الوقف الفوري لإطلاق النار والعدوان، و فتح كافة المعابر مع قطاع غزة وإيصال المساعدات الاغاثية والطبية لكافة أنحاء القطاع، وإعادة الكهرباء والمياه"، مشددا على أنه لا جدوى من إدخال المساعدات في ظل استمرار العدوان والقتل.

جاء حديث اشتية خلال استقباله ، وفدا من منظمة كنائس من أجل السلام في الشرق الأوسط برئاسة المدير التنفيذي للمنظمة القس الدكتورة ماي إليز كانون.

ودعا اشتية منظمة كنائس من أجل السلام للتحرك والضغط بشكل أكبر لوقف عدوان الاحتلال على شعبنا في قطاع غزة والضفة الغربية بما فيها القدس .

وثمن موقف المنظمة وجهودهم المبذولة في الضغط من أجل نحو الوقف الفوري لإطلاق النار، والضغط نحو زيادة ادخال المساعدات الاغاثية والطبية، والتضامن ونصرة شعبنا وقضيته.

يذكر أن منظمة كنائس من أجل السلام في الشرق الأوسط (CMEP) عبارة عن ائتلاف يضم أكثر من 30 كنيسة ومنظمة تعمل على تشجيع السياسات الأمريكية لتحقيق السلام في الشرق الأوسط.

المصدر : وكالة سوا

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

كلمات دلالية: من أجل

إقرأ أيضاً:

ترامب يخول القادة العسكريين في الشرق الأوسط بتوجيه الضربات بلا إذن منه

بغداد اليوم - متابعة

أفادت وسائل إعلام، اليوم الأحد (16 آذار 2025)، أن الرئيس الامريكي دونالد ترامب فوض القادة العسكريين الأمريكيين في الشرق الأوسط بتوجيه ضربات عسكرية بلا إذن من البيت الأبيض.

وقالت صحيفة "بوليتيكو" الأمريكية بأن ترامب أعلن يوم أمس السبت أن الطائرات الحربية الأمريكية شنت جولة جديدة من الضربات الجوية ضد أهداف متعددة في اليمن التي تسيطر عليها "جماعة الحوثيين"، مضيفة أنه "سمح لقادته بتنفيذ الضربات "بلا رادع"، ودون الرجوع للبيت الأبيض".

وكتب ترامب على موقعه الاجتماعي "Truth Social" أن الضربات تهدف إلى تدمير ما سماه "قواعد متطرفين" وقادتهم ودفاعاتهم الصاروخية"، كما تهدف إلى "حماية السفن والطائرات والأصول البحرية الأمريكية، واستعادة حرية الملاحة".

ووفقا للصحيفة، تأتي هذه الضربات بعد أن قام البيت الأبيض بتخفيف القيود التي كانت مفروضة في عهد الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن على القادة العسكريين فيما يتعلق بتنفيذ الضربات الجوية على أهداف المتشددين.

ونقلت عن مسؤول أمريكي طلب عدم الكشف عن هويته، أن الزيادة في الضربات التي شهدتها الصومال في الأسابيع الأخيرة والتي استهدفت مقاتلي حركة "الشباب"، بالإضافة إلى الضربات في سوريا ضد قادة تنظيم "داعش"، هي نتيجة لهذه السياسة الجديدة.

وأضاف المسؤول أنه "ستكون هناك المزيد من الضربات في المنطقة مع ظهور فرص جديدة للجيش لاستهداف قادة المتشددين".

مقالات مشابهة

  • الأونروا: إسرائيل أوقفت إدخال المساعدات إلى غزة منذ أسبوعين
  • خبير فرنسي: نظام عالمي جديد ينطلق من الشرق الأوسط ويقصي أوروبا
  • وزير الشرق الأوسط البريطاني: 10% من أهالي غزة فقط يحصلون على مياه شرب آمنة
  • نائب رئيس مجلس السيادة يلتقي وفد منظمة الموسيقى من أجل السلام
  • إسرائيل تكشف خططها بـ«الشرق الأوسط».. من أعداءها الجدد؟
  • قيادة الشرق الأوسط بعيدًا عن أمريكا
  • ترامب يخول القادة العسكريين في الشرق الأوسط بتوجيه الضربات بلا إذن منه
  • الجامعة العربية: روسيا داعمة لحل الأزمة الليبية
  • الهادي إدريس لـ«الشرق الأوسط»: حكومتنا لإبعاد «شبح الانقسام» في السودان
  • لغز بلا أدلة.. رصاصة فى الظلام تنهى حياة صحفى بريطانى فى القاهرة 1977