تركيا الآن:
2025-03-18@07:25:52 GMT

بلدية تركية تبيع الخبز بـ ليرة واحدة

تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT

في ظل الزيادات المتواصلة على أسعار العديد من المنتجات مع حلول العام الجديد، لفتت مدينة بورصة الانتباه في تركيا ببيع خبز وزنه 400 غرام بسعر ليرة تركية واحدة فقط في حي كستل. هذه الخطوة جاءت في وقت تشهد فيه البلاد ارتفاعًا في أسعار المواد الغذائية.

بلدية كستل، التي تقف وراء هذه المبادرة، تعمل على توفير القمح بنفسها لضمان استمرارية هذا السعر المنخفض للخبز، مع الحفاظ على الجودة والوزن.

رئيس البلدية، أوندر تانر، أكد أنهم يزرعون القمح باستخدام بذور محلية ووطنية خاصة بهم، ويهدفون من خلال هذا إلى دعم ميزانية نحو 2000 عائلة في الحي.

المصدر: تركيا الآن

كلمات دلالية: اسعار الخبز الخبز الخبز في تركيا ليرة

إقرأ أيضاً:

صادرات القمح الروسي إلى المغرب تحقق ارتفاعا قياسيا

شهدت صادرات القمح الروسي إلى المغرب قفزة ملحوظة منذ بداية عام 2025، حيث تم شحن 124,000 طن من القمح إلى المملكة في الفترة الممتدة بين 1 يناير و9 مارس، مقارنة بـ54,300 طن فقط في نفس الفترة من العام الماضي، ما يعكس زيادة ضخمة تقدر بـ130%.

هذه الزيادة الكبيرة تتزامن مع تحديات مناخية واجهت المغرب، مما أدى إلى تراجع إنتاجه المحلي من الحبوب وزيادة اعتماده على واردات القمح.

وتُظهر هذه الأرقام المتزايدة بوضوح تعزيز التبادل التجاري بين الرباط وموسكو في المجال الزراعي، حيث تمثل روسيا أحد اللاعبين الرئيسيين في أسواق الحبوب العالمية. وعلى الرغم من الصعوبات التي تواجهها العديد من دول المنطقة، فإن روسيا تمكنت من تحقيق إنتاج قياسي في الحبوب خلال السنوات الأخيرة، ما يساهم في تعزيز مكانتها كمورد رئيسي للقمح إلى العديد من الدول، لا سيما في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

وفي وقت تزداد فيه حدة المنافسة على أسواق الحبوب العالمية، سجلت روسيا أيضًا زيادات في صادراتها إلى دول مثل نيجيريا ولبنان والكاميرون، حيث تم تصدير كميات ضخمة من القمح خلال الشهور الماضية، في خطوة تعكس التوسع الكبير للصادرات الروسية في هذه الأسواق الحيوية.

وفي سياق هذا النمو الكبير في صادرات القمح، تسعى روسيا إلى تحقيق أهداف طموحة لمستقبل القطاع الزراعي، حيث تتطلع إلى زيادة إنتاجها من الحبوب إلى 170 مليون طن سنويًا بحلول عام 2030، مع زيادة قدرتها التصديرية إلى 80 مليون طن. هذا التوجه يعكس نية روسيا الجادة في تعزيز دورها كمصدر رئيسي للقمح في الأسواق العالمية، الأمر الذي قد يغير بشكل كبير هيكل التجارة الزراعية الدولية.

وكانت وزارة الاقتصاد والفلاحة، قد أعلنت عن دعم جزافي للقمح اللين المستورد خلال الفترة من 1 يناير إلى 30 أبريل 2025، وذلك في مسعى لتخفيف الأعباء المالية على شركات الطحن وضمان توافر القمح بأسعار معقولة للمستهلكين.

هذا القرار يأتي في وقت حساس بالنسبة للقطاع الزراعي المغربي، الذي يعاني من تقلبات المناخ والطلب المتزايد على الحبوب.

 

مقالات مشابهة

  • بلدية أجدابيا: رغم ارتفاع الأسعار نسبيًا.. أسعار الملابس مستقرة مقارنة بالعام الماضي
  • تركيا.. الموازنة تسجل 449 مليار ليرة عجزا خلال أول شهرين
  • عائلة إيرلندية تبيع المنزل لإخراج الأب الأسترالي المسجون في العراق
  • عائلة المهندس الأسترالي المسجون في العراق تبيع منزلها بسبب التكاليف القانونية
  • بدء حصاد محصول القمح في مديرية خب والشعف
  • صادرات القمح الروسي إلى المغرب تحقق ارتفاعا قياسيا
  • مأساة طفلة تركية.. أرادت الدفء فاحترقت داخل مدرستها
  • شراكة تركية مع ولاية سودانية لتنفيذ مشروع زراعي ضخم
  • بدء حصاد محصول القمح في الظاهرة
  • 4 أشخاص يجمعون 10 ملايين ليرة عبر الاحتيال