جيش الاحتلال يعلن مقتل رائد بقوات الاحتياط في معارك وسط قطاع غزة / صورة
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
#سواليف
أعلن #جيش_الاحتلال الإسرائيلي مساء يوم السبت #مقتل #رائد بقوات #الاحتياط في #معارك وسط قطاع #غزة.
والرائد (احتياط) #دان_فيدنباوم (24 عاما) من رعنانا، مقاتل في “الكتيبة 5037” التابعة للواء “يفتاح” (11).
كما أعلن الجيش أيضا #إصابة #ضابطين وجندي بجروح خطيرة في معارك جنوبي ووسط القطاع.
مقالات ذات صلة لبنان يحذر من امتداد الصراع إلى كل الشرق الأوسط 2024/01/13כמו כן, קצין במילואים מגדוד 7155, עוצבת ׳חוד החנית׳ (55) נפצע אתמול (ו') באורח קשה בקרב בדרום רצועת עזה.
בנוסף, לוחם במילואים מעוצבת ׳שועלי המרום׳ (646) וקצין מגדוד ההנדסה 605, עוצבת ׳ברק׳ (188) נפצעו שלשום (ה') באורח קשה בקרבות שונים במרכז רצועת עזה >> — צבא ההגנה לישראל (@idfonline) January 13, 2024
وفي آخر إحصائية نشرها على موقعه الرسمي، أكد الجيش الإسرائيلي، مقتل 521 بين ضباط وجنود منذ السابع من أكتوبر 2023.
هذا، وتستمر العمليات الحربية والاشتباكات بمختلف المحاور لليوم الـ99 من الحرب في قطاع غزة، فيما ينذر الهجوم على الحوثيين باليمن بتوسيع دائرة الحرب بالمنطقة.
وأعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة ارتفاع عدد الضحايا والمصابين في قطاع غزة جراء القصف الإسرائيلي المتواصل إلى 23843 قتلى و60317 مصابين منذ 7 أكتوبر العام الماضي.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف جيش الاحتلال مقتل رائد الاحتياط معارك غزة إصابة ضابطين قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
في خطوة غير تقليدية لمواجهة أزمة تجنيد غير مسبوقة: الجيش الإسرائيلي يلجأ للإعلانات على فيسبوك لاستدعاء قوات الاحتياط
المناطق_متابعات
نشرت صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية تقريرا كشفت فيه عن أزمة حادة يواجهها الجيش في تجنيد قوات الاحتياط، مما دفعه إلى اتخاذ خطوات غير تقليدية في استدعاء الجنود.
وعلى الرغم من أنه كان في بداية الحرب يشهد استجابة كبيرة، فإن النسبة انخفضت تدريجيا، مما أثار القلق بين الضباط حول مستقبل هذا التراجع في الاستجابة.
أخبار قد تهمك بعد يوم من وفاتها.. زوج الممثلة السورية إنجي مراد يعلن موت طفلهما “لحق بها” 10 فبراير 2025 - 7:36 مساءً “أطلقتا من الشرق”.. الجيش الإسرائيلي يعترض مسيرتين بمنطقة إيلات 23 أكتوبر 2024 - 6:53 صباحًاوأشار التقرير إلى أن نسبة الاستجابة لاستدعاء قوات الاحتياط شهدت انخفاضًا ملحوظًا مع مرور الوقت، إذ أشار أحد الضباط إلى أن الحضور في بداية الحرب كان يصل إلى 90 بالمئة، ولكن مع استمرار القتال، تراجعت النسبة إلى 70 بالمئة، مع توقعات بأن تنخفض إلى 50 بالمئة في الاستدعاءات القادمة.
وأضاف أحد قادة الاحتياط، أن الجنود الذين خدموا معًا قد تغيروا، حيث يجري تجنيد أفراد جدد باستمرار دون بناء روابط قوية بين الجنود.
وفي ظل هذا التراجع، بدأ الجيش في نشر إعلانات عبر منصات التواصل الاجتماعي مثل فيسبوك، حيث تظهر الوظائف الشاغرة في مختلف الوحدات القتالية، بما في ذلك الوحدات في غزة ولبنان.
وجرى توجيه تلك الإعلانات إلى الجمهور العام، مع تقديم عروض مرنة تتجاوز شروط القبول المعتادة.
وفقا للشرق الأوسط : قال أحد الضباط المسؤولين عن التجنيد: “نحن بحاجة ماسة للأفراد، أي شخص يصل سيخدمنا”، كما أشار إلى أن الجيش لم يعد في الأيام الأولى للحرب حينما كان الجميع متحمسًا للقتال.
وتضمنت بعض الإعلانات مكافآت للمجندين، مثل الرواتب المدفوعة للأشخاص الذين ينضمون طهاةً أو عمال صيانة في القواعد العسكرية.
كما ورد أن بعض الإعلانات دعت المتطوعين إلى تعلم قيادة الدبابات أو تشغيل الطائرات المسيّرة في غضون أسبوع فقط، مما يعكس الحاجة الملحة لتوفير أكبر عدد من الجنود بشكل سريع.
ولم تقتصر الحملة على الإعلانات التقليدية، بل شملت أيضًا دعاية عاطفية، حيث حاول الجيش الإسرائيلي إثارة الشعور بالذنب لدى المواطنين.
ففي أحد الإعلانات، ظهر جنود وهم يسيرون في شارع بإحدى المدن الفلسطينية، مع تعليق: “إخوتكم يذهبون للقتال، فهل ستبقون هنا جالسين؟”، في محاولة للضغط على الإسرائيليين للانضمام إلى قوات الاحتياط.
وفي خطوة مثيرة للسخرية، نشر الجيش أيضًا إعلانًا عن حاجته لجنود في مجالات مختلفة، بما في ذلك “رجال استخبارات، ورجال مهمات، وغرف تحكم وسيطرة، وجهاز توستر لصنع توست مثلث” في إشارة إلى البحث عن أي شخص بغض النظر عن مؤهلاته أو تخصصه.