صحة، هل تصطحبون الهاتف معكم الى الحمام؟ احذروا من هذه المخاطر،وبحسب دراسة أميركية فإن 90٪ من الأميركيين ينظفون أيديهم بعد الخروج من الحمام لكن 16.5٪ .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر هل تصطحبون الهاتف معكم الى الحمام؟ احذروا من هذه المخاطر، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

هل تصطحبون الهاتف معكم الى الحمام؟ احذروا من هذه...
وبحسب دراسة أميركية فإن 90٪ من الأميركيين ينظفون أيديهم بعد الخروج من الحمام لكن 16.5٪ فقط ينظفون هواتفهم، ووجد العلماء في جامعة أريزونا أن الهواتف المحمولة تحمل بكتيريا أكثر بعشر مرات من معظم مقاعد المراحيض، لذا فهي بيئة خصبة للجراثيم المسببة للأمراض. مشاكل صحية  هناك خطر كبير من نقل الجراثيم إلى الهاتف المحمول من المرحاض إلى داخل المنزل، هذا يمكن أن يؤدي إلى التسمم الغذائي والالتهابات المحتملة الأخرى، ويمكن أن يؤدي قضاء وقت طويل على مقعد المرحاض أيضاً إلى التهاب المسالك البولية، حيث أظهرت الدراسات انتشار الميكروبات حول الصوان.كما يمكن أن يزيد الجلوس على مقعد المرحاض لفترة طويلة من خطر الإصابة بالبواسير.تأثر عملية إفراغ الأمعاء إذا كان هاتفك يشتت انتباهك، فقد يؤثر ذلك على إفراغ الأمعاء، وقد لا تتمكن من إفراغ أمعائك من الفضلات بشكل كامل، ما  يؤدي إلى تراكم الشوائب وضعف صحة الأمعاء.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

دراسة: اكتشاف جديد يربط بين الزهايمر والسرطان

الثورة نت/..

وجدت دراسة جديدة أجريت على القوارض السبب الكامن وراء كون المصابين بمرض الزهايمر أقل عرضة للإصابة بأنواع معينة من السرطان.

ولاحظ الباحثون في الصين انخفاض معدل الإصابة بسرطان القولون والمستقيم في الفئران التي تعاني من أعراض ألزهايمر مقارنة بالفئران النموذجية. ومع ذلك، عندما تم زرع براز لهذه الفئران من فأر سليم، عاد معدل الإصابة بالسرطان في القولون والمستقيم إلى طبيعته.
وتشير النتائج إلى أن أعراض ألزهايمر مرتبطة بشكل وثيق بتكوين الأمعاء. وتوضح الأدلة الجديدة أن بعض الميكروبات المعوية يمكن أن تشكل الجهاز المناعي بطرق تؤثر على الدماغ.

وربطت العديد من الدراسات السابقة التي أجريت على القوارض ميكروبيوم الأمعاء بأعراض مرض ألزهايمر.

وفي التجارب الرائدة الأخيرة، وجد أن عمليات زرع البراز تنقل مشاكل ضعف الذاكرة من قارض إلى آخر.

وتبحث الدراسة الجديدة بشكل أكبر في الارتباط الوثيق بين مرض ألزهايمر وميكروبيوم الأمعاء والسرطان.

وقد وجدت بعض الدراسات الحديثة أن خطر الإصابة بالسرطان لدى مرضى ألزهايمر من البشر انخفض إلى النصف. وفي الوقت نفسه، انخفض خطر الإصابة بمرض ألزهايمر لدى مرضى السرطان بنسبة 35%. ولكن لا أحد يعرف حقا سبب ذلك، ويُظهر سرطان القولون والمستقيم أقوى الارتباطات بمرض ألزهايمر.

وفي سلسلة من التجارب في المستشفى الأول لجامعة خبي الطبية في الصين، وجد الباحثون أن الفئران التي تعاني من أعراض تشبه أعراض ألزهايمر أظهرت مقاومة لسرطان القولون عندما تم إحداث المرض بشكل مصطنع.

