حرص تايجر بوليوود سلمان خان على مشاركة صديقه عامر خان سعادته بزواج ابنته ايرا خان وزوجها نوبور وبحضور العائلة ومجموعة كبيرة من نجوم بوليوود 

 

 

وقد تألق خان في بدلة سوداء وظهرت عليه السعادة أثناء تواجده في الحفل، كما حرص على التقاط مجموعة من الصور له في أوضاع متعددة.

 

 

أبرز النجوم الحاضرين حفل الاستقبال: 

 

وكان من أبرز الحضور.

للحفل كلا من شاروخان وزوجته جوري، كاترينا كيف وزوجها، وفيصل خان، مادهوري ديكشت، وسونام كابور، وكارينا كابور وزوجها النجم سيف على خان، وغيرهم. 

 

سلمان خان 

 

وفي سياق آخر وجه النجم سلمان خان دعوة رسمية للنجم عامر خان حتى ينضم لعالم الجاسوسية الذي دشنه الثنائي سلمان خان وشاه روخ خان، من خلال أفلامهما الجديد "تايجر 3" و"باثان".

 

 

وفي حوار جديد له، قال سلمان أن انضمام عامر خان سيعزز من مشروع إنتاج عالم سينمائي خاص بسينما بوليوود، على غرار أفلام مارفل الشهيرة.

 

سلمان خان 

 

آخر أعمال سلمان خان: 

 

ويذكر أن آخر أعمال سلمان هو فيلم tiger 3  الذي عرض في شهر نوفمبر الماضي في دور العرض الهندية والعالمية والمصرية أيضًا، والفيلم من بطولة سلمان خان وهو الجزء الثالث من سلسلة tiger والتي حققت نجاحًا كبيرًا منذ طرح الجزء الأول لها، وقد كشفت الشركة المنتجة عن ضيوف شرف الفيلم وهما شاروخان بشخصية باثان التي قدمها في فيلمه "Pathan" الذي عرض مؤخرًا، والنجم هيريثيك روشان بشخصية كابير والتي قدمها في أحد أفلامه الشهيرة عن الجواسيس. 

 

 تفاصيل فيلم  tiger 3: 

 

ويشارك في بطولة العمل كل من سلمان خان عودة كاترينا كيف في دور البطولة النسائي، ومشاركة عمران هاشمي في دور رئيسي، بجانب مجموعة من نجوم الهند وضيوف الشرف 

 

والفيلم تنتجه شركة الإنتاج السينمائي Yash Raj Films وهو من إخراج كل من Kabir Khan  و  Ali Abbas Zafar.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: سلمان خان عامر خان شاروخان

إقرأ أيضاً:

ابنة المختطف قسريًا هاشم الهمداني تكتب: سنة في ظلام الزنزانة

أبي المختطف هاشم عبدالله صالح الهمداني: سنة في ظلام الزنزانة الانفرادية

لا أستطيع أن أصدق أن عامًا وأكثر قد مر على اختطاف أبي، هاشم عبد الله الهمداني، دون أن أتمكن من رؤيته أو زيارته ولو لمرة واحدة.

في الثامن من نوفمبر 2023، كنا نعتقد أن سفر أبي من مطار صنعاء سيكون بداية أمل جديد لعلاجه من مرض السكري وارتفاع ضغط الدم. لكن للأسف، انتهى الأمر إلى مأساة لم تكن تخطر على بال أحد. أبي، الذي أفنى عمره في كفاح الحياة وتحمل مشاقها، اختُطف ظلمًا وعدوانًا دون أن يرتكب أي ذنب. بينما كان يستعد للسفر لتلقي العلاج الذي لم يتوفر في وطنٍ أنهكته الأزمات، اقتادته مجموعة مسلحة من المطار أمام أعين المسافرين، دون أي مبرر قانوني.

ولم تكتفِ تلك الأيادي الغاشمة بهذا الفعل الشنيع، بل اقتحموا بيتنا في الصباح الباكر دون أي تصريح، وسط صرخات الأطفال وبكاء النساء. كسروا الأبواب، عبثوا بأثاث المنزل، وأخذوا أخي الكبير عمرو دون رحمة. كان المشهد قاسيًا لا يحتمل، حيث لم يحترموا حرمة بيتنا، ولم يراعوا وجود الأطفال والنساء.

مرّت سنة كاملة، وما زال أبي وأخي وأعمامي وأبناء خالاتي وباقي أفراد أسرتي خلف جدران الزنازين الانفرادية، ممنوعين من التواصل معنا أو حتى الاطمئنان على أحوالهم. سنة من الألم والقلق المستمر ونحن نعيش في انتظار لا ينتهي. الطرقات إلى أبواب القضاء أغلقت في وجوهنا، ولم نحصل على أي إجابة تُطمئننا.

