قال عبدالله بن عادل فخرو وزير التجارة والصناعة البحريني، إن انضمام المملكة المغربية  إلى اللجنة العليا للشراكة الصناعية التكاملية لتنمية اقتصادية مستدامة بات يشكل نواةً إقتصادية صناعية إقليمية.

 

 وتوقع“عبدالله بن عادل فخرو”، أن يكون أنضمام المغرب عظيم الأثر في تعزيز التكامل الصناعي، لما تمتاز به المملكة المغربية من موارد طبيعية، وصناعات متقدمة مثل صناعة السيارات، وصناعات الطيران، والصناعات الكهربائية والالكترونية وغيرها.

 

وكانت دولة البحرين أعلنت إنضمام المملكة المغربية للشراكة الصناعية التكاملية لتنمية اقتصادية مستدامة على هامش الاجتماع الرابعة للجنة المنعقد في العاصمة البحرينية المنامة، وذلك بحضور نائب رئيس مجلس الوزراء الشيخ خالد بن عبدالله آل خليفة  كما تم الإعلان عن 4 اتفاقيات بين اتفاقيات توريد، واتفاقيات استثمارية في مشروعين تكامليين بقيمة استثمارية تتجاوز ملياري دولار أمريكي في قطاعات حيوية، وذلك في إطار الأهداف التي تعمل الشراكة على تحقيقها فيما يتعلق بزيادة الناتج المحلي للدول الأربع، بالإضافة إلى خلق فرص العمل الواعدة، وتحقيق التكامل في سلاسل الإمداد وإحلال الواردات الأجنبية.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: البحرين البحرين ومصر وزير الصناعة البحريني

إقرأ أيضاً:

رئيس الإقليم يبحث مع وزير الخارجية الأمريكية الشراكة الاستراتيجية بين كوردستان وواشنطن

رئيس الإقليم يبحث مع وزير الخارجية الأمريكية الشراكة الاستراتيجية بين كوردستان وواشنطن

مقالات مشابهة

  • وزير الاتصالات يستعرض استراتيجية الوزارة لتنمية ريادة الأعمال والشركات الناشئة التكنولوجية
  • أبو العينين: الفريق كامل الوزير فكره غير تقليدي ويستهدف التنمية الصناعية
  • محمد أبو العينين يشيد بدور كامل الوزير في التنمية الصناعية: نموذج يحتذى به
  • رئيس الإقليم يبحث مع وزير الخارجية الأمريكية الشراكة الاستراتيجية بين كوردستان وواشنطن
  • وزير الصناعة يلتقي مستثمري السويس لبحث تحديات المناطق الصناعية
  • معاون وزير النقل يناقش مع نظيره التركي تفعيل اتفاقيات نقل البضائع بين البلدين
  • رئيس مجلس القيادة يلتقي وزير الخارجية البحريني للبحث في تنسيق التعاون الثنائي بين البلدين
  • وزير الصناعة يلتقي غدا مستثمري المناطق الصناعية في السويس
  • الإمارات توقع اتفاقيات تعاون في المجالات القضائية والقانونية
  • الإمارات توقع اتفاقيات تعاون مع النرويج والصين والفلبين