شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن ضغوطات كبيرة على لبنان، قالت مصادر وزارية لـ “الأخبار” “إن أياً من المسؤولين في لبنان وعلى رأسهم رئيس الحكومة المستقيلة نجيب ميقاتي، لا يريد تحمّل مسؤولية ملف عودة .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ضغوطات كبيرة على لبنان، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قالت مصادر وزارية لـ “الأخبار”: “إن أياً من المسؤولين في لبنان وعلى رأسهم رئيس الحكومة المستقيلة نجيب ميقاتي، لا يريد تحمّل مسؤولية ملف عودة النازحين السوريين، وما يحصل هو هروب سياسي من مسؤولية وطنية تاريخية”. وتتقاطع مصادر سياسية معنية بالملف مع هذا الكلام، بالإشارة إلى “ضغوطات كبيرة يتعرّض لها المسؤولون اللبنانيون وعلى رأسهم ميقاتي، وتهديد بالعقوبات لمنع أي إجراء يتيح عودة النازحين إلى بلادهم. لذا فإن أحداً لا يريد أن يحمل القضية في صدره”. وأضافت المصادر: “رغم أن بيان البرلمان الأوروبي غير ملزم، لكنّ قوته التنفيذية تكمن في تأثيره على الحكومات الغربية التي تغرق في وحل الحرب الروسية ـــ الأوكرانية وتعتبر ملف النازحين كابوساً لها، وقد تلجأ هذه الحكومات في حال قيام لبنان بأي إجراءات من شأنها إعادة النازحين إلى فرض عقوبات، سبقَ أن هدّد بها وزير خارجية الاتحاد الأوروبي جوزيف بوريل”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
فرنسا تكشف عن فرصة كبيرة للتوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار في لبنان
قال وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، إن الجهود التي تقودها الولايات المتحدة للتوصل إلى هدنة بين إسرائيل وجماعة حزب الله من إيران في لبنان أتاحت الفرصة لوقف دائم لإطلاق النار، داعيا الجانبين إلى قبول اتفاق على الطاولة.
وقال وزير الخارجية الفرنسي لـ "راديو أوروبا 1": “هناك فرصة سانحة للتوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار في لبنان يسمح بعودة النازحين، ويضمن سيادة لبنان وأمن إسرائيل”.
وتابع: "أدعو جميع الأطراف الذين نحن على اتصال وثيق معهم إلى اغتنام هذه الفرصة".
وأشار المفاوضون يوم الثلاثاء إلى أن الفجوات بين الجانبين ضاقت، في حين أشاروا إلى أن بعض النقاط الفنية لا تزال بحاجة إلى العمل عليها.
وفي حديثه لقناة المنار التلفزيونية التابعة لحزب الله، قال مسؤول في حزب الله إنه ليس مفرطا في التفاؤل ولا متشائما بشكل مفرط بشأن احتمالات الهدنة.
ويقول محمود قماطي إن أي اتفاق يجب أن ينهي القتال بسرعة ويحافظ على سيادة لبنان، في إشارة واضحة إلى موقف إسرائيل المتمثل في أنها يجب أن تكون قادرة على استئناف ضرب حزب الله إذا هددتها الجماعة مرة أخرى.