نور النبوي بعد نجاح "الحريفة": حب الناس نعمة وشرف كبير
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
أبدي الفنان الشاب نور النبوي، سعادته بتصدر فيلم “الحريفة” إيرادات شباك التذاكر.
وكتب نور النبوي عبر حسابه على موقع تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام» قائلًا: «حب الناس نعمة كبيرة، فكرة إن الناس مبسوطالي وعيزاني أنجح شرف كبير ومسئولية أكبر أنا متشكر على كل الحب ده، السبب الأول اللي خلاني أحب هذه المهنة إني أشارك في فيلم بيدي أمل ويأثر في الأطفال وكل الناس بطريقة إيجابية زي ما كان بيحصلي وأنا صغير، إن ده حصل في أول فيلم، كرم كبير من ربنا، عشان كده لازم أشكر كل الصناع اللي سمحولي أبقى جزء من هذا العمل».
وأضاف «النبوي»: المنتج أستاذ طارق الجنايني، حضرتك فنان وصانع كبير والشغل معاك فخر وثقتك فيا كبيرة أوي عندي، المخرج أستاذ رؤوف السيد.. الرحلة معاك كانت متعة وحرفيتك وشغفك كان بيحمسني على الشغل، مدير التصوير الأستاذ محمد مختار.. ميخا أخويا الكبير من وقت راجعين يا هوى وأنا هموت وأشتغل معاك تاني.. الشغل معاك متعة كبيرة وعينيك مفيش أحلى منها، المؤلف إياد صالح بشكرك على ماجد وبشكرك على كل الأفكار والمشاعر اللي اتأثرت بيها وأنا بقرأ السيناريو».
وتابع: المونتير كريم سعد أنا بشكرك على فنك وحرفيتك وحرفنتك، شريك أساسي في النجاح، يارا العشري، الماركتينج مانجر، بتعلم منك، سهى رجائي مديرة أعمالي، مجهودك يشرف وإنتي شريكة نجاح، طاقم الإنتاج المنتج الفني محمد سعد ومصطفى الغزولي وعلي علام، متشكر على كل حاجة».
واختتم: «أخيرًا وليس آخرًا الحريفة وكل طاقم العمل شركاء النجاح، أصحابي وإخواتي مكنتش أتمنى النجاح ده مع ناس تانية ودول بقى ليهم بوست لوحده، فيلم الحريفة في جميع سينمات الوطن العربي».
قصة فيلم الحريفة:
تدور قصة فيلم "الحريفة" حول "ماجد"، لاعب كرة القدم، الذي تدفعه الظروف العائلية إلى أن ينتقل من مدرسته الدولية إلى مدرسة حكومية، وهناك يتعرف على مجموعة من زملائه من خلفيات مختلفة، وينضم لفريقهم الذي يشارك في مباريات بالساحات الشعبية ومراكز الشباب، ومعًا يحلمون بأن يشاركوا في بطولة كبيرة.
فيلم الحريفة من بطولة نور النبوي، أحمد غزي، خالد الذهبي، نور إيهاب، بالإضافة إلى أحمد حسام «ميدو»، وبيومي فؤاد، وهو من تأليف إياد صالح وإخراج رؤوف السيد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نور النبوي ايرادات شباك التذاكر الحريفة فيلم الحريفة فیلم الحریفة نور النبوی
إقرأ أيضاً:
عالم بالأوقاف يكشف أعظم نعمة يمنحها الله لعباده في الدنيا
كشف الدكتور هشام عبد العزيز، أحد علماء وزارة الأوقاف، عن أعظم نعمة يمنحها الله لعباده في الدنيا، موضحا أنها لا تتحقق إلا بالوصول إلى كمال الإيمان.
وأكد أحد علماء وزارة الأوقاف، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الاثنين، على أهمية نعمة الرضا في حياة المسلم، مشيرًا إلى أنها من أعظم النعم التي يمنحها الله لعباده، حيث تجعل الإنسان في حالة من السلام النفسي والطمأنينة، مهما كانت الظروف التي يمر بها.
احذر أن تكون منهم.. 4 صفات للمنافقين كشف عنها القرآن
ما حكم التبتل؟.. نائب رئيس جامعة الأزهر يجيب
حكم تجسيد شخصية سيدنا معاوية والصحابة في الأعمال الفنية.. الأزهر يوضح
دعاء صلاة الوتر .. ردده لتنال رضا الله
وأوضح "عبد العزيز"، أن الحياة مليئة بالمتغيرات من رخاء وشدة، صحة ومرض، فقر وغنى، ولكن الإنسان المؤمن هو من يواجه كل هذه الأمور بقلب مطمئن، مستشهدًا بحديث النبي ﷺ: "عجبًا لأمر المؤمن، إن أمره كله له خير، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن، إن أصابته سراء شكر فكان خيرًا له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرًا له".
وأشار أحد علماء وزارة الأوقاف، إلى أن الرضا ليس مجرد كلمة، بل هو عبادة قلبية تحتاج إلى يقين وتوكل على الله، وأن الوصول إلى كمال الإيمان مرهون بالرضا والتسليم لأمر الله، كما قال تعالى: ﴿فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾ [النساء: 65].
وأضاف أحد علماء وزارة الأوقاف، أن النبي ﷺ كان خير مثال على الرضا، فقد عانى من شظف العيش والإيذاء، ومع ذلك كان دائم الحمد والتسليم لأمر الله، حتى إنه رفض أن تتحول له بطحاء مكة ذهبًا، قائلاً: "يا رب، أجوع يومًا فأصبر، وأشبع يومًا فأشكر".