تنبؤ سياسي خطير… هل هذا ما يحدث وسيحدث فعلاً للقوات الأمريكية في اليمن؟..تنبؤ سياسي خطير… هل هذا ما يحدث وسيحدث فعلاً للقوات الأمريكية في اليمن؟|

الجديد برس|

في تنبؤ سياسي عالمي بشأن استمرار توجيه أمريكا لضرباتها لليمن او محاولاتها في انشاء تشكيل تحالف بحري لحماية السفن الإسرائيلية في البحر الأحمر، دون ان تستجيب لنداءات السياسيين الأمريكيين والأوروبيين الذين رأوا أن أقرب الطرق لحماية السفن والتجارة والملاحة البحرية هي بإيقاف العدوان على غزة.

 

ويوضح كاريكاتير، تفسيراَ لما أكده كثير من السياسيين والمحليين العسكريين بأن أمريكا ستقع في مستنقع في حال استمرت في حماية ودعم الأحتلال الاسرائيلي في ارتكاب مجازر جديدة في غزة، وأن أي دخول أمريكي في أي مواجهة مباشرة مع اليمن سيورط امريكا ويدخلها في هذا المستنقع لن تستطيع الخروج منه بسهولة.

المصدر: الجديد برس

إقرأ أيضاً:

العرقسوس والتمر الهندي… عصائر رمضانية شعبية في حماة 

حماة-سانا

مع حلول شهر رمضان المبارك، تعود عصائر العرقسوس والتمر الهندي بكثرة إلى أسواق حماة وبيوتها، حيث تحتل مكانة خاصة عند أهل المدينة الذين يعدونها جزءاً من التراث إلى جانب مذاقها وفوائدها الصحية التي تلائم احتياجات الصائمين.

وقال الحاج أبو محمد بائع عصائر في سوق المدينة لمراسل سانا: العرقسوس والتمر الهندي هما رفيقا رمضان منذ عقود، ونحرص على تحضيرهما بطريقة تقليدية، كما تعلمناها من أجدادنا حيث يُحضر العرقسوس من نبات السوس العطري، وتنقع جذوره المجففة في الماء ليوم كامل قبل عصرها، بينما يستخرج التمر الهندي من لب ثمار شجرة التمر الهندي، مع إضافة القليل من ماء الورد أحياناً لإضفاء نكهة محلية مميزة.

ووفقاً لاختصاصي التغذية الدكتور باسل حمود، فإن هذه العصائر ليست مجرد مشروباتٍ منعشة فحسب، بل تُسهم في تعويض السوائل والأملاح التي يفقدها الجسم خلال الصيام، موضحاً أن العرقسوس يحتوي مركبات مضادة للالتهابات، ويساعد على تخفيف حرقة المعدة، لكن يُنصح بعدم الإكثار منه لمرضى الضغط، مبيناً أن التمر الهندي غني بفيتامين سي والبوتاسيوم، ويعمل كمليّن طبيعي ما يجعله مفيداً لمنع الإمساك خلال الشهر الكريم.

وتشهد محال بيع العصائر في أحياء حماة القديمة، مثل سوق المنصورية وسوق الطويل، ازدحاماً كبيراً خلال رمضان، وفق التاجر يوسف برازي الذي أكد أن الطلب يزداد في الشهر الكريم، ويحرص الصائمون على وجود هذين العصيرين في موائدهم اليومية، كما يُقدمونهما كهدايا للأقارب.

وللعرقسوس والتمر الهندي في حماة حكاياتٌ مرتبطة بذاكرة الأهالي، حيث تقول أم يوسف (65 عاماً): أذكر أن جدتي كانت تُضيف قليلاً من العرقسوس إلى ماء الشرب لتروي عطش العمال في حقول القطن أيام الصيف، واليوم أصبحت رائحته تذكرني بطفولتي ورمضان زمان.

مقالات مشابهة

  • الشرطة السويدية: الوضع الأمني ​​في البلاد خطير
  • العرقسوس والتمر الهندي… عصائر رمضانية شعبية في حماة 
  • البزري: ما حدث في الساحل السوري خطير وأيّ خلل في سوريا ينعكس على لبنان
  • سياسي عربي: اليمن عنصر ضاغط بملف غزة وهذه الساعات فاصلة
  • أبين تشهد تصاعد خطير في حدة الانفلات الأمني
  • محلل سياسي: خطة مصر لإعادة إعمار غزة تأخذ في الاعتبار ما يحدث بالضفة الغربية
  • اختراق خطير لمنصة 1inch.. استعادة 5 ملايين دولار بعد مفاوضات مع المخترق
  • الدويري: الضفة الغربية أمام تحدٍ إستراتيجي خطير قد ينتهي بضمها لإسرائيل
  • عن العقوبات الأمريكية والدعم الإقليمي للكيانات الموازية في اليمن
  • القطاع الخاص يندد بالتصنيفات والعقوبات الأمريكية على رجال الأعمال في اليمن