هل تعلمين أن شكل أظافرك يكشف الكثير من أسرار شخصيتك وطباعك؟.. اعرفي المزيد منوعات
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
منوعات، هل تعلمين أن شكل أظافرك يكشف الكثير من أسرار شخصيتك وطباعك؟ اعرفي المزيد،حدقي في أظافرك. كيف يبدو شكلها الحقيقي والطبيعي؟ هل هي طويلة؟ قصيرة؟ مربعة؟ مستديرة؟ .،عبر صحافة اليمن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر هل تعلمين أن شكل أظافرك يكشف الكثير من أسرار شخصيتك وطباعك؟.
حدقي في أظافرك. كيف يبدو شكلها الحقيقي والطبيعي؟ هل هي طويلة؟ قصيرة؟ مربعة؟ مستديرة؟ مثلثة الشكل؟.
من خلال شكلها يمكن أن تعرفي أن هذا قد يشي ببعض صفات شخصيتك وبطباعك. إليك المزيد.
– أظافر طويلة ومربعة:
إن كان ينطبق هذا الوصف على شكل أظافرك، فهو يعني أنّك اجتماعية وتتمتعين بذكاء ظاهر، إذ تحبين لقاء الناس وخوض الكثير من التجارب الجديدة.
وحين يتعلق الأمر بعملك، فانّك تحبين النظر إلى المواقف من زوايا عدّة قبل أن تأخذي القرار بشأنها.
فالتخطيط يشكل جزءًا من أولوياتك، من العنوان إلى أكثر التفاصيل دقة.
ـ أظافر عريضة ومسطحة:
يرجع شكل الأظافر هذا إلى امرأة تمتلك القدرة على التفكير بوضوح وعلى التحليل.
فإذا كنت هذه المرأة، فهو يشير أيضاً، إلى أنّك تفكرين ملياً قبل أن تتكلمي في أي شأن وأن الأشخاص المحيطين بك يطلبون إليك غالباً أن تقدمي إليهم النصح ويصغون إلى ما تقولين.
إضافة إلى أنّك تحبين أداء أعمالك بإتقان لأنّك تدركين أن هذا يؤتي النتائج الجيدة.
ـ أظافر قصيرة ومستديرة:
في حال كانت أظافرك قصيرة ومستديرة الشكل، فهذا يدلّ على أنك مفعمة بالطاقة وتتمتعين بالموهبة وإن كان ذلك أمراً خفياً.
كذلك فإنّك تتحلين بالإيجابية في التفكير وفي التعامل مع الآخرين، ما يدعو هؤلاء إلى تكوين الصداقات معك، لا سيما أنّك مخلصة حتى النهاية.
أكثر ما تحبين: المغامرة والسير من دون توقف على طريقة تحقيق أهدافك.
ـ أظافر مربعة الشكل
ربما نتحدث عن أظافرك.. إذاً أنت تنتمين إلى فئة النساء اللواتي يتسمن بحساسية بالغة وبدقة الملاحظة.
إلى جانب أنّك اجتماعية وتكترثين دائماً لأمر تكوين صداقات جديدة. تبدين غاية في الهدوء، إلا أنّ عاصفة من الانفعالات تهبّ في داخلك.
هذه هي الحقيقة. وفي المقابل، تتحلين بالصدق وهذا ما يعرفه الجميع.
ـ أظافر مثلثة الشكل:
إن كانت هذه هي حال أظافرك، إذاً، أنت شجاعة وتعرفين دائماً ما تريدين.
كما أنّك تحبين أن يُفرض عليك خوض تحديات جديدة سواء على مستوى حياتك الشخصية أم المهنية، علماً أنك تفضلين أن تضعي مخططاتك قبل أن تقومي بأي أمر.
كذلك فإنك فعالة جداً في محيطك.
– أظافر بيضاوية وطولية الشكل:
في حال كانت أظافرك تأخذ هذا الشكل، فهذا يدلّ على أنّك تتسمين بالحيوية والخيال.
يبحث عنك الآخرون حين يشعرون بالحيرة والارتباك.
فأنت تساعدينهم على الوصول إلى بر الأمان.
تحبين أن تقومي بكل أمر بنفسك وتجتهدين في عملك وإن اضطرك ذلك إلى أن تبتعدي عن صديقاتك ومحيطك الاجتماعي.
– أظافر على شكل شبه معيّن :
هذا الشكل يشير إلى أنّك مجتهدة في عملك وتتمتعين بالقدرة على قيادة الفريق. لمَ لا؟ فأنت جادة وتتحملين المسؤولية.
لذا، يوليك الأشخاص المحيطون بك في مجال عملك الكثير من ثقتهم. فأنت تتقنين القيام بالأمور وتحسنين بلوغ الأهداف المنشودة.
وفي المقابل، أنت امرأة مرحة وتحب قضاء أوقات سعيدة وممتعة مع العائلة أو الصديقات.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس إلى أن
إقرأ أيضاً:
لن تجلب سوى المزيد من الفوضى.. مفتي مصر يرد ببيان على خطة ترامب لتهجير سكان غزة
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أعلن مفتى الديار المصرية، نظير محمد عياد، رفضه واستنكاره لخطة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب بتهجير سكان قطاع غزة وسيطرة أمريكا عليه، مؤكدا دعمه الكامل لرؤية الدولة المصرية بشأن إعادة إعمار القطاع مع ضرورة بقاء سكانه فيه.
