شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن قصر بن زاحم معلم تاريخ يروي أسرار الحضارة بمدينة القصب، ويعود القصر للشيخ عبدالله بن عبد الوهاب بن زاحم الذي شارك مع الملك عبدالعزيز في تأسيس المملكة وكان مستشارا للملك.ويوفر القصر لزواره .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات قصر «بن زاحم».

. معلم تاريخ يروي أسرار الحضارة بمدينة القصب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

قصر «بن زاحم».. معلم تاريخ يروي أسرار الحضارة بمدينة...

ويعود القصر للشيخ عبدالله بن عبد الوهاب بن زاحم الذي شارك مع الملك عبدالعزيز في تأسيس المملكة وكان مستشارا للملك.

ويوفر القصر لزواره تجربة ممتعة بالاطلاع على الصور وأسرار التاريخ والوقائع المرتبطة بالأحداث المهمة في المملكة.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

مركز الحضارة الإسلامية في أوزبكستان.. صرح ثقافي يعزز التراث والمعرفة

 

إبراهيم الهادي

في خطوة تعكس التزام أوزبكستان بالحفاظ على إرثها الإسلامي وتعزيز الحوار الثقافي، يتجه مركز الحضارة الإسلامية في طشقند ليكون صرحًا عالميًا لنشر التراث الإسلامي والمعرفة جاء ذلك بموجب مرسوم رئاسي، ووُضع حجر أساسه خلال احتفالات عيد الفطر، ليشهد افتتاحه الرسمي ضمن مجمع حضرة الإمام التاريخي، ويجمع المركز بين العمارة الأوزبكية التقليدية والتكنولوجيا الحديثة ويمتد على مساحة واسعة يجسده مبنى بثلاثة طوابق، تتوجه قبة شاهقة تعكس عظمة التصميم الإسلامي، ويتميز المبنى بأربعة مداخل رئيسية مزينة بآيات قرآنية تعكس قيم العلم والتسامح ومحاط بلوحات فسيفسائية دقيقة تحكي تاريخ أوزبكستان وشخصياتها العلمية البارزة.

ويهدف المركز إلى توثيق مساهمات العلماء المسلمين وتعزيز قيم التسامح والتعايش من خلال التعاون مع منظمات دولية مثل اليونسكو والإيسيسكو كما يسعى إلى نشر الفهم الصحيح للإسلام وتعزيز دوره كدين يدعو إلى التقدم والسلام.

ويضم المركز عدة أقسام رئيسية تستعرض تطور الحضارة الإسلامية عبر العصور، بداية من الفترات السابقة للإسلام، مرورًا بعصور النهضة الإسلامية المختلفة، وصولًا إلى المرحلة الحديثة في أوزبكستان، وفي قلب المركز ستُعرض نسخة نادرة من المصحف العثماني، أحد أعظم الكنوز الإسلامية، أما الطابق الثاني فسيضم متحفًا واسعًا يعرض قطعًا أثرية نادرة، إضافة إلى قاعة مؤتمرات تسع عددًا كبيرًا من الحضور فيما يحتضن الطابق الثالث مكتبة ضخمة تضم آلاف الكتب والمخطوطات، إلى جانب مصادر رقمية ضخمة.

ومن المؤمل أن يكون المركز منصة للبحث والتبادل الثقافي إذ يتم تنفيذ العديد من المشاريع البحثية بالتعاون مع مؤسسات علمية، بمشاركة باحثين من مختلف أنحاء العالم.

يأتي مركز الحضارة الإسلامية ليؤكد أن الإسلام ليس مجرد دين روحي، بل قوة محركة للتقدم العلمي والتبادل الثقافي من خلال برامجه التعليمية ومبادراته البحثية، وسيعمل على مكافحة التطرف وترسيخ قيم المعرفة والسلام، ليصبح منارة عالمية للحوار والتفاهم المشترك.

مقالات مشابهة

  • من بهلا إلى أوساكا.. عُمان تسكب ذاكرة الحضارة في مستقبل العالم
  • من بهلاء إلى أوساكا.. عُمان تسكب ذاكرة الحضارة في مستقبل العالم
  • مركز الحضارة الإسلامية في أوزبكستان.. صرح ثقافي يعزز التراث والمعرفة
  • جلده يروي القصة.. طفل ينجو من جحيم زوج الأم في كركوك
  • بركات يروي كواليس دعمه للأهلي من داخل اتحاد الكرة
  • قوات النمروش تقتحم مصفاة الزاوية بعد طردها من قِبل القصب
  • نائب محافظ الأقصر يسلم 15 ماكينة فرم مخلفات القصب لمزارعي أرمنت.. صور
  • «حوارات المعرفة» تضيء على بصمة العلماء العرب في الحضارة العالمية
  • بالصور.. الحجار يروي رحلة فريد الأطرش في 100 سنة بالأوبرا
  • الركاب نطقوا الشهادة.. محمد رضوان يروي مشهدا مرعبا حدث في طائرة لبنان| فيديو