مدرب موزمبيق: نعاني من الغيابات ونحترم منتخب مصر
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
أكد شيكينيو كوندي المدير الفني لمنتخب موزمبيق أن فريقه يعاني من الغيابات ونقص في الصفوف قبل مواجهة مصر غدا الأحد، ضمن منافسات الجولة الأولى بالمجموعة الثانية بكأس أمم أفريقيا لكرة القدم التي تنطلق اليوم في كوت ديفوار.
وقال شيكينيو كوندي في مؤتمر صحفي اليوم السبت، إن فريقه سيكون جاهزا لمواجهة منتخب مصر رغم الغيابات الكبيرة في الصفوف.
وأضاف:" يغيب عنا 4 لاعبين في عدة مراكز علي رأسهم اللاعب الشاب جيني كاتامو بسبب حصوله علي إنذارين في التصفيات الأفريقية المؤهلة للبطولة ".
وأوضح مدرب موزمبيق:" يجب أن يعيد الكاف النظر في تلك القوانيين التي تجعلك تفقد لاعبيك بسبب إنذارات في التصفيات، فهي أمور منغصة ".
وتابع:" أحترم المنتخب المصري صاحب الأسم الكبير والتاريخ العريق بجانب الإمكانيات الكبيرة التي يملكوها خاصة في مستوي اللاعبين".
وقال:" روي فيتوريا مدرب منتخب مصر أسم كبير وكلامه عنا يستحق الشكر ولكننا نسعي لتقديم صورة جيدة عن موزمبيق ".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اخبار منتخب مصر مباراة مصر وموزمبيق مصر مصر ضد موزمبيق مصر موزمبيق مصر وموزمبيق منتخب مصر منتخب موزمبيق موزمبيق موعد مباراة مصر القادمة موعد مباراة مصر وموزمبيق موعد مباراة مصر وموزمبيق والقنوات الناقلة
إقرأ أيضاً:
ماهي التدابير التي تتخذها الدولة تجاه طالب اللجوء وفقا للقانون؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نظم القانون 164 لسنة 2024 بإصدار قانون لجوء الأجانب، كافة الأمور الخاصة باللاجئين، وباللجنة الدائمة لشئون اللاجئين، التي نص القانون على إنشائها.
فنصت المادة العاشرة بأن يكون للجنة المختصة في زمن الحرب أو فى إطار اتخاذ التدابير المقررة قانونًا لمكافحة الإرهاب، أو حال وقوع ظروف خطيرة أو استثنائية طلب اتخاذ ما تراه من تدابير مؤقتة وإجراءات لازمة تجاه طالب اللجوء لاعتبارات حماية الأمن القومى والنظام العام، وذلك على النحو الذى تنظمه اللائحة التنفيذية لهذا القانون.
بينما نصت المادة الحادية عشر على أن تصدر اللجنة المختصة للاجئ وثيقة تثبت صفته، وتحدد اللائحة التنفيذية لهذا القانون البيانات التى تتضمنها تلك الوثيقة، ومدة سريانها، وإجراءات إصدارها وتجديدها.
وعرّف القانون اللاجئ كل أجنبى وجد خارج الدولة التى يحمل جنسيتها أو خارج دولة إقامته المعتادة بسبب معقول مبنى على خوف جدى له ما يبرره من التعرض للاضطهاد بسبب عرقه، أو دينه، أو جنسيته، أو انتمائه إلى فئة اجتماعية معينة أو بسبب آرائه السياسية، أو بسبب عدوان أو احتلال خارجى، أو غيرها من الأحداث التى تهدد بشكل خطير الأمن العام فى الدولة التى يحمل جنسيتها أو دولة إقامته المعتادة، ولا يستطيع أو لا يرغب بسبب ذلك الخوف الجدى أن يستظل بحماية تلك الدولة.
وكل شخص ليست له جنسية وجد خارج دولة إقامته المعتادة نتيجة لأى من تلك الظروف، ولا يستطيع أو لا يرغب بسبب ذلك الخوف الجدى أن يعود إلى تلك الدولة، والتى أسبغت عليه اللجنة المختصة ذلك الوصف وفقًا لأحكام هذا القانون.
فيما عرف القانون طالب اللجوء بأنه كل أجنبى تقدم بطلب إلى اللجنة المختصة لاكتساب وصف لاجئ وفق أحكام هذا القانون، ولم يتم الفصل فى طلبه.