قصواء الخلالي تشيد بالصفحة الأولى لعدد «الوطن»: تعطي مساحة لشمولية التغطية الإخبارية
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
أشادت الإعلامية قصواء الخلالي بالعدد الصادر غدا لجريدة «الوطن»، وذلك خلال تقديمها برنامج «في المساء مع قصواء»، المذاع على قناة «سي بي سي».
وقالت الإعلامية قصواء الخلالي، إن جريدة الوطن تمتلك ميزة في صفحتها الأولى، «الصفحة الأولى في جريدة الوطن مهمة بالنسبة لي، لأنها تعطي المساحة والإتاحة لشمولية التغطية الإخبارية وعموميتها».
وتابعت: «الصفحة الأولى لجريدة الوطن أفردت مساحة للأوضاع في غزة»، مستعرضة مانشيت: «إسرائيل تواصل الأكاذيب»، معلقة: «إسرائيل تنفذ خطة تجويع لأهالي غزة، وهناك أرقام مهولة في رفح الفلسطينية، رقم مليوني، ماذا سيأكلون وسيشربون؟ وأين سينامون؟ وكيف سيعيشون؟ وهناك أكثر من 300 ألف شخص في الشارع.. فالموضوع مرعب».
وواصلت قراءة مانشيات الصفحة الأولى من جريدة الوطن ومنها: «مصدر مسؤول: وجود تنسيق أمني مصري إسرائيلي على محور فيلادلفيا»، معلقة: «هذا موضوع مهم ومصدر مسؤول نفى لجريدة الوطن وجود تنسيق في نقاط محددة في هذا الإطار».
الفراعنة وحلم الثامنةكما استعرضت المانشيت الرياضي في الصفحة الأولى، والذي جاء: «الفراعنة وحلم الثامنة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الوطن جريدة الوطن قصواء الخلالي الصفحة الأولى
إقرأ أيضاً:
مسؤول في سي آي إيه يقرّ بتسريب وثائق تتعلق بخطط إسرائيل لضرب إيران
أقرّ مسؤول سابق في وكالة الاستخبارات المركزية، الجمعة، بالذنب في تسريب وثائق استخبارية أمريكية مصنّفة سرية للغاية بشأن خطط جيش الاحتلال الإسرائيلي لتوجيه ضربة انتقامية لإيران.
في كمبوديا في تشرين الثاني/ نوفمبر ألقى مكتب التحقيقات الفدرالي القبض على آصف رحمن البالغ 34 عاما والذي كان يعمل لحساب وكالة الاستخبارات المركزية منذ العام 2016 ويحمل تصريحا أمنيا يخوّله الاطّلاع على وثائق مصنّفة سرية للغاية.
يواجه آصف عقوبة الحبس لمدة تصل إلى 20 عاما بعد إقراره أمام محكمة فدرالية في ولاية فرجينيا بالذنب في تهمتي تعمّد الاحتفاظ بمعلومات تخص الدفاع الوطني ونقلها إلى طرف ثالث.
شنت إيران هجوما بنحو مئتي صاروخ بالستي على "إسرائيل" في الأول من تشرين الأول/ أكتوبر ردا على اغتيال شخصيات بارزة في حركة حماس وحزب الله المدعومين من طهران.
وردّت "إسرائيل" بضرب أهداف عسكرية في إيران في أواخر تشرين الأول/ أكتوبر.
وفق وثيقة للمحكمة، قام آصف في 17 تشرين الأول/ أكتوبر بطباعة وثيقتين سريتين للغاية "تتعلقان بحليف أجنبي للولايات المتحدة وأعماله الحركية المخطط لها ضد خصم أجنبي".
وأشارت الوثيقة إلى أنه قام بتصوير الوثائق واستخدم برنامجا حاسوبيا لتعديل الصور "في محاولة لإخفاء مصدرها وحذف نشاطه".
ثم نقل آصف الوثائق إلى "أفراد عدة كان يعلم أنهم لا يحق لهم تسلمها" ثم مزّقها في مكان العمل.
وجاء في الوثيقة أن "آصف أتلف أيضا أجهزة إلكترونية عدة، بما في ذلك جهاز شخصي محمول وجهاز توجيه للإنترنت (راوتر) استخدمه لنقل معلومات سرية"، وتخلص من الأجهزة التالفة في مستوعبات نفايات في أماكن عامة.
تضمّنت الوثائق التي تداولها على تطبيق "تليغرام" حساب "ميدل إيست سبكتيتر" (Middle East Spectator)، توصيفا للاستعدادات الإسرائيلية لضربة محتملة على إيران لكنها لم تحدد أي أهداف فعلية.
ووفقا لصحيفة "واشنطن بوست"، فإن الوثائق التي أنشأتها الوكالة الوطنية الأمريكية للاستخبارات الجغرافية المكانية، وصفت تدريبات طيران ونقل ذخائر في مطار إسرائيلي، وقد دفع التسريب مسؤولين إسرائيليين إلى إرجاء ضربتهم الانتقامية.
وقال مساعد المدعي العام ماثيو أولسن في بيان إن "آصف خان ثقة الشعب الأمريكي من خلال مشاركته (مع طرف ثالث) على نحو غير قانوني معلومات دفاع وطني مصنّفة سرية كان أقسم على حمايتها".
وسيصدر الحكم بحقه في 15 أيار/مايو.