بعد مرور 126 عاما: تعرف علي قصه رسالة الكاتب الفرنسى إميل زولا التي ارسلته إلى السجن
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
إرسال مقال زولا في 13 يناير 1898: "أنا أتهم...!
في هذا اليوم المميز من التاريخ، أرسل الكاتب الفرنسي إميل زولا مقالة مثيرة بعنوان "أنا أتهم...!" في 13 يناير 1898. يتناول المقال اتهام زولا للحكومة بالسجن غير القانوني لألفريد دريفوس، مُشككًا في إدانته ومُشيرًا إلى أنها مبنية على اتهام زائف.
اتهامات "زولا" والرد الدوليتجاوبت الصحف العالمية مع مقال زولا بشكل واسع في إنجلترا، وألمانيا، وهولندا، والولايات المتحدة.
ردَّ رئيس الحكومة الفرنسية بحملة شديدة ضد "زولا"، مُؤكدًا إدانته ونفاق مدافعيه. أصدر البرلمان الفرنسي بيانًا يُطالب فيه الحكومة بمواجهة الشر الذي يموله رؤوس المال الأجنبية، والذي يهدف إلى تبرئة دريفوس.
نهاية مأساوية لزولا وتأثيره على دريفوسإيمان "زولا" بالقضية وكتابته لرائعته "أنا أتهم" كانا سببًا في حكم سجني عليه. هرب "زولا" إلى لندن، وتوفي عام 1902. تم تبرئة الضابط الفرنسي دريفوس بعد أربع سنوات من وفاة "زولا"، بعد اكتشاف مزيف حوله، وأُعيدت المحاكمة لتؤكد براءته.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: في مثل هذا اليوم الحكومة الفرنسية
إقرأ أيضاً:
جندته أوكرانيا..السجن 22 عاماً لروسي فجر قطاري شحن في القرم
أدانت محكمة عسكرية روسية، الثلاثاء، متهماً بتخريب سكك حديد بتوجيه من أوكرانيا في 2023 في شبه جزيرة القرم التي ضمتها روسيا منذ عقد، وحكمت بسجنه 22 عاماً.
وقالت المحكمة في روستوف أون دون جنوب غرب روسيا في بيان إن بافيل ليفتشينكو اتهم بالتسبب في "انفجارين أثناء مرور قطارات شحن". وأضافت أنه كان يخطط لمزيد من الأعمال التخريبية بناء على توجيهات من أوكرانيا.ووفق المصدر نفسه، جنّدت الاستخبارات الأوكرانية ليفتشينكو ودربته ثم أرسلته لارتكاب "أعمال إرهابية" في شبه جزيرة القرم. حاول تسميم جنود دعماً لأوكرانيا..السجن لروسي 20 عاماً - موقع 24أصدرت محكمة عسكرية روسية، اليوم الأربعاء، حكماً بالسجن 20 عاماً ضد رجل لمحاولته تسميم جنود دعماً لأوكرانيا. ومنذ 2022، زادت السلطات الروسية الاعتقالات بتهم التجسس، والخيانة، والتخريب، والتطرف، وتشويه سمعة الجيش، وغالباً ما تكون أحكام السجن شديدة.