قيادي في صنعاء يكشف عن موعد الرد على الهجمات الأمريكية.. تفاصيل
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
حاملة طائرات أمريكية (وكالات)
كشف قيادي بارز في حركة أنصار الله الحوثيين عن طبيعة ومستقبل المعركة مع القوات الأمريكية.
وكتب نائب مدير دائرة التوجيه المعنوي، العميد عبدالله بن عامر، عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي “إكس” قبل قليل: اليمن العظيم يتكيف مع هذه المعركة كما تكيف مع المعركة السابقة.
اقرأ أيضاً رغم الغارات الأمريكية.. البحر الأحمر يشهد هجوما جديدا اليوم وهذه تفاصيله 13 يناير، 2024 عاجل: غارات أمريكية جديدة على الحديدة ومصادر تكشف عن المواقع المستهدفة 13 يناير، 2024
وأضاف بن عامر: وهذه المعركة لن تتوقف عما قريب والمواجهة قد تطول وقد تكون أعنف، ولهذا لا تستعجلوا فاليمن لم يبدأ ضرباته الصاروخية في المعركة السابقة الا بعد 40 يوماً من بدء الهجمات العسكرية في 2015م وكانت الغارات في بعض الايام 150غارة.
ويأتي تصريح بن عامر بعد عودة الغارات الأمريكية على محافظة الحديدة الساحلية، حيث شن الطيران الحربي أكثر من غارة مساء اليوم.
ولم يتضح بعد طبيعة الأهداف التي تعرضت للقصف في المحافظة الساحلية.
Error happened.المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: البحر الاحمر الحديدة الحوثي اليمن امريكا باب المندب بريطانيا صنعاء
إقرأ أيضاً:
سقوط مروحية أمريكية يكشف عُمق تورط واشنطن في دعم حرب إسرائيل على غزة
حادث، هكذا أعلنت واشنطن في روايتها الرسمية، عن فقدان مروحية في أثناء التدريب على التزود بالوقود جوا، قبالة سواحل اليونان في نوفمبر الماضي، لكن للواقع وجوه أخرى سمتها صحيفة «واشنطن بوست» مؤخرا.
وعرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا بعنوان «فضيحة جديدة تهز البنتاجون.. تحقيق يكشف تلاعبًا بالحقائق حول سقوط مروحية أمريكية»، إذ كشف تقرير الصحيفة النقاب عن تفاصيل جديدة، بل ودحض رواية البنتاجون.
ولم تكن تلك المروحية في تدريب عابر بالبحر المتوسط، لكنها كانت ضمن تحرك لوحدة سرية تابعة للقوات الجوية الأمريكية أرسلت إلى البحر المتوسط كرد فعل على هجوم حركة حماس في 7 أكتوبر.
التقرير قدم معلومات تفيد بأن الظروف الليلية الصعبة مع إضاءة قمرية ضعيفة بنسبة 12% فقط أسهمت في الحادث ما أسفر عن مقتل طاقم الطائرة المكون من 5 أفراد، وباستقراء ما بين السطور، فإن هذا التحرك يأتي ضمن موجات أكبر مستمرة خلال أكثر من عام على هذا العدوان على غزة وشمل إرسال قوات لإسرائيل لتشغيل أنظمة دفاعية واعتراض الطائرات والصواريخ.
حادثة المروحية التي كُشف عنها مؤخرا تقدم رؤية أوضح لعمق تورط واشنطن في دعم حرب إسرائيل على غزة، وتؤكد أنه لا مصداقية حقيقية لواشنطن في هذه الأزمة، رغم ما تملكه لو أرادت من أوراق ضغط على إسرائيل، لكنها من جانب آخر تكشف للرأي العام الداخلي في أمريكا أن الدعم لتل أبيب لم يمر سياسيا فحسب بل عاد جنود أمريكيون لأسر دافعة للضرائب جثثا هامدة لوطنهم ضمن حملة دعم مطلق وغير مشروط لاحتلال دام أكثر من 7 عقود.