شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن قحت والظروف، تصريحات الفريق الكباشي حول ضرورة الحوار الوطني الموسع والشامل المفضي إلى حكومة مدنية ذات قاعدة عريضة تقود البلاد إلى انتخابات حرة ونزيهة، .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات قحت والظروف، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تصريحات الفريق الكباشي حول ضرورة الحوار الوطني الموسع والشامل المفضي إلى حكومة مدنية ذات قاعدة عريضة تقود البلاد إلى انتخابات حرة ونزيهة، هي ذات تصريحاته التي ظل يرددها قبل وأثناء مفاوضات الإطاري، وتقابلها قحت بكثير من العدائية والرفض وسيل من السباب للرجل. الفرحة الطاغية التي انتابت قوى الحرية والتغيير بهذه التصريحات بالأمس تكشف – بجلاء – عن التحول الكبير في موقع جلوس الحرية والتغيير، وانتقالها من الجلوس إلى جانب حميدتي ، لتجد نفسها على موقد ساخن جدا ؛ تماما كما في القصة المنسوبة إلى ألبرت أينشتاين عندما نشر نظريته الشهيرة حول النسبية العامة بداية القرن العشرين، والتي تقول إن مساعدته جاءته تشكو كثرة الأسئلة ممن يلتقي بها حول ماهية النسبية، فأجابها أينشتاين: “عندما أجلس مع من أحب لمدة ساعتين، أخالها دقيقةً واحدةً فقط. ولكني عندما أجلس على موقد ساخن جداً لمدة دقيقة أخال أنها ساعتان، هذه هي النسبية”، أو لعل أحد محبي الغناء السوداني يرى أن أغنية فضل الله محمد (الحب والظروف) التي يغنيها الفنان محمد الأمين تعبر عن مآلات حال قحت في غياب حميدتي بصورة أكثر شمولا من تفسير إينشتاين لنسبيته.
زهير عبد الفتاح
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
جون كراسينسكي.. الرجل الأكثر جاذبية على قيد الحياة
متابعة بتجــرد: لم يكن الفنان الأميركي جون كراسينسكي متأكّداً تماماً مما يجب أن يفكر فيه عندما علم أنه سيُتوّج بلقب الرجل الأكثر جاذبية على قيد الحياة (Sexiest Man Alive) في مجلة “بيبول” لعام 2024.
وقال للمجلة التي حلّ نجم غلافها هذا الأسبوع: “لقد فقدت الوعي على الفور. لم أفكر على الإطلاق. ربما باستثناء أنني أتعرّض للسخرية. هذه ليست الطريقة التي أستيقظ بها، وأسأل نفسي هل هذا هو اليوم الذي سيُطلب مني فيه أن أكون الرجل الأكثر جاذبية على قيد الحياة؟ ومع ذلك، كان هذا هو اليوم الذي فعلتم فيه ذلك. لقد رفعتم حقاً سقف توقعاتي”.
وفي حين قد يعرف المعجبون كراسينسكي من أدواره باعتباره بائع ورق محباً للمقالب، أو جندي مشاة سابقاً تحول إلى عميل لوكالة المخابرات المركزية الأميركية، أو رجل عائلة مخلصاً يضحّي بنفسه من أجل الحب، يفضّل الممثل البالغ من العمر 45 عاماً أن يكون مجرد زوج وأب، يشاهد الأفلام الوثائقية على Netflix ويستمتع بقصص ما قبل النوم مع أطفاله.
ويعيش كراسينسكي حالياً في بروكلين مع زوجته منذ 14 عاماً، الممثلة إميلي بلانت البالغة من العمر 41 عاماً، وابنتيهما هازل (10 سنوات) وفيوليت (8 سنوات).
وتحدث كراسينسكي عن ردّ فعل زوجته تجاه اللقب الجديد: “كانت “متحمسة للغاية عندما سمعت الأخبار الرائعة، كان هناك الكثير من الفرح في إخبارها”.
وأشار إلى أنها مازحته بقولها إنها ستخبئ منزل العائلة بغطاء إذا حصل زوجها على التاج.
ورداً على سؤال حول أثر اللقب على نمط حياته، أجاب: “أعتقد أنه سيجعلني أقوم بمزيد من الأعمال المنزلية”.
main 2024-11-15Bitajarod