وقال مفتي مصر، مساء الخميس، في بيان، إنه "يستنكر التصريحات (المستفزة وغير المسؤولة) التي تتجاوز كافة الأعراف الدولية والمواثيق الأخلاقية والإنسانية، والتي تحاول فرض واقعٍ زائفٍ على حساب حقوق ثابتة، في مسعىً يتجاهل حقائق التاريخ ومتطلبات العدل، ويسعى عبثًا لتصفية القضية الفلسطينية وإلغاء حق العودة للاجئين الفلسطينيين الذين أُجبروا على ترك وطنهم، وكأنّ مصائر الشعوب باتت تُحدَّدُ بقراراتٍ أحاديةٍ أو تُلغى بتصورات واهية".
وأكد مفتي مصر في بيانه الذي نشرته دار الإفتاء المصرية عبر حسابها الرسمي على منصة "إكس"، تويتر سابقا، أن "هذه المحاولات البائسة مهما استندت إلى موازين القوة المؤقتة، ستظلّ صدىً باهتًا أمام الحقائق الراسخة، فحق العودة ليس ورقةً تُطرح في أسواق المساومات، ولا بندًا قابلًا للإلغاء بتغير المعادلات، بل هو جزءٌ أصيلٌ من ذاكرة الأمة، محفوظٌ في ضميرها، وممهورٌ بدماء الفلسطينيين الذين رفضوا أن تُمحى هويتهم أو تُغتصب أرضهم، ومن يظن أن بإمكانه طمس هذا الحق بمشاريع مفروضة، فهو يراهن على وهم زائل، لأن التاريخ لا يُكتب بإرادة عابرة، ولا تُفرض حقائقه بسلطة القوة وحدها"، بحسب نص البيان.
وأضافت دار الإفتاء أن المفتي "حذر من العواقب الوخيمة لهذه المحاولات الظالمة"، مؤكدًا أن "العبث بمصائر الشعوب وتجاهل حقوق الفلسطينيين، لن يجلب للمنطقة سوى مزيد من الفوضى والاضطراب، وأن أي حل يُفرض بالقوة لن يكون إلا بذرة لصراع أشد وأخطر، فالتاريخ شاهد على أن القضايا العادلة لا تموت، وأن إرادة الشعوب أقوى من محاولات الطمس والتغييب، وأنَّ كل محاولات الالتفاف على حقوق الفلسطينيين، أو فرض تسويات تتجاهل عدالتهم التاريخية، ليست سوى عبثٍ مكشوف بموازين العدل، وخروجٍ صارخ عن مسار الحق، فمن يظن أن بإمكانه فرض واقع مخالفٍ للتاريخ والجغرافيا والشرعية الدولية، فهو يغامر بإشعال نيرانٍ لن تنطفئ، لأن الحق حين يُقاوَم لا يضعف، بل تشتد جذوته، وتتوارثه الأجيال حتى تحقّق النصر، وأن الشعوب التي تعلّمت كيف تصمد أمام أعتى المحن لن تخضع لمحاولات التزييف، ولن ترضى بأن تتحول قضيتها العادلة إلى ورقة تفاوضٍ تُدار وفق أهواء المحتلّين".
وأكد المفتي "تأييده التام للرؤية المصرية بشأن إعمار غزة والتي ترتكز على الإعمار كحق إنساني أصيل، مع ضمان حق الشعب الفلسطيني الثابت في البقاء على أرضه"، رافضًا أي "محاولات لفرض واقع يتنافى مع حقوقه المشروعة"، لافتًا إلى أن "إعمار غزة لا يجوز أن يكون مشروطًا أو مرتبطًا بأي مخططات تهدف إلى تهجيره أو النيل من وجوده على أرضه"، داعيًا المجتمع الدولي إلى اتخاذ "موقف واضح يُلزم الاحتلال بوقف اعتداءاته، ويضمن حق الفلسطينيين في بناء وطنهم وإقامة دولتهم المستقلة، دون أي تهديد لوجودهم أو محاولات فرض حلول غير عادلة عليهم"، طبقا للبيان.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قال إن الفلسطينيين لن يكون لهم الحق في العودة إلى غزة، بموجب خطته المقترحة، التي يريد من خلالها أن تمتلك الولايات المتحدة أراضي القطاع وتطويره ليكون "مشروعًا عقاريًا".
وجاءت أحدث تصريحات الرئيس الأمريكي بشأن مستقبل غزة، خلال مقابلته مع بريت باير من قناة فوكس نيوز، التي أُجريت معه السبت وأُذيعت الاثنين.
وكان ترامب يرد على بريت باير الذي سأله: "هل سيكون لدى الفلسطينيين الحق في العودة؟"، فأجاب:"لا، لن يعودوا، لأنهم سيحصلون على مساكن أفضل بكثير".
وأضاف ترامب: "إذا اُضطروا للعودة الآن، فسوف يستغرق الأمر سنوات. إنها غير صالحة للسكن".
وتابع: "بعبارة أخرى، أنا أتحدث عن بناء مكان دائم لهم لأنه إذا كان عليهم العودة الآن، فسوف يستغرق الأمر سنوات قبل أن تتمكن من ذلك - إنه غير صالح للسكن".