عزة مصطفى: تاريخ إسرائيل في الكذب معروف لدى الجميع
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
ردت الإعلامية عزة مصطفى، على مزاعم إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية من منع السلطات المصرية نقل المساعدات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح، قائلة: من يقول ذلك هو في مربع العدو الصهيوني.
مصر قدمت الكثير من المساعدات إلى أهالي غزةوأوضحت مصطفى، خلال تقديمها لبرنامج صالة التحرير المذاع على قناة صدى البلد، أن تاريخ إسرائيل في الكذب معروف لدى الجميع، وأن مصر قدمت الكثير من المساعدات إلى أهالي غزة، حيث استطاعت أن تدخل ما يقرب من 80% من المساعدات الغذائية والصحية والطبية لأهالينا في غزة.
وأضافت أن معبر رفح مفتوح بشكل دائم، ولكن إسرائيل تحاصر غزة، وتمنع دخول المساعدات وعبور أي شاحنات من الجانب المصري لأهالي فلسطين بالكامل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إسرائيل عزة مصطفى غزة
إقرأ أيضاً:
وتتجدد التسؤلات من جديد حول مصير السوق النموذجي بسيدي معروف ومن المستفيد من هذا الإغلاق؟؟؟
بقلم :شعيب نجيب
إن مشكلة الباعة المتجولين أو ما يصطلح عليهم بأصحاب الفراشة أصبح ظاهرة مزمنة لا علاج لها، رغم الجهود التي تبذلها الدولة للحد من انتشارها.
وذلك بإنشاء أسواق نموذجية تحتوي هذه الفئة التي تُعوِل على الفراشة كمصدر لدخلها .
وكما يعلم سكان المنطقة أن سيدي معروف يضم عددا كبيرا من الباعة المتجولين وهذا ما دفع مقاطعة عين الشق لإنشاء سوق نموذجي بحي بام داخل تراب جماعة سيدي معروف، بميزانية بلغت مليار سنتيم. وتم إعطاء وعود للباعة بالمنطقة بأنهم سيستفيدون من محلات داخل السوق مع تسهيلات في الأداء.
لكن المشكلة الكبيرة اليوم هي امتناع المسؤولين من افتتاح هذا السوق لأسباب مجهولة وغير مفهومة رغم أن الأشغال قد اكتملت فيه منذ مدة طويلة بلغت سبع سنوات.
وهذا ما دفع سكان المنطقة للتساؤل من جديد عن مصير هذا السوق الذي يضم حوالي 140 محل بمساحة صغيرة.
وتبقى الأسباب وراء استمرار إغلاق هذا السوق غير مفهومة مما يثير علامات استفهام لا حصر لها. عن الحقيقية وراء هذا الإغلاق، في حين وصلت بعض المعلومات للجريدة تفيد أن الأرض التي بني فوقها السوق متنازع عليها.
ومعلومات أخرى تقول بأن السوق فيه عيوب تقنية لها علاقة بجودة البناء ومخالفة التصميم.
و يبقى السؤال الذي تطرحه الساكنة هل القرار تقني فعلا أم هو سياسي بامتياز أم هي تصفية حسابات بين رئيس وآخر؟
وهل هذا السوق سيكون أداة لاستقطاب أصوات الناخبين في الانتخابات المقبلة؟