بايدن: الولايات المتحدة أوصلت رسالة خاصة لإيران بشأن هجمات الحوثيين
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
أكد الرئيس الأمريكي جو بايدن، أن بلاده أوصلت رسالة خاصة لإيران بشأن هجمات الحوثيين، وفقا لما ذكرته فضائية " القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل.
هجمات الحوثيين صحيفة: هجمات أمريكا ضد الحوثيين أحدث مؤشرات اتساع الصراع في الشرق الأوسط تراجع عائدات قناة السويس 40% جراء هجمات الحوثيينوفي وقت سابق، أعلن مبعوث الأمم المتحدة الخاص لليمن يعبر عن قلقه إزاء التطورات الأخيرة ويحث جميع أطراف على التحلي بأقصى درجات ضبط النفس، وفقا لما ذكرته فضائية "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل.
في وقت سابق، انتقدت مجموعة من المشرعين الديمقراطيين التقدميين تحرك بايدن لشن ضربات ضد الحوثيين في اليمن دون الحصول أولا على موافقة الكونغرس، بينما رحب الجمهوريون بالضربات.
وقال المشرعون إن هذه الخطوة تنتهك المادة الأولى من الدستور، التي تتطلب موافقة الكونغرس على العمل العسكري، مشيرين إلى أن بايدن أخطر الكونغرس لكنه لم يطلب موافقته.
وكتبت النائبة براميلا جايابال، التي ترأس التجمع التقدمي، على وسائل التواصل الاجتماعي: "هذا انتهاك غير مقبول للدستور".
ورددت النائبة التقدمية رشيدة طليب والنائبة كوري بوش صدى جايابال، وشجبتا الحرب التي لا نهاية لها، ووصفتا تصرفات بايدن بأنها غير دستورية.
وفي الوقت نفسه، عبر بعض الجمهوريين عن إشادتهم بالضربات، وقال زعيم الحزب الجمهوري في مجلس الشيوخ ميتش ماكونيل في بيان إنه يرحب بالضربات الأمريكية، وكتب أن استخدام القوة كان مستحقا، مضيفا: "آمل أن تمثل هذه العمليات تحولا دائما في نهج إدارة بايدن تجاه إيران ووكلائها".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الحوثيين هجمات الحوثيين جو بايدن مبعوث الأمم المتحدة بايدن اليمن هجمات الحوثیین
إقرأ أيضاً:
“إسرائيل” تحصي هجمات “الحوثيين” و”وزارة الامن” تغير تعريف المواجهة معهم
الجديد برس|
أظهرت بيانات نشرها جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الخميس، أنه جرى إطلاق حوالي 40 صاروخ أرض-أرض من اليمن باتجاه إسرائيل منذ بداية الحرب.
ووفق مزاعم “جيش الاحتلال” فقد اعترضت الدفاعات الجوية “الإسرائيلية” معظمها.
بيانات جيش الاحتلال اعترفت بإطلاق حوالي 320 طائرة مُسيّرة، أدعى أنه اعترض أكثر من 100 منها.
الى ذلك، غيّرت وزارة الأمن في “حكومة نتنياهو”، في الآونة الأخيرة، تعريف المواجهة مع “الحوثيين” في اليمن، وبدأت في الإشارة إليها كـ”حملة عسكرية”، ما يعكس نية توسيع نطاق العمليات العسكرية بشكل كبير ضد “قوات صنعاء”.