أحمد موسى: بخلاف معبر رفح هناك 6 معابر أخرى لغزة (فيديو)
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
علق الإعلامي أحمد موسى، على الحديث عن معبر رفح وعرقلة دخول المساعدات إلى قطاع غزة من خلاله منذ بداية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
آخرها معبر رفح.. لماذا تستمر إسرائيل في أكاذيبها بشأن حرب غزة؟ عاجل| ضياء رشوان ردًا على الأكاذيب الإسرائيلية: "معبر رفح ليست إرادة مصرية منفردة" (فيديو) هناك 6 معابر أخرى نحو غزةوقال أحمد موسى خلال برنامجه "على مسئوليتي"، والمذاع عبر فضائية "صدى البلد"، إنه بخلاف معبر رفح هناك 6 معابر أخرى نحو قطاع غزة لم يتحدث عنهم أحد منذ بداية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
وأوضح أن حجم التجارة بين إسرائيل وغزة العام الماضي تقترب من 5 مليار دولار، مؤكدًا أن إسرائيل كانت تدخل البضائع للقطاع من خلال هذه المعابر وهناك العديد من المعابر بخلاف معبر رفح المصري.
وأضاف أن معبر رفح هو المعبر الوحيد بين مصر وقطاع غزة، لكن بقية المعابر تابعة لإسرائيل ولا أحد طالبهم بفتحهم لإدخال المساعدات إلى قطاع غزة منذ بداية العدوان.
وأشار إلى أن مهاجمة معبر رفح الهدف منه القضاء على القضية الفلسطينية والضغط لخروجهم نحو مصر وإنهاء القضية تمامًا والتخلص من وجود الدولة الفلسطينية.
ولفت إلى أن الوزراء المتطرفيين في إسرائيل والإخوان الإرهابية هم أصحاب الدعوة لخروج الفلسطينيين من معبر رفح والخروج، وهدفهم تصفية القضية الفلسطينية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: معبر رفح أحمد موسى القضية الفلسطينية صدى البلد قطاع غزة حرب غزة الإعلامي أحمد موسى الدولة الفلسطينية تصفية القضية الفلسطينية العدوان الإسرائيلي معبر رفح قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
الحكومة الفلسطينية تطالب بالضغط على الاحتلال لفتح المعابر مع قطاع غزة
طالبت الحكومة الفلسطينية مختلف الجهات الدولية بالضغط على الاحتلال الإسرائيلي لفتح المعابر مع قطاع غزة، في ظل نفاذ ما تبقى من مخزونات المؤسسات الإغاثية، واتساع رقعة الجوع، في الوقت الذي تستمر فيه عمليات القصف والقتل اليومية، وآخرها استهداف الآليات والمعدات المستخدمة في رفع الأنقاض وتدميرها، وفتح الطرق، وجمع النفايات، الأمر الذي سيفاقم معاناة الفلسطينيين في القطاع.
وفي ظل استمرار العدوان الإسرائيلي على مدن ومخيمات شمال الضفة الغربية، دعت الحكومة الفلسطينية الجهات الدولية، وعلى رأسها الأمم المتحدة، إلى التحرك العاجل لضمان حماية السكان المدنيين، ووقف الانتهاكات المستمرة التي تمثل خرقًا واضحاً لأحكام القانون الدولي الإنساني.