«شباب كفر الشيخ»: غرفة عمليات لمواجهة آثار تقلب أحوال الطقس
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
أعلن الدكتور عزت محروس، وكيل وزارة الشباب والرياضة بمحافظة كفر الشيخ، مواصلة غرفة العمليات المركزية بمديرية الشباب والرياضة، عملها وتواصلها مع غرف العمليات بالإدارات الفرعية، ومراكز الشباب، لمواجهة آثار تقلب أحوال الطقس وسقوط الأمطار، بناءً على توجيهات الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، واللواء جمال نور الدين، محافظ كفر الشيخ.
وأصدر «محروس»، تعليماته، بتفعيل غرفة الأزمة المركزية بالمديرية، لمتابعة إجراءات مراكز الشباب والأندية، لمواجهة تبعات سقوط الأمطار التى تتعرض لها المحافظة، طبقاً للتعليمات السابق تعميمها المتضمنة الإجراءات واجبة الاتباع في هذا الصدد.
وشدّد «محروس»، على فصل التيار الكهربائي وكل الإجراءات التى تضمن أمن وسلامة المترددين على مراكز الشباب والأندية، واتخاذ التدابير اللازمة لمواجهة سوء الأحوال الجوية، بجميع الهيئات الشبابية والرياضية على مستوى المحافظة ومقار الإدارات الفرعية بإشراف عبد المنعم الكناني، وكيل المديرية للرياضة، ومصطفى غريب، وكيل المديرية للشباب، ومتابعة مديري الإدارات الفرعية.
وأكد «محروس»، ضرورة التواصل المستمر بين جميع الإدارات الفرعية مع غرفة عمليات المديرية ومدير المديرية، ووكيلي المديرية بأي مستجدات على الفور، ومتابعة تمام، تنفيذ التعليمات من كل مدير إدارة فرعية على مدار الساعة.
تنظيف أسطح المقرات والمباني التابعة لهاووجّه «محروس»، بضرورة استمرار اتخاذ الإجراءات اللازمة نحو تنظيف أسطح المقرات، والمباني التابعة لها، وتسليك البالوعات، وفتح مواسير صرف المياه، والتأكد من توصيلها بالصرف الرئيسي مع إجراء الصيانة اللازمة للأسطح التي تحتاج إلى ذلك، بالإضافة إلى العمل على سرعة تصريف المياه التي تتجمع حول المقررات، وتجهيز مصدر صرف دائم لها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كفر الشيخ مديرية الشباب والرياضة غرفة عمليات موجة الطقس السيء سقوط أمطار شباب كفر الشيخ
إقرأ أيضاً:
تعكس روح الريادة.. البسطات الرمضانية تجمع شباب في جدة
يشهد شهر رمضان المبارك في مدينة جدة حراكًا اقتصاديًا موسميًا، حيث يستغل العديد من الشباب والفتيات السعوديون أوقاتهم لفتح البسطات التي يتنوع محتواها ما بين مأكولات شعبية وهدايا وتحف وإكسسوارات وحلوى، في ظاهرة أصبحت جزءًا من العادات الرمضانية التي تعكس روح الريادة والعمل الحر بين الشباب.
وتتعدد الأسباب التي تدفع الشباب من الجنسين إلى خوض هذه التجربة، ومن أبرزها تحقيق دخل إضافي ويستغل الكثير منهم الشهر الفضيل لزيادة مصادر دخلهم، سواء كانوا طلابًا أو موظفين أو أصحاب أعمال حرة, وكذلك إحياءً للعادات الرمضانية إذ يمثل بيع المأكولات الشعبية جزءًا من تقاليد جدة القديمة حيث يجتمع الناس بعد صلاة التراويح حولها للاستمتاع بالأجواء الرمضانية والتعارف فيما بينهم.
أخبار متعلقة الضمان الاجتماعي.. تأثير رفض الالتحاق بالوظائف على استحقاق المعاشالأرض تشهد "القمر الدامي" الجمعة.. هل يمكن رؤيته في المملكة؟ .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } البسطات الرمضانية في جدة - واسالبسطات الرمضانيةوبين خالد الزهراني، أحد الشباب الذين يخوضون هذه التجربة، قائلًا: "بدأت ببيع البليلة قبل ثلاث سنوات في رمضان، ومع مرور الوقت، تحوّل مشروعي الصغير إلى متجر إلكتروني متخصص في الأكلات الشعبية".
بينما أفادت سارة الحربي، التي تبيع الحلويات المنزلية، أن الحصول على تصريح رسمي سهّل عليها العمل، وأصبح لديها عملاء دائمون ينتظرون منتجاتها كل عام.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } البسطات الرمضانية في جدة - واس
يُذكر أن تجارة الشباب والفتيات السعوديين في رمضان تبقى جزءًا من نسيج جدة الثقافي، ويجمع هذا النشاط بين الطموح التجاري، والعادات الأصيلة، ومع استمرار التسهيلات الرسمية يتوقع أن يزداد الإقبال على هذه المشاريع الصغيرة، ما يعزز ثقافة العمل الحر وريادة الأعمال بين الأجيال الجديدة.