شيماء سيف تريند محرك البحث جوجل
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
تصدرت الفنانه شيماء سيف تريند محرك البحث جوجل خلال الساعات الأخيرة، وذلك بعد مشاركة زوجها المنتج محمد كارتر صورة جديدة برفقتها عبر حسابه الرسمي على موقع الصور والفيديوهات انستجرام على أنغام أغنية يا قمر لـ عمرو دياب، ليحسم من خلال الجدل حول علاقتهم، بعد انتشار شائعة انفصالهما.
وكانت الفنانة شيماء سيف قد أثارت الجدل في الفترة الماضية حول انفصالها عن زوجها المنتج الفني محمد كارتر، بعد زواج دام أكثر من6 سنوات، إثر مشاركتها لمنشور غامض يتضمن الطلب من الرجال أن يسرحوا زوجاتهم بإحسان، عبر خاصية القصة القصيرة لحسابهاالرسمي على موقع الصور والفيديوهات إنستجرام.
وشاركت شيماء سيف ستوري عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات القصيرة انستجرام يحتوي نصا من أحدالمطبوعاتيقول: إن لم تستطع أن تكون لها زوجًا، فكن رجلًا، وإن ثقلت عليك الرجولة، فكن إنسانًا، فإن لم يكن منك لا هذا ولا ذاك،فسرحهابإحسان،حتى تنعم بحياتها بعيدًا عن قلبك، الذي هد روحها وسلبها أمانها.
وانتشرت شائعات في وقت سابق حول انفصال الفنانة شيماء سيف عن زوجها محمد كارتر، حيث انتشرت هذه الأنباء منذعامين،لكنهاحرصت على أن تنفي كل التكهنات، وجاء ردها، عبر برنامج et بالعربي، بالرفض التام على التعليق على هذه الشائعة، لأن الردعليها يجعلها تنتشر بشكل أكبر.
وفضلت شيماء سيف أن تترك الأمر والأيام، تكشف الحقيقة دون الحاجة للتأكيد أو النفي، كما أكدت خلال لقائها التلفزيوني،أن علاقتهابزوجها جيدة، وكل شيء بينهما بخير.
أحدث أعمال شيماء سيف
وكانت قد تعاقدت الفنانة شيماء سيف مؤخرًا على المشاركة في أحداث مسلسل "شغل فنادق" مع الفنانين عمرو يوسف، وروبي.
تدور أحداث العمل حول فتاة صعيدية تلجأ إلى الحيلة، والنصب من أجل الثراء السريع، وتحدث المفاجأة عندما تلتقي برجل يقوم أيضًابعمليات نصب مما يقربهما، وتنشأ بينهما علاقة قوية تحدث من خلالها العديد من المفارقات المختلفة التي تدور في إطار تشويقيلايخلومن الكوميديا.
يشارك في البطولة أحمد مالك، أحمد فهيم، ريم سامي، وجاري اختيار باقي أبطال العمل، والمسلسل قصة وسيناريووحواروإخراجمحمدسامي، ومن المقرر أن يدخل العمل السباق الرمضاني المقبل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: آخر أعمال شيماء سيف أعمال الفنانة شيماء سيف محمد کارتر شیماء سیف
إقرأ أيضاً:
OpenAI تبدي اهتمامها بشراء متصفح كروم من جوجل
أعلن مسؤول تنفيذي في شركة OpenAI، أن شركته مهتمة بالاستحواذ على متصفح كروم Chrome، في حال اضطرت مجموعة ألفابت Alphabet، المالكة لـ جوجل، إلى بيعه ضمن إجراءات تهدف إلى إعادة التوازن التنافسي في سوق محركات البحث.
جاء هذا التصريح خلال جلسات محاكمة مكافحة الاحتكار الجارية ضد جوجل في العاصمة الأمريكية واشنطن، وفي شهادته، قال نيك تورلي، رئيس قسم المنتجات في OpenAI، إن الحصول على “كروم” سيمكن الشركة من تقديم "تجربة استثنائية" للمستخدمين تعتمد على نموذج “المتصفح المدعوم بالذكاء الاصطناعي”.
وأكد “تورلي” أن OpenAI لن تكون الشركة الوحيدة المهتمة بهذا الاستحواذ في حال أتيح ذلك.
وكان قاضي المحكمة الفدرالية الأمريكية، حكم العام الماضي بأن شركة جوجل تحتكر سوق البحث والإعلانات المرتبطة به، وذلك عبر اتفاقيات حصرية مع شركات كبرى مثل سامسونج، ما مكنها من تثبيت محركها البحثي كخيار افتراضي على الأجهزة الجديدة.
والآن، تطالب وزارة العدل الأمريكية بفرض إجراءات تصحيحية صارمة على جوجل، من بينها إجبارها على بيع متصفح كروم أو مشاركة بيانات البحث مع المنافسين، وتخطط جوجل لاستئناف الحكم الذي وصفها بأنها تحتكر السوق.
OpenAI تبحث عن بدائلأوضح تورلي أن OpenAI كانت قد حاولت التعاون مع جوجل لاستخدام تقنيتها في البحث داخل ChatGPT، بعد مشاكل واجهتها مع مزود البحث الذي تستخدمه حاليا، دون أن يسميه.
وأشار إلى أن جوجل رفضت الطلب في أغسطس الماضي، قائلة إن الشراكة “ستفتح المجال أمام الكثير من المنافسين”، حاليا، يعتمد ChatGPT على محرك Bing التابع لـ مايكروسوفت.
وأضاف تورلي أن الوصول إلى واجهة برمجة التطبيقات الخاصة بجوجل كان من شأنه تحسين جودة المنتج الذي تقدمه OpenAI، خاصة في ظل سعيها لتقديم إجابات دقيقة ومحدثة لمستخدميها.
وذكر أن ChatGPT لا يزال بعيدا عن تحقيق هدفه بالاعتماد الكامل على تقنية بحث داخلية تغطي 80% من استفسارات المستخدمين.
وأظهرت وثائق عرضت خلال الجلسة أن جوجل كانت تدرس توسيع نطاق الاتفاقيات الحصرية لتشمل ليس فقط محرك البحث، بل أيضا تطبيق Gemini للذكاء الاصطناعي ومتصفح كروم، إلا أن الشركة تراجعت مؤخرا عن هذه الخطوة.
وبدأت جوجل في توقيع اتفاقيات غير حصرية مع شركات مثل سامسونج وموتورولا، ومزودي خدمات الاتصالات مثل AT&T وVerizon، بما يتيح تثبيت تطبيقات بحث بديلة على الأجهزة.
وأشار تورلي إلى أن شركته تعمل على محرك بحث خاص بها، وكانت تأمل أن يُغطي 80% من طلبات البحث في ChatGPT بحلول نهاية 2025، لكنه أوضح أن الشركة باتت ترى أن الوصول إلى هذا الهدف سوف يستغرق سنوات، بحسب ما ذكرته "بلومبرج".