ماكرون يدعو الى استئناف المفاوضات للإفراج عن “الرهائن” المحتجزين في قطاع غزة
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون السبت الى استئناف المفاوضات لإطلاق سراح “الرهائن” الذين ما زالوا محتجزين في قطاع غزة منذ هجوم حركة حماس في السابع من تشرين الأول/أكتوبر.
وقال ماكرون في كلمة عبر الفيديو بثّت خلال تجمع لأقارب الرهائن في تل أبيب إن “الأمة الفرنسية مصمّمة على أن يتم الإفراج عن (…) كل “الرهائن” الذين أخذوا في “الهجمات الإرهابية” للسابع من تشرين الأول/أكتوبر.
فرنسا لا تتخلى عن أبنائها. لذلك يجب أن نستأنف مرارا وتكرارا المفاوضات من أجل الإفراج عنهم” بشكل يسمح “بعودتهم جميعا الى منازلهم بيننا”.
المصدر أ ف ب الوسومالاحتلال الإسرائيلي فرنسا فلسطين قطاع غزةالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائيلي فرنسا فلسطين قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
حزب “الوطن” التركي يدعو لإطلاق نظام حوالات مشترك بين تركيا وروسيا
تركيا – أشار هاكان توبكورولو نائب رئيس حزب “الوطن” التركي إلى ضرورة إطلاق نظام مشترك للحوالات بين تركيا وروسيا لمنع عرقلة التجارة الثنائية في ظل ضغوط العقوبات الغربية على المصارف التركية.
وأشار إلى أن حجم الصادرات التركية إلى روسيا انخفض في النصف الأول من العام بنسبة 22% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي.
وأضاف: “تواجه تركيا مشاكل بسبب العقوبات المفروضة ضد روسيا، وخاصة في تصدير المنتجات الصناعية، حيث انخفضت قيمة الصادرات في الأشهر الخمسة الأولى من هذا العام بواقع مليار و382 مليون دولار بسبب ضغوط العقوبات الأمريكية” على المصارف والشركات التركية.
وقال: “على تركيا وروسيا اتخاذ خطوات سريعة في توسيع الاستخدام المتبادل للروبل والليرة وإطلاق نظام للدفع المتبادل والتخلص من العقبات المحتملة”.
وشدد على أن نظام سويفت أصبح كابوسا بالنسبة للدول الخاضعة للسيطرة الغربية حيث يستطيع الغرب التحكم في جميع تحركات الأموال.
وفي مايو الماضي قال السفير الروسي لدى تركيا أليكسي يرخوف، إن الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي يرهبان المؤسسات المالية التركية بالعقوبات إذا تعاونت مع روسيا.
وأشار إلى انخفاض حجم التعاملات المصرفية بشكل كبير بين البلدين ولم يعد بمقدور المستورد تحويل قيمة البضاعة التي اشتراها وبالتالي لا يحصل المصدر على المال.
وبحث الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مع نظيره التركي رجب طيب أردوغان مؤخرا المشاكل المصرفية بين البلدين، وقرر الجانبان الانتقال بالكامل إلى التسويات بالروبل والليرة وعملات الدول الصديقة وبينها الصين.
المصدر: نوفوستي