وبدا أن الالتهاب المعوي بين هذه الفئران قد تم قمعه. وعندما تم نقل عملية زرع براز من فأر سليم أصغر سنا إلى فأر يعاني من أعراض تشبه أعراض ألزهايمر، تم رفع هذا القمع.

ولمعرفة الميكروبات الموجودة في الأمعاء، أخذ الباحثون عينات من ميكروبات نماذجهم الحيوانية ووجدوا العديد من المرشحين، بما في ذلك بكتيريا سلبية الغرام تسمى بريفوتيلا (Prevotella).

وعندما عولجت الفئران ببكتيريا بريفوتيلا، أنتجت الأمعاء عددا أقل من الخلايا المناعية المؤيدة للالتهابات، حتى عندما تعرض الفأر لمسببات الأمراض الخطيرة.

ويوضح الباحثون أن الاستجابة الالتهابية المنخفضة ربما حدثت، جزئيا، لأن الأمعاء كانت “أكثر تسربا” من المعتاد، ما يسمح لبعض المنتجات الثانوية الميكروبية بالدخول إلى الدورة الدموية بسهولة أكبر.

وعندما عولجت الفئران بمركبات مشتقة من بريفوتيلا، أظهرت الحيوانات خللا إدراكيا ومقاومة لتطور الورم في المستقيم والقولون.

ويوضح الباحثون أن العديد من الدراسات أظهرت أن عديد السكاريد الشحمي (LPS) المشتق من جنس بريفوتيلا يشارك في الاستجابات الالتهابية للحاجز المخاطي.

على سبيل المثال، تنتج بريفوتيلا بيفيا تركيزات عالية من الليبوبوليساكاريد. قد تخلق هذه بيئة سامة تلحق الضرر بخلايا الدوبامين، والتي تلعب دورا في الوظيفة الإدراكية والوظيفة الحركية.

وقد توصلت تجربة سريرية أجريت على البشر مؤخرا إلى أدلة على أن عمليات زرع البراز، على سبيل المثال، يمكن أن تخفف من الأعراض الحركية لمرض باركنسون، وهو مرض يرتبط بشكل وثيق بتدهور الخلايا العصبية التي تطلق الدوبامين.

وكتب مؤلفو الدراسة: “بما أن الالتهاب هو أحد المكونات الرئيسية لعملية تكوين الورم، فمن المحتمل أن تكون الخصائص المضادة للسرطان في نماذج الفئران المصابة بمرض ألزهايمر ناجمة عن تحمل الالتهاب المعوي الناجم عن العديد من الأجناس البكتيرية المحددة في ميكروبات الأمعاء”.
وخلص الفريق إلى أن “هذا دليل بيولوجي/تجريبي يدعم وجود علاقة عكسية بين الإصابة بمرض ألزهايمر وسرطان القولون والمستقيم”.

مقالات مشابهة

  • أهمية الميكروبيوم في صحة الجهاز الهضمي وتأثير البكتيريا النافعة
  • دراسة: اكتشاف جديد يربط بين الزهايمر والسرطان
  • 5 طرق رائعة للتخلص من السموم وتطهير الأمعاء
  • علماء يكتشفون علاقة بين الزهايمر وأنواع من السرطان
  • تحديد رابط بين ألزهايمر والسرطان!
  • بيصورهن خلسة.. حبس المتهم بتصوير الفتيات داخل الحمام في المنيرة الغربية
  • محافظ أسيوط يتفقد مزرعة الثروة الحيوانية بقرية الحمام بمركز أبنوب   
  • جعفر الصدر يعلن تضامنه مع حزب الله: معكم يا أشرف الناس
  • المواعيد الشتوية لـ غلق وفتح المحلات.. احذروا عقوبة المخالفة
  • «الأرصاد» تكشف عن نصائح للتعامل مع تقلبات الجو الخريفية.. احذروا نشاط الأتربة