هكذا لفظ ضحايا غواصة تيتان أنفاسهم الأخيرة منوعات
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
منوعات، هكذا لفظ ضحايا غواصة تيتان أنفاسهم الأخيرة،يعتقد الخبراء أن هناك العديد من الأسباب المحتملة وراء الخسارة المأساوية لخمسة سائحين .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر هكذا لفظ ضحايا غواصة تيتان أنفاسهم الأخيرة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يعتقد الخبراء أن هناك العديد من الأسباب المحتملة وراء الخسارة المأساوية لخمسة سائحين عندما انفجرت غواصة تيتان في رحلة تحت الأمواج لزيارة حطام تيتانيك في قاع البحر.
فقدت السيارة تحت سطح البحر الاتصالات مع سفينة الدعم الخاصة بها يوم الأحد 18 يونيو أثناء النزول إلى حطام سفينة الرحلات البحرية على ارتفاع 12500 قدم تحت السطح.
بعد أيام، تم استرداد حطامها بعد أن قال المسؤولون إنها عانت من "انفجار غير كارثي".
توفي السياح هاميش هاردينغ، 58 عاما، شاهزادا داوود، 48 عاما، وابنه سليمان داوود، 19 عاما، وطيار البحرية الفرنسية بول هنري(PH) نارجيليت والرئيس التنفيذي لشركة OceanGate ستوكتون راش في الغاطسة.
يقوم المحققون الآن بتجميع الأدلة في محاولة لشرح المأساة، وهنا بعض النظريات التي قدمها الخبراء فيما يتعلق بما كان يمكن أن يحدث.
عرف تيتانيك فايف مصيرهم لمدة دقيقة قبل أن "برزت السفينة مثل البالون"، كما يدعي الخبير
اقترح خبير الغواصات الإسبانية خوسيه لويس مارتن أن الغاطسة كان من الممكن أن تفقد الاستقرار بسبب عطل كهربائي تركها دون دفع،مما تسبب في سقوطها نحو قاع البحر "مثل السهم عموديا" مع مواجهة ثقبها لأسفل.
قدر أن الغواصة بدأت في السقوط الحر على عمق حوالي 5600 قدم وسقطت "كما لو كانت حجرا وبدون أي سيطرة" لحوالي 3000 قدمحتى حوالي 8600 قدم "برزت مثل البالون" بسبب الضغط المتغير بسرعة.
اقترح مارتن أن الركاب كانوا سيسقطون فوق بعضهم البعض في ظلام دامس مرعب طوال الخريف، والذي كان سيستمر بين 48 و71 ثانية.
قدم مارتن نظريته حول كيفية فشل الغاطسة خلال مقابلة مع صحيفة نيوس الإسبانية.
نقطة البداية هي أن الغواصة تنزل دون أي حادث وفي طائرة أفقية حتى وصلت إلى حوالي 1700 متر (5500 قدم).
في تلك المرحلة، كان هناك عطل كهربائي. تم تركه بدون محرك وبدون دفع. قال للصحيفة: "هذا عندما فقدت التواصل مع الأمير القطبي".
ثم اقترح أن عدم الدفع كان سيؤدي إلى فقدانه للاستقرار والبدء في النزول بسرعة.
غير تيتان موقعه وسقط مثل السهم عموديا، لأن 400 كيلوجرام من الركاب الذين كانوا في الكوة أضروا بالغواصة، وأضاف مارتن أنهمجميعا اندفعوا وازدحموا فوق بعضهم البعض.
وقال إنه بسبب العمق ونقص كل من الضوء الطبيعي والكهرباء، كانت المجموعة ستكون في ظلام دامس لأنها غرقت نحو قاع المحيطالأطلسي.
يعتقد قبطان غواصة البحرية الملكية السابق: "فشلت الفتحات أو تم كسر بدن الضغط".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ترحيل 7 جثامين ضحايا حادث التصادم في ليبيا إلى الفيوم.. صور
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد مصدر خاص، أنه تم الانتهاء من أداء صلاة الجنازة على ضحايا حادث تصادم سيارتين بطريق اجدابيا طبرق الصحراوي بدولة ليبيا، وجاري ترحيل الجثامين الـ7 َ، إلى الفيوم عن طريق سيارات هيئه الإسعاف، ويتم تسليم الجثامين لأسرهم من خلال جمراك السلوم، والعودة إلى الفيوم.
وأضاف المصدر في تصريح خاص لـ"البوابة نيوز"، أنه سيتم أداء صلاة الجنازة على الضحايا بقرى مركز إطسا.
حادث تصادم بطرق أجدابيا طبرق الصحراوي بدولة ليبياشهد مركز إطسا بمحافظة الفيوم، حالة من الحزن الشديد بعد وفاة 5 أشخاص من أبناءها في حادث تصادم بطرق اجدابيا طبرق الصحراوي بدولة ليبيا أثناء ذهابهم للعمل.
العمل في دولة ليبياوقال أحد جيران الضحايا، إن المتوفين غادروا مصر منذ أسبوعين، من أجل العمل في ليبيا، وأثناء ذهابهم لدولة ليبيا، وقع الحادث بين سيارة نقل ركاب كانوا يستقلونها بأخرى نقل ثقيل، وتوفي خمس أشخاص من أبناء مركز إطسا وهم، عبد الناصر سليم سليمان علي، 37 عام ورمضان عبد النبي محمد عبدالله، 32 سنة، رمضان السيد صالح عبد الغني، وعبد الكريم مختار عبد الكريم، وناجي محمد سليمان محمد ، أحمد إبراهيم خليل، عبدالله رجب متولي جمعة.
وأضاف أن الـ 7 شباب هم أصدقاء ويتمتعون بسيرة حسنة وسمعة طيبة وسط الأهالي، وواصل، أن السلطات الليبية صرحت بدفن ونقل الجثامين الخمس، وجرى الكشف على الجثمانين، وجرى تحنيطهم ووضعهم داخل الصندوق، وفقا للقواعد القانونية المتبعة في ليبيا.
وأشار إلى أن القنصلية المصرية العامة في ليبيا صرحت بنقل الجثمانين إلى مصر، بعد الانتهاء من إجراءات الترحيل.
الحادث وقع في منطقة نائية من الطريقوتعود تفاصيل الواقعه عندما لقي 12 شخصًا مصرعهم في حادث تصادم مروّع وقع فجر اليوم الأربعاء على الطريق الصحراوي الرابط بين مدينتي أجدابيا وطبرق، إثر اصطدام شاحنة بحافلة نقل ركاب من نوع ڤيتو.
وذكر شهود عيان أن الحادث وقع في منطقة نائية من الطريق، الذي يُعرف بوعورته وافتقاره للخدمات الأساسية والإنارة، ما يجعله من أكثر الطرق خطورة في البلاد، خاصة في ساعات الليل والصباح الباكر.
ووصلت فرق الإسعاف والدفاع المدني إلى موقع الحادث في وقت لاحق، حيث باشرت نقل الجثامين إلى المستشفيات القريبة، وسط مطالبات شعبية متكررة بضرورة تطوير الطريق وتعزيزه بعوامل السلامة.
وتُعد هذه الحادثة من أسوأ حوادث السير المسجلة مؤخرًا في ليبيا، في ظل ارتفاع معدلات الحوادث على الطرق الصحراوية، التي تعاني من الإهمال وتفتقر للبنية التحتية الأساسية.