بلدية تركية تبيع الخبز بـ ليرة واحدة
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
في ظل الزيادات المتواصلة على أسعار العديد من المنتجات مع حلول العام الجديد، لفتت مدينة بورصة الانتباه في تركيا ببيع خبز وزنه 400 غرام بسعر ليرة تركية واحدة فقط في حي كستل. هذه الخطوة جاءت في وقت تشهد فيه البلاد ارتفاعًا في أسعار المواد الغذائية.
بلدية كستل، التي تقف وراء هذه المبادرة، تعمل على توفير القمح بنفسها لضمان استمرارية هذا السعر المنخفض للخبز، مع الحفاظ على الجودة والوزن.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: اسعار الخبز الخبز الخبز في تركيا ليرة
إقرأ أيضاً:
حقيقة “كذبة” أججت النار بين الأتراك والسوريين واعتقال صاحبها (فيديو)
#سواليف
أفادت وسائل إعلام تركية باعتقال #مواطن في #إسطنبول بتهمة نشر #أخبار #مضللة تحرض على #العنف في أعقاب #اعتداءات استهدفت #السوريين في #قيصري.
حقيقة
وذكرت بعض المواقع أنه تم القبض على المواطن باتوهان ج. بتهمة ترويج خبر اغتصاب طفلة تركية من قبل سوري في قيصري، لكن مواقع تركية قالت إنه نشر أخبار مضللة تحرض على العنف في أعقاب أحداث قيصري وليس قبلها.
وأكدت هذا الأمر مديرية شرطة إسطنبول، التي قالت في بيان إنه “تم تداول صور مثيرة للجدل من #سوريا على منصة “إكس” بتاريخ 01.07.2024، يدعي ناشرها أن #الجنود_الأتراك يقبلون علم الجيش السوري الحر”.
مقالات ذات صلة إصابة مجمع تجاري في عكا بصواريخ حزب الله / فيديو 2024/07/04وذكرت أنه “تم القبض على باتوهان ج. بتهمة نشر معلومات مضللة للجمهور، وسيتم محاكمته بتهمة الاستخدام غير القانوني للبيانات الشخصية وتحريض الجمهور على الكراهية والعداء”.
‼️????لك ان تتخيل ان كل ماحدث من اضطربات في قيصري التركيه والاعتداء على السوريين هو بسبب قيام صاحب منصه اخباريه بنشر معلومات كاذبه عن عمليه اغتصاب طفله .
"مشاهد من قيام الشرطه التركيه باعتقال صاحب المنصه الذي نشر خبر كاذب عن اغتصاب سوري لطفله وهو ما تسبب بموجة عنف على السوريين" pic.twitter.com/27ruXAGzZP
يذكر أن تركيا تشهد أعمال عنف منذ مساء الأحد الماضي، بعد اعتقال سوري للاشتباه في تحرشه بقاصر.
واستهدفت مجموعة أشخاص متاجر وممتلكات تابعة لسوريين في مدينة قيصري الواقعة وسط تركيا، وامتدت الاعتداءات إلى المدن الأخرى المجاورة بينها إسطنبول، حيث عززت الشرطة الإجراءات الأمنية حول القنصلية السورية.
هذا وعلق الرئيس التركي رجب طيب أردوغان على الهجمات التي نفذها أتراك على منازل وممتلكات تعود لسوريين، في مدينة قيصري، مشددا على أن هذا أمر غير مقبول.
وأمس تعرض عامل سوري لاجئ يبلغ من العمر 17 عاما يدعى أحمد النايف، للطعن حتى الموت بعد أن هاجمه 3 أشخاص بينما يسير في أحد شوارع منطقة سيريك في أنطاليا.