قال رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية اليوم السبت 13 يناير 2024 ، إن الأولوية لنا هي الوقف الفوري لإطلاق النار والعدوان، و فتح كافة المعابر مع قطاع غزة وإيصال المساعدات الاغاثية والطبية لكافة أنحاء القطاع، وإعادة الكهرباء والمياه"، مشددا على أنه لا جدوى من إدخال المساعدات في ظل استمرار العدوان والقتل.

جاء حديث اشتية خلال استقباله ، وفدا من منظمة كنائس من أجل السلام في الشرق الأوسط برئاسة المدير التنفيذي للمنظمة القس الدكتورة ماي إليز كانون.

ودعا اشتية منظمة كنائس من أجل السلام للتحرك والضغط بشكل أكبر لوقف عدوان الاحتلال على شعبنا في قطاع غزة والضفة الغربية بما فيها القدس .

وثمن موقف المنظمة وجهودهم المبذولة في الضغط من أجل نحو الوقف الفوري لإطلاق النار، والضغط نحو زيادة ادخال المساعدات الاغاثية والطبية، والتضامن ونصرة شعبنا وقضيته.

يذكر أن منظمة كنائس من أجل السلام في الشرق الأوسط (CMEP) عبارة عن ائتلاف يضم أكثر من 30 كنيسة ومنظمة تعمل على تشجيع السياسات الأمريكية لتحقيق السلام في الشرق الأوسط.

المصدر : وكالة سوا

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

كلمات دلالية: من أجل

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تكشف خططها بـ«الشرق الأوسط».. من أعداءها الجدد؟

قال يائير رافيد رافيتز، القائد السابق للمنطقة الشمالية في “الوحدة 504” ورئيس الفرع العملياتي للموساد الإسرائيلي في بيروت، “إن على إسرائيل الاستعداد لمواجهة الجيش التركي”.

وأكد رافيتز، بمقال نشره في صحيفة “يديعوت أحرنوت”، أن “العدو الثاني “بعد الرئيس السوري أحمد الشرع”، هو تركيا بقيادة رجب طيب أردوغان التي تحاول تثبيت نفسها وأخذ مكانه في سوريا”.

وتابع: “لدى أردوغان أهداف عديدة، وإسرائيل واحدة منها، لكنها ليست على رأس قائمة أولوياته”.

وأوضح أن أردوغان “في المستقبل سيضيف إسرائيل إلى خطط عمله، ومن ثم سيقوم بإعداد قواته في جنوب سوريا بشكل يهدد إسرائيل، في هذه المرحلة يجب أن يكون الاستعداد الإسرائيلي مبنيا على الاستخبارات، ولكن يجب على العناصر المناسبة أن تكون قد بنت القوة بالفعل، وعندما يحين الوقت، يجب أن تستعد أيضا لمواجهة الجيش التركي، الذي يعتبر من أكبر الجيوش في العالم”.

في السياق، ذكرت وكالة أسوشيتد برس، “أن تفاقم العلاقات المتوترة بين تركيا وإسرائيل ومصالحهما المتضاربة في سوريا تدفعهما نحو مسار تصادمي محتمل”.

وأضافت الوكالة أن “إسرائيل حذرة تجاه نفوذ تركيا في سوريا، ويبدو أنها تريد أن ترى سوريا مجزأة”.

وقال أصلي أيدينتاسباس، من معهد بروكينغز بواشنطن: “أصبحت سوريا مسرحًا لحرب بالوكالة بين تركيا وإسرائيل، اللتين تعتبر إحداهما الأخرى بوضوح مثابة منافسين إقليميين، هذه ديناميكية خطيرة للغاية، إذ تشهد جميع جوانب العملية الانتقالية في سوريا تضاربا في المواقف التركية والإسرائيلية”.

وكانت تركيا وإسرائيل حليفتين وثيقتين في السابق، لكن العلاقة اتسمت بتوترات عميقة في ظل حكم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الذي يعتبر منتقدا صريحا لسياسات إسرائيل تجاه الفلسطينيين”.

مقالات مشابهة

  • الأونروا: إسرائيل أوقفت إدخال المساعدات إلى غزة منذ أسبوعين
  • خبير فرنسي: نظام عالمي جديد ينطلق من الشرق الأوسط ويقصي أوروبا
  • وزير الشرق الأوسط البريطاني: 10% من أهالي غزة فقط يحصلون على مياه شرب آمنة
  • نائب رئيس مجلس السيادة يلتقي وفد منظمة الموسيقى من أجل السلام
  • إسرائيل تكشف خططها بـ«الشرق الأوسط».. من أعداءها الجدد؟
  • قيادة الشرق الأوسط بعيدًا عن أمريكا
  • الجامعة العربية: روسيا داعمة لحل الأزمة الليبية
  • الهادي إدريس لـ«الشرق الأوسط»: حكومتنا لإبعاد «شبح الانقسام» في السودان
  • لغز بلا أدلة.. رصاصة فى الظلام تنهى حياة صحفى بريطانى فى القاهرة 1977
  • «مجموعة السبع» تصدر بياناً بخصوص الأوضاع في الشرق الأوسط