كشف المدرب البرتغالي روي فيتوريا، المدير الفني للمنتخب المصري الأول لكرة القدم عن أن مهمته هي إعادة لقب كأس الأمم الإفريقية لمصر.

الضربات الثابته سلاح الجهاز الفني فى مران الزمالك

ومن المقرر أن تنطلق بطولة كأس الأمم الإفريقية اليوم، والتي ستشهد مباراة الافتتاح بلقاء ساحل العاج وغينيا بيساو.

 وعلق فيتوريا على مواجهة موزمبيق، حيث قال: "بالتأكيد يعد فريق جيد للغاية، لابد علينا أن نكون أكثر تواضعًا أمامهم، اللقاء الأول يعد مهم للغاية ويجب أن نكون أقوياء ونحقق الفوز".

 

وأكمل المدرب البرتغالي تصريحاته: "المهمة لدينا ستكون إعادة البطولة إلى الأراضي المصرية، بالتأكيد نحن نؤمن بجميع اللاعبين وبما نقوم به، كل مباراة ستكون بالنسبة لنا مثل النهائي".

وتابع: "بالطيع من يصل إلى النهائي، لابد عليه أن يتمتع بالإمكانيات الفنية الكافية لذلك".

وأردف: "ليس هناك فرق صغيرة تشارك في البطولة، من سيصل إلى المراحل الأخيرة عليه أن يكون منظمًا".

ومن المقرر أن يواجه المنتخب المصري بنظيره موزمبيق في السابعة من مساء الغد الأحد.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: فيتوريا كأس الأمم الأفريقية موزمبيق

إقرأ أيضاً:

في مصر القديمة.. طقوس اجتماعية عريقة لعروس الفراعنة

أكد عالم المصريات والأمين العام الأسبق للمجلس الأعلى للآثار المصرية، الدكتور مصطفى وزيري، إن مصر القديمة عرفت الكثير من الطقوس التي ارتبطت بالزفاف، والتي أبرزت مدى اهتمام المصري القديم بأهمية الزواج وحرصه على الحفاظ على التقاليد الإجتماعية التي توارثها الأبناء عن الأجداد والآباء.

وأضاف، أن طقوس تجهيز العروس التي عرفها ومارسها قددماء المصريين، "عكست القيم والتقاليد الإجتماعية العريقة التي اتسمت بها الحضارة المصرية على مدار آلاف السنين، وأظهرت مدى الاهتمام بتألق العروس وجمالها في يوم زفافها".
ولفت إلى أن العروس في مصر القديمة، كانت تمثل جزءا مهما من الثقافة والتقاليد الاجتماعية، وكانت هذه العمليات تتضمن العديد من الطقوس والمراسم التي كانت تهدف إلى توثيق العلاقة بين العروسين وضمان نجاح الزواج واستمراره.وعن تلك الطقوس والمراسم التي كانت تجري لتجهيز العروس قبل زفافها، حيث كانت العروس تخضع لعدة تحضيرات جسدية، مثل تنظيف بشرتها وتجميلها باستخدام الزيوت العطرية والأعشاب الطبيعية.
وأضاف كان قدماء المصريين يحرصون على إعداد لباس العروس الذي كان يتميز بالألوان الزاهية والتطريزات الفاخرة، وكانت العروس ترتدي فساتين طويلة ومزينة بالذهب والأحجار الكريمة، مما يعكس ثراء وجمال الحضارة المصرية.
وأوضح عالم المصريات أن العروس كانت تتزين بالمجوهرات الثمينة من الذهب والأحجار الكريمة، وكانت تضع أساور وخواتم وقلائد تعكس أناقتها وثراء عائلتها.
وبيَن أن العروس كانت تهتم بجمالها ونضارة بشرتها، ولذلك كانت تستخدم مستحضرات تجميلية طبيعية مثل الكحل والحناء لتحسين مظهرها وجاذبيتها.
وختم  وزيري أن طقوس ومراسم الزفاف كانت تجرى قبل وأثناء حفل العرس، وكانت تتضمن الرقص والغناء وتجهيز الأطعمة الشهية، وغير ذلك من الطقوس التي كانت تعكس مشاعر الفرح، وكان من المعتاد تبادل الهدايا بين عائلة العروسين كرمز للمودة والتعاون والتضامن بينهما.

مقالات مشابهة

  • بطل العالم إبراهيم الخولي لـ«بودكاست المتحدة»: سعيد للغاية بتكريم الرئيس السيسي
  • روي فيتوريا يقترب من تدريب الشباب السعودي بعد تجربة قصيرة مع باناثنايكوس
  • رينارد: مجموعة السعودية في "خليجي 26"ليست سهلة والمنافسة ستكون شرسة
  • مبدا قضائى: لابد من الثبوت اليقينى لتكوين عقيدة المحكمة فى التهمة
  • “استعدادات” يمنية مكثفة لمواجهة أي تحرك لقوى الهيمنة والاستكبار وأدواتها بالمنطقة
  • في مصر القديمة.. طقوس اجتماعية عريقة لعروس الفراعنة
  • سيدات مسار تهيمن على التشكيل المثالي لدوري أبطال إفريقيا
  • ترامب: تركيا الفائز الأكبر في سوريا.. وأردوغان رجل ذكي جدًا أسس جيشًا قويًا للغاية
  • الطبلقي: لابد أن يكون حل البعثة الأممية قابلاً للتطبيق
  • دوري أبطال إفريقيا.. الأهلي يبدأ الاستعداد لمواجهة شباب بلوزداد