شريف رمزي يحيي ذكرى وفاة والده: «أعظم راجل في حياتي»
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
أحيا الفنان شريف رمزي عبر حسابة بموقع تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام»، الذكرى السنوية التاسعة لوفاة والده المنتج محمد حسن رمزي.
ونشر شريف رمزي صورة لوالده الراحل معلقًا: النهاردة الذكرى السنوية التاسعة لوفاة أعظم راجل في حياتي أبويا وكل حياتي محمد حسن رمزي الله يرحمك يا حبيبي ويجمعني بيك في الفردوس الأعلى أنت وأخويا اللي جالك السنة دي صلاح رمزي ربنا يرحمكم يا رب ويغفر لكم وينعمكم في الجنة يا رب، أرجو الدعاء.
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Sherif Ramzy شريف رمزي (@sheriframzy)
شريف رمزي يودع شقيقة صلاح رمزيوفي نوفمبر الماضي، أعلن شريف رمزي وفاة شقيقة صلاح رمزي بعد صراع طويل مع المرض؛ إذ نشر كلمات مؤثرة عبر حسابه بموقع تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام»، قائلًا: «مع السلامة يا أطهر وأجمل خلق الله، صلاح أخويا عاش 38 سنة.. من يوم ما اتولد حياتي عمرها ما حتبقى زي ما هي من غيرك بس مفيش حد غالي على ربه، مش مصدق إني بقول كلمة الله يرحمه».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شريف رمزي محمد حسن رمزي المنتج محمد حسن رمزي شریف رمزی
إقرأ أيضاً:
اليوم.. ذكرى وفاة القديسة سارة الراهبة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يصادف اليوم، الاثنين 24 مارس 2025م، الموافق 15 برمهات 1741 ش، الأسبوع الخامس من الصوم الكبير، وفقاً لكتاب السنكسار الكنيسة القبطية الذي يصدر عن دير السريان العامر، والذي يخلّد ذكريات هامة في تاريخ الكنيسة. ففي هذا اليوم المبارك، نتذكر وفاه القديسة سارة الراهبة، ورحيل القديس إيلياس الأهناسي.
1- وفاه القديسة سارة الراهبة
تُحيي الكنيسة في هذا اليوم ذكرى وفاه القديسة سارة الراهبة التي ولدت في صعيد مصر من أبوين مسيحيين غنيين. تربت القديسة سارة في بيئة مسيحية صارمة، حيث تعلمت القراءة والكتابة منذ صغرها، وكانت دائمًا حريصة على قراءة الكتاب المقدس وسير الآباء الرهبان. تأثرت حياتها بتعاليم الرهبنة واشتاقت للانضمام إلى حياة النسك. لذا توجهت إلى أحد أديرة العذارى في الصعيد، حيث مكثت سنوات طويلة في اختبار الرهبنة قبل أن تلبس زي الرهبنة.
خلال حياتها، جاهدت ضد الشياطين لمدة ثلاث عشرة سنة، ولم ييأس الشيطان من محاولاته للإيقاع بها. حاول أن يزرع فيها الكبرياء، إلا أنها تصدت له بكل قوة، قائلة “إنني راهبة ضعيفة، لا أستطيع أن أغلبه إلا بقوة المسيح”. ظلَّت حياة القديسة سارة مليئة بالجهاد الروحي والمثابرة، وقد تركت لنا العديد من الأقوال الحكيمة التي كانت توجهها للعذارى. وأقامت في قلاية على حافة النهر حيث كانت تكرس وقتها في الصلاة والنسك، ولم يظهرها أحد سوى في وقت تناولها من الأسرار المقدسة. وقد توفيت عن عمر يناهز 80 عامًا،
2- رحيل القديس إيلياس الأهناسي
في نفس اليوم، تحتفل الكنيسة بذكرى وفاه القديس إيلياس الأهناسي. وُلد إيلياس في قرية قرب أهناس (محافظة بني سويف)، وكان يعمل فلاحًا في بساتين الأمير كلكيانوس، والي أهناسيا الوثني. كان شابًا تقياً ومحبًا لله، وزار خاله الأنبا يعقوب المتوحد في صحراء أهناسيا، حيث تعلم منه العبادة والنُسك. وكان يوصيه دائمًا بالطهارة والابتعاد عن الخطيئة.
ذات يوم، حاولت ابنة الأمير أن تفتن القديس إيلياس، لكنه كان يهرب منها ويشكو لخاله، ما دفعه إلى خصاء نفسه ليهرب من هذا الفتنة. عندما اكتشف الأمير ذلك، غضب واشتكى له عن المسيحية واتهمه بالتعدي على ابنته. فرفض إيلياس التنازل ورفض السجود للأوثان، فتعرض لتعذيب شديد، إلا أن الرب كان ينقذه دائمًا. وفي النهاية، أمر الأمير بقطع رأسه. طلب إيلياس من الجنود أن يمهلوه للصلاة، وبينما هو يصلي ظهر له ملاك وأعلن له قبول الله لطلباته.
تم بناء كنيسة في أهناسيا على اسمه ودفن جسده فيها. ووفقًا للملاك، تم حفظ جسده وانتشرت العديد من الآيات والعجائب من خلاله.