نقيب المهن التمثيلية بلبنان يكشف آخر التطورات الصحية لـ فادي إبراهيم
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
آثار الفنان اللبنادي فادي إبراهيم قلق جمهوره في مصر بعد تعرضه لأزمة صحية شديدة منذ أيام أدت إلى بتر قدمه، نتيجة ضعف مضاعفات مرض السكري، واضطر لغسيل الكلى.
كشف نعمة بدوي نقيب المهن التمثيلية في لبنان، تطورات الحالة الصحية للفنان وطمأن الجمهور على حالته، كما أكد أن حالة الفنان فادي إبراهيم جيدة وتتحسن سريعًا، وأنه سيعود لجمهوره قريبًا، بعد خروجه من المستشفى.
نبيلة عبيد تطمأن الجمهور على صحة فادي إبراهيم
ومن جانبه، طمأنت الفنانة نبيلة عبيد الجمهور على الحالة الصحية للفنان فادي إبراهيم، وكتبت عبر حسابها الشخصي ب “إنستجرام” منشور قائلة: “اطمأنت تليفونيًا على صحة الزميل الفنان اللبناني بعد الأزمة الصحية التي تعرض لها مؤخرا في بيروت.. وأسعدني بخبر قرب تعافيه وعودته إلى نشاطه المعتاد، فادي ممثل عملاق تعاونا سويًا في مسلسل البوابة الثانية وأتمنى أن يجمعنا عمل فني من جديد في القريب العاجل”.
آخر أعمال فادي إبراهيم
والجدير بالذكر آخر أعمال فادي إبراهيم هو مسلسل الزمن الضائع الذي عُرض عام 2022، وتناول العمل في إطار درامي، حول الطبيب رأفت نعوم الذي يحاول توفير قلب بديل لابنته المريضة حنان، ويصدم بسيارته فتاة بائعة يناصيب وينقلها إلى بيته للعلاج، وتموت ابنته فجأة فيقرر دفنها فورًا ويدعي أن الفتاة المصدومة هي ابنته ويسافر إلى فرنسا مدعيًا علاجها هناك، وبعد مرور سنوات يتعرض الطبيب لعارض صحي وتظهر خبايا الماضي وتنكشف الحقائق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مضاعفات مرض السكر نعمة بدوي الأزمة الصحية فادي إبراهيم تطورات الحالة الصحية الفنانة نبيلة عبيد نقيب المهن التمثيلية فادی إبراهیم
إقرأ أيضاً:
الفاتيكان: تدهور الحالة الصحية للبابا آخر 24 ساعة
قال الفاتيكان أمس السبت إن صحة البابا فرنسيس تدهورت على مدى الساعات الأربع والعشرين المنصرمة ووصف الحالة لأول مرة بأنها "حرجة"، وذكر أنه احتاج إلى أكسجين إضافي ونقل دم.
ودخل بابا الفاتيكان مستشفى جيميلي في روما في 14 فبراير بعد أن عانى من صعوبات في التنفس لعدة أيام وتم تشخيص إصابته لاحقا بالالتهاب الرئوي المزدوج.
وأفاد الفاتيكان في بيان صدر مساء السبت بأن البابا فرنسيس البالغ 88 عاما عانى من "أزمة تنفسية طويلة تشبه الربو" هذا الصباح، مما تطلب إعطاءه "الأكسجين الأنفي عالي التدفق".
وجاء في البيان: "لا تزال حالته حرجة، بابا الفاتيكان ليس خارج دائرة الخطر".
وأضاف البيان: "لا يزال واعيا وأمضى اليوم على كرسي، إلا أنه يعاني أكثر من أمس".
وذكر الفاتيكان أن البابا فرنسيس احتاج أيضا إلى نقل دم لأن الاختبارات أظهرت أنه يعاني من انخفاض عدد الصفائح الدموية، وهو ما يرتبط بفقر الدم.