مكتب نتنياهو: سيواصل الموساد والشاباك والجيش الإسرائيلي تصفية الحسابات مع "حماس" في كل مكان
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
أعلن مكتب نتنياهو أنه تم الكشف عن صورة شاملة لأنشطة حركة "حماس". وأكد أن الموساد والشاباك والجيش الإسرائيلي سيواصل تصفية الحسابات معها في كل مكان.
وأكد المكتب أنه بفضل الجهود المشتركة بين المنظمات في إسرائيل والخارج، تم الكشف عن صورة شاملة ومتعمقة لأنشطة "حماس"، بما في ذلك تفاصيل مناطق العمل وأهداف الهجمات والمتورطين في تنفيذ النشاط، من قادة "حماس" في لبنان إلى آخر المهاجمين في البنية التحتية التشغيلية، بالإضافة إلى معلومات حول نية مهاجمة السفارة الإسرائيلية في السويد، واقتناء طائرات بدون طيار واستخدام عناصر من منظمات إجرامية في أوروبا.
وأضاف أن "حركة "حماس" تستلهم النشاط الإرهابي الذي يقوم به النظام الإيراني، ومثلها تطمح إلى مهاجمة أهداف إسرائيلية ويهودية وغربية بأي ثمن".
وتابع: "سيواصل الموساد والشاباك وجيش الدفاع الإسرائيلي، بالتعاون مع أجهزة الأمن الدولية وإنفاذ القانون، جهودهم لإحباط النوايا الإرهابية لحماس وجميع المنظمات الإرهابية، وتصفية الحسابات معهم في كل مكان في العالم".
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة الموساد بنيامين نتنياهو حركة حماس طوفان الأقصى قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
نتنياهو ووزير الخارجية الإسرائيلي يعلنان عن تحالف حزبي جديد
أعلن حزب الليكود بزعامة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وحزب "الأمل الجديد" بزعامة وزير الخارجية جدعون ساعر، عن توقيعهما اتفاقية لخوض الانتخابات معًا في قائمة واحدة.
سيبقى الحزبان كيانين منفصلين لما تبقى من فترة الكنيست الحالية، ولكن بعد الانتخابات المقبلة، المقرر إجراؤها عام ٢٠٢٦، سيتم دمج "الأمل الجديد" في الليكود، وفقًا للحزبين، بحسب ما أوردته ووفقًا لموقع "واي نت" العبرية.
ومن المرجح أن يحصل "الأمل الجديد" على مقعدين في القائمة المشتركة مع الليكود، أحدهما لساعر والآخر للوزير زئيف إلكين.
كان ساعر، الذي كان وزيرًا بارزًا في الليكود، قد استقال من الحزب بعد فشل محاولته زعامة الحزب عام ٢٠١٩، وتعهد بعدم العمل مع نتنياهو مرة أخرى في المستقبل.
مع ذلك، عاد إلى حكومة الاحتلال ضمن تحالف الوحدة الوطنية مع بيني جانتس عقب هجوم حماس في 7 أكتوبر 2023، لكنه استقال في مارس، ليعود حزب "الأمل الجديد" إلى المعارضة.
عاد إلى الحكومة في سبتمبر، وعُيّن وزيرًا للخارجية في نوفمبر.
أظهرت استطلاعات الرأي باستمرار أن حزب "الأمل الجديد" لن يحصل على العدد الكافي من الأصوات اللازمة للعودة إلى الكنيست إذا أُجريت الانتخابات الآن.