الهند تسجل 1200 إصابة بسلالة "جيه إن-1" من فيروس كورونا
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
سجلت الهند إجمالي 1200 حالة إصابة بسلالة "جيه إن-1" الفرعية من فيروس كورونا المستجد، حتى الآن.
وقالت وزارة الصحة الهندية حسبما نقلت قناة "إن.دي.تي.في." الهندية، في نشرتها الناطقة بالإنجليزية اليوم السبت إنه جرى رصد السلالة الجديدة في 17 ولاية بالبلاد، بينما سجلت ولاية كارناتاكا جنوب غربي البلاد أعلى رقم من حالات الإصابة حيث بلغ 215 حالة.
وحذرت منظمة الصحة العالمية - في الآونة الأخيرة - من انتشار سلالة جديد لفيروس كورونا وهو المتحور "جيه إن-1"، بأنه مثير للاهتمام ويتزايد في الانتشار خلال الآونة الأخيرة، مطالبة بضرورة توخي الحذر من انتشار الفيروس في أماكن متفرقة حول العالم وزيادة وتيرة الإصابة بفيروس كورونا من السلالة الجديدة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الهند كورونا جيه إن جانب
إقرأ أيضاً:
تبادل بإطلاق النار بين القوات الهندية والباكستانية وتدهور بالعلاقات
آخر تحديث: 26 أبريل 2025 - 11:21 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- تبادلت القوات الهندية والباكستانية إطلاق النار لليوم الثاني على التوالي اليوم السبت مع تدهور العلاقات بين الجارتين المسلحتين نوويا بعد هجوم على سياح أسفر عن مقتل 26 شخصا في إقليم كشمير اتهمت الهند مسلحين باكستانيين بالمسؤولية عنه.وقال الجيش الهندي إن قواته ردت على إطلاق نار “غير مبرر” بالأسلحة الصغيرة من عدة مواقع للجيش الباكستاني بدأ حوالي منتصف ليل أمس الجمعة على طول الحدود الفعلية التي يبلغ طولها 740 كيلومترا والتي تفصل بين المناطق الهندية والباكستانية في كشمير.وقال الجيش الهندي إن القوات الباكستانية أطلقت النار على نحو متقطع منتصف ليل الخميس تقريبا. وأضاف أنه لم يتم الإبلاغ عن وقوع إصابات من الجانب الهندي.ولم يصدر الجيش الباكستاني أي تعليق حتى الآن.وحددت شرطة كشمير هوية ثلاثة مشتبه بهم، من بينهم مواطنان باكستانيان، نفذوا هجوم 22 أبريل، ونفت باكستان ضلوعها في الهجوم، وقال وزير دفاعها إن هناك حاجة إلى إجراء تحقيق دولي في الهجوم.وبعد الهجوم، اتخذت الهند وباكستان مجموعة من الإجراءات ضد بعضهما البعض، إذ أغلقت باكستان مجالها الجوي أمام شركات الطيران الهندية، وعلقت الهند معاهدة مياه السند لعام 1960 التي تنظم تقاسم المياه من نهر السند وروافده.أبرمت الهند وباكستان اتفاقية لوقف إطلاق النار منذ عقود حول إقليم كشمير المتنازع عليه، لكن قواتهما لا تزال تتبادل إطلاق النار بشكل متقطع. وتطالب كلتا الدولتين بإقليم كشمير وخاضتا حربين من حروبهما الثلاثة بشأنه.