عزة مصطفى: تاريخ إسرائيل في الكذب معروف لدى الجميع
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
ردت الإعلامية عزة مصطفى، على مزاعم إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية من منع السلطات المصرية نقل المساعدات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح، قائلة: من يقول ذلك هو في مربع العدو الصهيوني.
مصر قدمت الكثير من المساعدات إلى أهالي غزةوأوضحت مصطفى، خلال تقديمها لبرنامج صالة التحرير المذاع على قناة صدى البلد، أن تاريخ إسرائيل في الكذب معروف لدى الجميع، وأن مصر قدمت الكثير من المساعدات إلى أهالي غزة، حيث استطاعت أن تدخل ما يقرب من 80% من المساعدات الغذائية والصحية والطبية لأهالينا في غزة.
وأضافت أن معبر رفح مفتوح بشكل دائم، ولكن إسرائيل تحاصر غزة، وتمنع دخول المساعدات وعبور أي شاحنات من الجانب المصري لأهالي فلسطين بالكامل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إسرائيل عزة مصطفى غزة
إقرأ أيضاً:
المتحدثة باسم الحكومة الإيرانية: راتبي 630 دولارا والأزمة على الجميع
قالت المتحدثة باسم الحكومة الإيرانية، فاطمة موهاجيراني، أن تأثير ارتفاع سعر الدولار أمام الريال الإيراني والأوضاع المتوترة مع الولايات المتحدة أمر يطال حياة الجميع داخل البلاد.
وأشارت المسؤولة الرفيعة، يوم الخميس، إلى أن الحكومة تدرك حجم الضغوط الاقتصادية التي يواجهها المواطنون.
كما كشفت موهاجيراني أن راتبها الذي يقارب 60 مليون تومان (حوالي 630 دولارًا)، مشددة على أن الدولار بسعر 95 ألف تومان أثقل كاهلها أيضًا.
وأضافت: "نحن ندرك أنه عندما يكون راتب شخص ما، على سبيل المثال، 12 مليون تومان (حوالي 125 دولار)، فإن تأثير ذلك يكون أكبر عليه".
وعللت المتحدثة باسم الحكومة إلى أن تأثير العقوبات على الاقتصاد الإيراني، هو المتسبب الأول للظروف الصعبة على مدار السنوات، لكن من الطبيعي أنه كلما تعمقت العقوبات وأثرت على البنية الاقتصادية، ازدادت الأوضاع صعوبة عامًا بعد عام، وفق تعبيرها.
مع ذلك، شددت على أن العام المالي الإيراني الذي بدأ في 20 مارس الحالي رغم صعوبته، ليس بالضرورة سيكون الأصعب في تاريخ إيران، قائلة: "لن يكون عامًا سهلًا، لكن هذا لا يعني أنه سيكون الأصعب على الإطلاق".
وضع اقتصادي مزريتأتي تصريحات موهاجيراني في وقت وصل فيه سعر الدولار إلى 95 ألف تومان، وهو ارتفاع تسارع منذ بداية الولاية الثانية للرئيس الأميركي دونالد ترامب.
وكان ارتفاع سعر الدولار في إيران ليس بالأمر الجديد، لكنه ازداد مؤخرًا، إذ أدت العقوبات الاقتصادية والضغوط المتزايدة إلى تفاقم تراجع قيمة العملة الإيرانية والذي رفع تكلفة المعيشة بشكل كبير، ما زاد من معاناة الإيرانيين، حتى بين الفئات ذات الدخل المتوسط والعالي.