صنعاء تتقدم رسمياً برسالة احتجاح للأمم المتحدة بشأن العدوان الأمريكي البريطاني على اليمن
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
صنعاء تتقدم رسمياً برسالة احتجاح للأمم المتحدة بشأن العدوان الأمريكي البريطاني على اليمن..صنعاء تتقدم رسمياً برسالة احتجاح للأمم المتحدة بشأن العدوان الأمريكي البريطاني على اليمن|
الجديد برس|
سلّم وزير الخارجية في حكومة صنعاء، هشام شرف، القائم بأعمال المنسق المقيم للأمم المتحدة بصنعاء بيتر هوكينز اليوم السبت ، رسالة احتجاج موجهة للأمين العام للأمم المتحدة بشأن العدوان العسكري الأمريكي ـ البريطاني، على الجمهورية اليمنية.
جاء ذلك خلال لقاء جمع شرف بالقائم بأعمال المنسق المقيم للأمم المتحدة بصنعاء.
وأكدت الرسالة أن العدوان الأمريكي ـ البريطاني، غير شرعي ومخالف للقانون الدولي ومقاصد ميثاق الأمم المتحدة.
وأشارت رسالة الاحتجاج إلى أن العدوان الأمريكي ـ البريطاني، سبقه تمهيد من خلال نشر الأكاذيب بُغية تضليل الرأي العام العالمي واعتماد مجلس الأمن قرار 2722 الذي يُعد سابقة تؤسس لفوضى قانونية على الساحة الدولية ستؤدي إلى ظهور صراعات مختلفة في العالم.
وجددت الرسالة تأكيد صنعاء على تحميل دولتي العدوان الأمريكي ـ البريطاني، مسؤولية سلامة الملاحة البحرية والتجارة الدولية في منطقة البحر الأحمر ومضيق باب المندب كون تواجد القوات الأمريكية والبريطانية غير قانوني ويُعد شكلاً من أشكال الاحتلال الذي يتوّجب محاربته من جميع الدول المطلة على البحرين الأحمر والعربي.
المصدر: الجديد برس
كلمات دلالية: للأمم المتحدة بشأن العدوان الأمریکی ـ البریطانی العدوان الأمریکی
إقرأ أيضاً:
الأمين العام للأمم المتحدة يصل إلى أذربيجان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وصل أنطونيو جوتيريش، الأمين العام للأمم المتحدة، اليوم الخميس، إلى أذربيجان للمشاركة في الدورة التاسعة والعشرين لمؤتمر الأطراف (COP29) لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ، وذكرت وكالة أنباء أذرتاج الأذرية أنه لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ.
وذكرت وكالة أنباء أذرتاج الأذرية أنه كان في استقبال أنطونيو جوتيريش في مطار حيدر علييف الدولى، تيمور موساييف، وزير الصحة الأذري، إلى جانب مسؤولين آخرين.
وهناك انقسام حاد بين البلدان الغنية والنامية حول حجم التعهدات الجديدة التي من المقرر أن تحل محل تعهد قدمته البلدان المتقدمة في 2020، وتأخرت في الوفاء به عامين، بتوفير 100 مليار دولار سنويًا لتمويل مواجهة تغير المناخ.
ومن بين نقاط الخلاف الرئيسية التي برزت في المفاوضات على مدى الأيام الثمانية الماضية هي من أين ستأتي مئات المليارات - أو ربما تريليونات الدولارات التي تقول الدول النامية إنها تحتاجها للتكيف مع مناخ سريع الذي ترتفع درجة حرارته بوتيرة سريعة: من حكومات الدول الغنية أو البنوك متعددة الأطراف أو القطاع الخاص.