إيهاب الرفاعي (الظفرة) 

أخبار ذات صلة العروبة يعزز صدارة «الأولى» بقلب الطاولة أمام الحمرية انطلاقة قوية للمرحلة الثانية من «الظفرة الكبرى لصيد الكنعد»

برعاية سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، ممثل الحاكم في منطقة الظفرة، انطلقت «بطولة المغيرة»، المرحلة الثانية من بطولة الظفرة الكبرى لصيد الكنعد للرجال والنساء، بدورتها الخامسة 2023-2024، بمدينة المرفأ.


توافد المتسابقون لتقديم أسماك الكنعد التي تم اصطيادها، وبلغ أعلى وزن في اليوم الثاني من البطولة 19 كيلوجراماً، فيما يأمل باقي المتسابقين اصطياد أفضل الأحجام والأوزان قبل انتهاء المسابقة، خاصة وأن الأحوال الجوية المعتدلة «مشجعة»، لاصطياد أوزان أكبر في الموسم الحالي.
 وخصصت اللجنة المنظمة 20 جائزة للمرحلة الثانية، بقيمة 680 ألف درهم، منها 10 جوائز لفئة الرجال، و10 لفئة النساء، كما حرصت على توفير كل التجهيزات، للتسهيل على المتسابقين، وتوفير أجواء تنافسية متميزة، تجمع فيها عشاق الرياضات البحرية التراثية.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: حمدان بن زايد المرفأ الظفرة صيد الكنعد

إقرأ أيضاً:

عضو «مراكز تجميع الألبان»: المشروع بدأ منذ 3 سنوات.. ونحتاج انطلاقة جديدة لاستكماله

«هناك الآن ما يقرب من 250 إلى 300 مركز ألبان مطور على مستوى الجمهورية، من أصل نحو 800 مركز تجميع ألبان»، هذا ما أكده أحد أعضاء اللجنة التنسيقية لمشروع مراكز تجميع الألبان المطورة، مشيراً إلى أن «المشروع بحاجة لدفعة جديدة ليستعيد زخمه، ويصل التطوير إلى بقية المراكز».

فالمشروع الذى «خرج إلى النور منذ نحو 3 سنوات، برعاية وزارة الزراعة وبالاشتراك مع البنك الزراعى، وشمل تطوير هذه المراكز وتوفير معدات لها، عمل بشكل جيد لفترة، ووفر مُعدات للمراكز المطورة، ولكن واجهته مشاكل لاحقاً نتيجة للتضخم وارتفاع أسعار بعض المعدات»، حسبما قال عضو اللجنة التنسيقية للمشروع، الذى فضل عدم ذكر اسمه. وقد شملت «المراكز التى تم تطويرها، كل المراكز الكبيرة ذات الطاقة الإنتاجية المرتفعة تقريباً، لكن تبقى الوسطاء الصغار، أو بمعنى آخر المراكز التى تعمل بسعة أقل، وتتراوح طاقتها بين 2 و3 أطنان»، حسب تأكيده.

وأوضح عضو اللجنة التنسيقية للمشروع أن «غالبية العاملين فى هذا القطاع يعانون فى هذه الفترة معاناة كبيرة جداً، نتيجة لأن المصانع تقول إنه لا توجد قوة شرائية تسمح بزيادة إنتاجيتها، وبالتالى لا تشترى من مراكز التجميع أو تأخذ منها كميات أقل من السابق، فى الوقت الذى تعتبر فيه مراكز التجميع بمثابة حلقة وصل بين الفلاحين أو مربّى الماشية والشركات والمصانع الكبيرة»، داعياً لحل هذه المشكلة.

وعن تصوره لكيفية الحل، قال: «نحتاج للتنسيق بشكل أكبر مع وزارة الزراعة، ومشاركة وزارات أخرى، من بينها وزارة الصناعة، لحل المشاكل المختلفة التى تقابل هذا الملف، نظراً لأننا نشاط «زراعى وصناعى»، ولكننا لا يمكن أن ننتقل للمدن الصناعية ويجب أن نظل بالقرب من المناطق الزراعية، ولدينا أزمات فى التصاريح فيما يتعلق بالكهرباء والغاز واستهلاك السولار». واتفق عضو اللجنة التنسيقية لمشروع مراكز تجميع الألبان على أن إنشاء مصانع جديدة وعلى رأسها «مصنع لبن بودرة»، أحد الحلول لمشاكل مراكز تجميع وتبريد الألبان، لأن المصانع الكبيرة لديها أزمة حالياً فى أن جانباً من المستهلكين أحجموا عن الشراء، وهو ما سبب أزمة، بعد أن كانوا يأخذون كميات كبيرة.

وأضاف: «إلى جانب ما سبق يجب تسليط الضوء على كميات الاستيراد من اللبن البودرة، وهو الأمر الذى يحتاج لمراجعة كاملة، وتدخل من الدولة بوزاراتها المختلفة ومن بينها الصناعة، وليس وزارة الزراعة فقط، نظراً لأن المصانع الكبيرة تلجأ أولاً للاعتماد على ألبان البودرة المستوردة، وبعد ذلك تكمل احتياجاتها من الإنتاج المحلى، بينما يجب أن يحدث العكس».

مقالات مشابهة

  • عضو «مراكز تجميع الألبان»: المشروع بدأ منذ 3 سنوات.. ونحتاج انطلاقة جديدة لاستكماله
  • الزمالك: لدينا معركة قوية بعد 10 أيام
  • بدء استقبال طلبات تراخيص الغوص لصيد الصفيلح
  • انتهاء حظر صيد الكنعد.. 15 أكتوبر
  • رئيس الاتحاد المصري: استضافة بطولة «بريمير بادل» للمرة الثانية إنجاز يدعو للفخر
  • انطلاقة قوية لـذي وايلد روبوت في شباك التذاكر الأميركي بـ35 مليون دولار
  • أوساكا وغوف في مواجهة قوية في بكين
  • منافسات قوية في بطولة الجمهورية للشركات للكياك بنادي يخت الجيزة
  • تأهل 540 معلما للمرحلة الثانية من "جائزة الإجادة التربوية للمعلم العماني"
  • مواجهات قوية للفرق القطرية في الجولة الثانية من دوري أبطال آسيا للنخبة