كل ما تريد معرفته عن حساب «يوم بيوم».. خدمة جديدة من بنك ناصر
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
يستقبل بنك ناصر الاجتماعي، بدءاً من غد الأحد، المواطنين الراغبين في فتح حساب استثمار، يطلق عليه البنك اسم حساب «يوم بيوم»، والذي يتيح للعملاء استثمار مبلغ من المال فيه، وأخذ ربح بشكل يومي.
ما هو حساب استثمار «يوم بيوم»؟وفقا لما أعلنته نيفين القباج، وزيرة التضامن الاجتماعي ورئيس مجلس إدارة بنك ناصر الاجتماعي، فإن حساب «يوم بيوم» هو عبارة عن حساب استثمار ذو عائد يومي تراكمي، وربح 15% سنوياً، ويتم التعامل على «حساب يوم بيوم» بداية من صباح غد الأحد، ومتاح للأفراد بحد أدنى إيداع نصف مليون جنيه.
خلال السطور التالية ترصد «الوطن» ما هو حساب استثمار «يوم بيوم»، وسبب تسميته ومميزاته الادخارية التي يمنحها للمواطنين.
مميزات«حساب يوم بيوم»ويتمتع الحساب المُسمي بـ«حساب يوم بيوم» بعدد 3 مميزات وهم:
1- إتاحة السحب والإيداع يوميًا.
2- مسموح للأفراد والحد الأدنى لفتح الحساب نصف مليون جنيه وبدون حد أقصى.
3- ميزة الإعفاء من مصروفات فتح الحساب خلال 3 شهور.
وأشارت مصادر في بنك ناصر في تصريحات لـ«الوطن»، إلى أن السبب وراء تسمية الحساب بـ «حساب يوم بيوم» هو إتاحة صرف العائد على قيمة الإيداع يوميا للعملاء، إذ يستطيع المواطن حال إيداع نصف مليون جنيه في الحساب، صرف يوميا قيمة 208 جنيهات يتم تحويلهم للحساب بشكل يومي صالحة للسحب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بنك ناصر حساب استثمار التضامن وزارة التضامن الاجتماعي بنک ناصر
إقرأ أيضاً:
"منعطف تاريخي".. نتانياهو: صفينا الحساب مع نصرالله
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، السبت، إن إسرائيل "صفت الحساب" باغتيال الأمين العام لحزب الله، حسن نصرالله، في غارة جوية على ضاحية بيروت الجنوبية.
وصرّح نتانياهو في فيديو: "لقد صفينا الحساب مع المسؤول عن مقتل عدد لا يحصى من الإسرائيليين والعديد من مواطني الدول الأخرى، من بينهم مئات الأمريكيين وعشرات الفرنسيين".واعتبر نتانياهو أن "نصر الله لم يكن مجرد إرهابي آخر. بل كان الإرهابي. لقد كان محرك محور الشر الإيراني".
من الكرنتينا إلى البيجر.. قصة #حسن_نصرالله "الزعيم" الخفي الذي وسع نفوذ إيران في المنطقة
لمشاهدة المزيد من الفيديوهات:https://t.co/XKZstSvtfW pic.twitter.com/2v7NCqMwYu
وأشار إلى أنه مع اغتيال نصرالله وصلت إسرائيل إلى "ما يبدو أنه منعطف تاريخي" في الحرب ضد "أعدائها".
وأكد الرئيس الوزراء الإسرائيلي الذي تعرض لانتقادات متزايدة في الداخل والخارج بسبب سياسته في الحرب بعد نحو عام من القتال في قطاع غزة، أن مقتل زعيم حزب الله كان ضروريا لتحقيق أهداف إسرائيل.
وأوضح أنّ "تصفيته تعزّز فرص عودة أسرانا في الجنوب" وتحقيق "العودة الآمنة لسكان الشمال إلى منازلهم وتغيير موازين القوى في المنطقة على المدى الطويل".
وأضاف أن إسرائيل "مصمّمة على مواصلة ضرب أعدائنا".