- هل سيرحل مبابي عن باريس سان جيرمان يوم الثلاثاء المقبل بهذه الطريقة ؟
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن هل سيرحل مبابي عن باريس سان جيرمان يوم الثلاثاء المقبل بهذه الطريقة ؟، _ أشارت صحيفة الليكيب الفرنسية لأن كيليان مبابي قد تناقش مع ناصر الخليفي بخصوص ما حدث في الأسابيع القليلة الماضية .،بحسب ما نشر هاي كورة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هل سيرحل مبابي عن باريس سان جيرمان يوم الثلاثاء المقبل بهذه الطريقة ؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
_ أشارت صحيفة الليكيب الفرنسية لأن كيليان مبابي قد تناقش مع ناصر الخليفي بخصوص ما حدث في الأسابيع القليلة الماضية .
الليكيب ذكرت بأنه لن يكون من المستغرب أن يُعلن ناصر الخليفي عن الاستغناء عن كيليان مبابي يوم الثلاثاء خلال حضوره للحصة التدريبية للفريق ولكن هذا سيناريو مستبعد لأن عقد مبابي مليء بالبنود المالية المعقدة وليس من السهل فسخ عقده بهذه الطريقة خصوصا وإنه نجم شباك وهناك الكثير من الشركات المرتبطة به ، مما يصعب على باريس فك الإرتباط من جانب واحد دون نقاشات عديدة .
تعرف على التشكيلة الاساسية والخطة التكتيكية لريال مدريد الموسم الجديد
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بهذه الطریقة
إقرأ أيضاً:
لافروف يزور طهران الثلاثاء المقبل
قالت وزارة الخارجية الإيرانية، اليوم السبت، إن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف سيزور طهران في الأيام المقبلة، للقاء نظيره الإيراني ومناقشة التطورات الإقليمية والدولية.
وقال المتحدث باسم الوزارة الإيرانية إسماعيل بقائي في بيان إن "الزيارة ستتم في إطار المشاورات الجارية بين الجمهورية الإسلامية الإيرانية وروسيا بشأن العلاقات الثنائية، والتطورات الإقليمية والدولية".
وأضاف البيان أن "لافروف سيلتقي أيضاً بمسؤولين إيرانيين آخرين".
وقال سفير إيران لدى روسيا كاظم جلالي لوكالة أنباء الطلبة الإيرانية (ايسنا) إن "زيارة لافروف ستتم الثلاثاء، وستستمر ليوم واحد".
بقائي: وزير الخارجية الروسي يزور إيرانhttps://t.co/7Fb8TYnYU0#ايران#روسيا pic.twitter.com/WGwUhiStdB
— وكالة تسنيم للأنباء (@Tasnimarabic) February 22, 2025وزار لافروف إيران آخر مرة في أكتوبر (تشرين الأول) 2023 لحضور اجتماع يهدف إلى إيجاد حل للتوترات بين أرمينيا وأذربيجان.
وكانت طهران وموسكو حليفتين رئيسيتين للرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، وهما تخضعان لعقوبات غربية مشددة.
وشدد الغرب عقوباته ضد روسيا منذ غزوها لأوكرانيا في عام 2022، كما فرض عقوبات على إيران أيضاً.
وتقول دول غربية إن "العقوبات المفروضة على طهران تهدف إلى منعها من تطوير أسلحة نووية، رغم نفيها السعي لحيازة السلاح النووي".