شاهد / محرقة تعرض لها جنود الاحتلال في غزة .. فيديو
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
وقالت “القسام” في مقطع فيديو بثته كتائب “القسام” بعنوان “الوقت ينفد”،، باللغتين العربية والعبرية: “مضى 10 سنوات، هل تتذكرونهم؟”.
يا قوة الله اقهري كل القوى.
فيديو جديد ???? ????
اشتباكات مجاهدي القسام مع قوات العدو المتوغلة في عدد من محاور القتال بمدينة #خانيونس جنوب #غزة#لستم_وحدكم #طوفان_الاقصى pic.
وأرفقت بعد ذلك صور الأسرى الأربعة الذين احتجزتهم قبل 10 سنوات، وهما الجنديان أورون شاؤول وهدار غولدن، اللذان أسرتهما في حرب صيف 2014، حيث تقول إسرائيل إنهما قُتلا بينما تحتفظ الحركة برفاتهما.
والمدنيان الإسرائيليان أبرا منغستو وهشام السيد، اللذان دخلا القطاع وسط ظروف غامضة في سبتمبر/ أيلول وديسمبر/ كانون الأول 2014.
وأضافت “القسام”، في الفيديو: “عام 2014 حكومة (رئيس الوزراء بنيامين) نتنياهو أهملت أبناءكم ولم تُعِدهم”.
ومن جهة اخرى أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، مقتل ضابط برتبة رائد في قطاع غزة. وذكرت إذاعة العدو الإسرائيلي، مساء اليوم السبت، أنه قتل الضابط دان فايدنباوم (24 عاما) برتبة رائد، ومن بلدة رعنانا، ضابط في لواء يفتاح، وقتل خلال المعارك في غزة.
وفي سياق متصل، صرح المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، اليوم السبت، أن هناك مجاعة حقيقية في محافظتي غزة وشمال غزة بشكل مقصود ومتعمد و800 ألف مواطن مهددين بالموت بسبب سياسة التجويع والتعطيش.
وقال المكتب الحكومي في بيان: “ندق ناقوس الخطر من جديد حول تركيز جيش الاحتلال الإسرائيلي على إيقاع مجاعة حقيقية في محافظتي غزة وشمال غزة بشكل مقصود ومتعمّد، ,ما يؤكد ذلك هو منعه إدخال المساعدات والإمدادات والمواد الغذائية والتموينية”.
وأشار إلى أن “هذه السياسة المفضوحة تؤكد على النية المبيتة لحكومة الاحتلال بارتكاب حرب إبادة جماعية وتهجير المواطنين من منازلهم قسرياً تحت تهديد القتل والسلاح والقصف والتجويع والتعطيش، في مخالفة واضحة للقانون الدولي وللقانون الدولي الإنساني ولكل المعاهدات الدولية الأخرى”.
وقال المكتب الإعلامي الحكومي: “محافظة شمال غزة تحتاج حالياً إلى 600 شاحنة من المساعدات والمواد الغذائية وذلك بشكل يومي، كما تحتاج محافظة غزة إلى 700 شاحنة يومياً أيضاً لضمان عدم حدوث مجاعة حقيقية في المحافظتين”
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
القسام تشتبك مع قوات الاحتلال المتوغلة شرق رفح.. استهدفت آليات
أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس، مساء السبت، أن مقاتليها خاضوا اشتباكات مسلحة مع قوت الاحتلال الإسرائيلي المتوغلة شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة.
وذكرت كتائب القسام في بيان عبر قناة "تيلغرام"، أن مقاتليها تمكنوا من الاشتباك مع قوة إسرائيلية راجلة قوامها 10 جنود من المسافة صفر، وإيقاعهم بين قتيل وجريح في شارع الجامعة بحي الجنينة شرق مدينة رفح.
وأشارت الكتائب إلى أنها استهدفت آلية عسكرية بقذيفة "الياسين 105" شمال برج عوض في مدينة رفح، إلى جانب استهداف قوة إسرائيلية تحصنت داخل منزل بقذيفة مضادة للأفراد في شارع الجامعة بحي الجنينة.
واستهدفت "القسام" أيضا جرافة إسرائيلية عسكرية من نوع "D9" بقذيفة "الياسين 105"، ما أدى إلى اشتعال النيران فيها، شمال برج عوض بمدينة رفح.
ونفذت كتائب القسام أمس عملية مركبة في المنطقة ذاتها، ضد جنود وآليات الاحتلال، وقالت إن "مقاتليها رصدوا عددا من جنود الاحتلال في المكان، وتمكنوا من قنص 4 منهم ببندقية الغول القسامية، وأعلنوا مقتل جنديين بشكل مؤكد".
وتابعت: "فور وصول دبابة مركفاه صهيونية لنجدتهم تم استهدافها بقذيفة الياسين 105 واشتعلت النيران فيها، بعدها رصد مجاهدونا تقدم جرافة عسكرية لسحب الدبابة المحترقة واستهدفوها بقذيفة الياسين 105 ورصد مجاهدونا هبوط الطيران المروحي للإخلاء".
وفي سياق متصل، أفادت كتائب القسام بأنها تمكنت من دك مقر قيادة وسيطرة قوات الاحتلال المتوغلة في منطقة التوام شمال مدينة غزة، بوابل من قذائف الهاون من العيار الثقيل.
وذكرت "القسام" أنها بالاشتراك مع كتائب الشهيد جهاد جبريل، استهدفت موقع قيادة وسيطرة الاحتلال الإسرائيلي في محور "نتساريم" بصواريخ "107".
وتواصل كتائب القسام وفصائل المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة تنفيذ عملياتها ضد جنود الاحتلال وآلياتهم العسكرية في محاور التوغل المختلفة بالقطاع، رغم مرور أكثر من عام على حرب الإبادة الإسرائيلية.
ونوهت "القسام" أمس، إلى أنها قصفت قاعدة "رعيم" العسكرية بعدد من صواريخ "رجوم" قصيرة المدى، بينما أعلن الاحتلال الإسرائيلي أنه رصد إطلاق صاروخين من جنوب قطاع غزة تجاه مستوطنات الغلاف.
واستهدفت كتائب القسام تفاصيل استهداف منزل تحصنت فيه قوة إسرائيلية قرب مفترق الصفطاوي، غرب مدينة جباليا شمال قطاع غزة.
إضراب عمال بريد كندا يدخل أسبوعه الثاني مع اقتراب موسم الأعياد وغياب أي حلول