لماذا كل هذا؟ إن كان لديهم أي دليل يدين أبي أو أخي عمرو أو باقي أفراد أسرتي، فلماذا لا يقدمونهما لمحاكمة عادلة؟ إن كان ما يدّعونه من اتهامات صحيحًا، فلماذا يخفونهما عن العالم ويمنعوننا من زيارتهما؟ الحقيقة واضحة؛ لا دليل لديهم سوى ظلمهم وجبروتهم.

أبي، الذي سافر لعلاج مرضه، يُترك اليوم في زنزانة انفرادية، محرومًا من أبسط حقوقه، في ظروف لا نعلم مدى قسوتها.

عام كامل وأبي بعيد عني، ليس لأنه اختار الغياب، بل لأنهم سلبوه حريته ووضعوه في زنزانة ضيقة مظلمة، لا ترى الشمس ولا تسمع فيها سوى صوت الوحدة. وهو يعاني من ارتفاع ضغط الدم والسكري. عام كامل ونحن نعيش في ألم لا يوصف، عاجزين عن رؤيته أو سماع صوته، حيث مُنعنا حتى من زيارته.

أتخيل أبي الآن في مكانه، ينظر إلى جدران صامتة كأنها تُشارك في تعذيبه، يحاول أن يحتفظ بعقله وقلبه وسط قسوة العزلة. هل يفتقدنا كما نفتقده؟ هل يتخيلنا حوله ونحن نضحك ونتحدث؟ أم أن الألم قد طغى حتى على الذكريات الجميلة؟

الآن، لا نسمع صوته ولا نرى ابتسامته. فقط نعيش على أطياف الذكريات التي صارت أقسى ما يمكن أن نملكه.

أتساءل كيف يمكن لإنسان أن يتحمل هذا الكم من الظلم؟ أي ذنب ارتكبه أبي ليُعاقب بهذه الطريقة؟ هل لأنه كان شجاعًا، حرًا، رفض أن يخضع؟ أم أن الظلم يقتات على أرواح الشرفاء فقط لأنه قادر؟

وما يكسر قلبي أكثر، أنه لم يعرف حتى الآن أنه أصبح جدًّا لأول حفيد له يحمل اسمه. حفيدته الأولى لابنه البكر عمرو هاشم الهمداني. فرحة عمره التي كان ينتظرها، جاءت إلى الدنيا ولم تستطع رؤيته. لم يتمكن من احتضانها أو حتى سماع صوتها. لا يعرف عن ملامحها شيئًا، لا يعلم كيف تنام وكيف تضحك. تلك الصغيرة، التي كانت ستعيد الحياة إلى قلبه المُتعب، حُرمت منه كما حُرم من كل شيء آخر.

أتساءل: كيف يمضي عليه الوقت وهو محروم من هذه الفرحة؟ كم ليلة مرّت وهو يفكر بنا، ونحن نفكر فيه؟ كم مرة تخيل حفيدته بين ذراعيه، يضمها بحب كما كان يضمنا؟ لكنهم قطعوا هذا الحلم، وحرمونا حتى من إهدائه فرحة بسيطة تخفف عنه ألم الزنزانة.

أصعب ما في الأمر أنهم حرمونا من زيارته، من رؤيته، من الاطمئنان عليه ولو للحظة. كم كنت أحتاج إلى نظرة من عينيه تحمل صبره المعتاد. لكنهم أغلقوا كل السُبل وطرق الوصول إليه.

ومع ذلك، مهما حاولوا كسر روحه، أنا متأكدة أن أبي أقوى من هذا السجن، أقوى من الزنزانة، أقوى من الظلم. سيعود يومًا، وسنمسك أيدينا من جديد. وسيروي لي قصصه عن الصمود كما كان دائمًا يفعل، وسأخبره أنني لم أفقد الأمل أبدًا، أنني كنت أؤمن أنه سيعود مهما طال الانتظار.

نطالب بإطلاق سراح أبي وأخي عمرو وباقي أفراد أسرتي فورًا، لقد ذقنا مرارة الظلم بما فيه الكفاية.

 

 

مقالات مشابهة

  • حبس سيدة وزوجها بتهمة سرقة مشغولات ذهبية بالظاهر
  • خالد عامر يكتب: مصر والتحديات الإقليمية
  • صنعاء تؤكد استعدادها للتوقيع على خارطة الطريق وتستنكر الضغوط الأمريكية
  • حبس المتهمين بقتل سيدة وزوجها داخل غرفة نومهما
  • ابنة المختطف قسريًا هاشم الهمداني تكتب: سنة في ظلام الزنزانة
  • سقوط عصابة استولت على 600 ألف جنيه من مواطنين تحت تهديد السلاح ببورسعيد
  • القبض على تشكيل عصابي ببورسعيد استولى على 600 ألف جنيه من سيدة وزوجها تحت تهديد السلاح
  • القبض على تشكيل عصابي استولى على 600 ألف جنيه من مواطنين ببورسعيد
  • زواج ابن عمرو الليثي من ابنة تامر أمين.. مفاجآت مثيرة عن العروسين و"تفاصيل" الزفاف الأسطوري
  • تفاصيل شخصية أيتن عامر في فيلم «المنبر»