رئيس بعثة الجامعة العربية بالأمم المتحدة: لن نسمح للاحتلال بتصفية القضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
قال السفير ماجد عبد الفتاح، رئيس بعثة الجامعة العربية بالأمم المتحدة، إن تحركاتهم بمجلس الأمن تسعى لتحقيق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية منذ قليل.
وأضاف «عبد الفتاح»: «لن نسمح للاحتلال بتصفية القضية الفلسطينية في مجلس الأمن الدولي» موضحًا أن لديهم 3 دعاوى قضائية أمام محاكم دولية بشأن القضية الفلسطينية.
واختتم تصريحاته قائلاً: «نجحنا في خلق جبهة مضادة لإسرائيل في مختلف المحافل الدولية».
العدوان الإسرائيلي على غزةالجدير بالذكر أن العدوان الإسرائيلي على غزة دخل في يومه الـ99 على التوالي، مع تواصل الانتهاكات من قبل الاحتلال والتي تتمثل في قصف المنازل والمناطق المأهولة بالسكان والنازحين والمركبات المدنية في أنحاء القطاع، ما خلف عددا كبيرا من الشهداء والجرحى منذ الصباح.
وفي السياق ذاته، ازدادت حصيلة شهداء فلسطين آثر العدوان المتواصل على قطاع غزة، لتصل إلى 23 ألفا و843 شهيدا و60 ألفا و317 جريحا منذ السابع من شهر أكتوبر الماضي، وفق آخر حصيلة أعلنتها وزارة الصحة في القطاع ظهر اليوم السبت 13 يناير 2024.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إسرائيل الأمم المتحدة السفير ماجد عبد الفتاح القضية الفلسطينية رئيس بعثة الجامعة العربية بالأمم المتحدة غزة قضية فلسطين وقف إطلاق النار وقف إطلاق النار في قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: 2053 شاحنة مساعدات دخلت غزة
الثورة نت/وكالات اعلنت مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية عن دخول 653 شاحنة مساعدات الى قطاع غزة، امس الخميس، خامس أيام وقف إطلاق النار في قطاع غزة، ليصبح إجمالي عدد الشاحنات التي دخلت القطاع 2053. ونقل المكتب بيانه، عن معلومات تلقاها من السلطات الإسرائيلية وكذلك من الولايات المتحدة ومصر وقطر، الدول الضامنة لوقف إطلاق النار. وخلال الحرب التي استمرت 15 شهرا، وصفت الأمم المتحدة عملياتها الإنسانية بأنها كانت صعبة في ضوء ما واجهته من مشكلات بسبب العدوان الإسرائيلي الذي استهدف قوافل المساعدات بشكل مباشر والقيود التي تفرضها “إسرائيل” على الوصول إلى غزة وفي مختلف أنحائها، وفي الآونة الأخيرة أعمال نهب من جانب عصابات مسلحة بدعم من قوات الاحتلال. وقال مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية، إن الأولويات الإنسانية في غزة تشمل المساعدات الغذائية وفتح المخابز وتوفير الرعاية الصحية وإعادة تزويد المستشفيات بالمستلزمات وإصلاح شبكات المياه وإحضار المواد لإصلاح أماكن الإيواء ولم شمل الأسر. ومن المتوقع أن يعود مئات الآلاف من الفلسطينيين إلى شمال قطاع غزة لمنازل تحولت إلى ركام بعد العدوان الإسرائيلي الذي استمر 15 شهراً وحول أغلب القطاع إلى أنقاض وقتل وجرح أكثر من 155 ألفاً من سكانه.