بادو زاكي: “الجزائر عادت بقوة وتسعى لتعويض خيبة 2022”
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
نوّه التقني المغربي، بادو زاكي، بالعودة القوية للمنتخب الوطني الجزائري، إلى الواجهة بعد انتكاسة 2022 ومغادرة كأس أمم إفريقيا بالكاميرون من الدور الأول.
ووضع بادو زاكي، الخضر في قائمة المرشحين للتتويج بلقب كأس أمم إفريقيا، التي ستنطلق سهرة اليوم السبت، بكوت ديفوار، وتستمر إلى يوم الـ 11 فيفري القادم.
ولدى سؤاله حول هوية المرشحين، رد بادو زاكي.
قبل أن يستدرك المدرب السابق لشباب بلوزداد. في حوار خص به موقع “العربي الجديد”: “دون نسيان منتخب الجزائر الذي عاد بقوة عام 2023”.
وختم بادو زاكي: “المنتخب الجزائري، عازم رفقة مدربه جمال بلماضي، على محو الصورة السلبية المقدمة في نسخة الكاميرون”.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: كان كوت ديفوار 2023
إقرأ أيضاً:
بدعوة من الجزائر..اجتماع لمجلس الأمن الدولي بشأن “الأونروا”
يعقد اليوم الثلاثاء مجلس الأمن الدولي بدعوة من الجزائر، جلسة إحاطة حول التحديات التي تواجهها وكالة الأمم المتحدة. لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا” بسبب وقف نشاطها في الأراضي الفلسطينية المحتلة من قبل الكيان الصهيوني. في إطار حربه متعددة الأشكال والأساليب على الشعب الفلسطيني.
وسيعقد الاجتماع الذي دعت إليه الجزائر بصفتها الوطنية، على الساعة العاشرة صباحا بتوقيت نيويورك (ساعة 16:00 بتوقيت الجزائر).
ويعد اجتماع اليوم الثاني من نوعه الذي تدعو إليه الجزائر بشأن الأونروا، خلال شهر جانفي الجاري. حيث يرتقب أن يبحث أعضاء المجلس الأممي تشريعين أصدرهما الكيان الصهيوني. في أكتوبر الماضي. بشأن حظر عمل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الأراضي الفلسطينية المحتلة بما فيها قطاع غزة والضفة الغربية والقدس.
ومن المنتظر أن يقدم المفوض العام للوكالة الأممية، فيليب لازاريني. والأمين العام للمجلس النرويجي للاجئين، جان إيغلاند، إحاطة حول آخر التطورات بشأن “الأونروا”.
وكانت الجزائر، التي تتولى الرئاسة الدورية لمجلس الأمن الدولي خلال شهر جانفي الجاري، قد دعت بصفتها الوطنية إلى مشاورات مغلقة للمجلس في 17 من نفس الشهر حول الوضع “الخطير” للأونروا.
حيث قدم المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة فيليب لازاريني إحاطة أكد خلالها أن “تطبيق قرار الاحتلال الصهيوني بإنهاء عمل الوكالة في قطاع غزة. سيضعف بشكل هائل الاستجابة الإنسانية الدولية، بما سيؤدي إلى تدهور الأوضاع المعيشية الكارثية بالفعل خاصة في قطاع غزة”.